يحذر خبراء عسكريون من أن لبنان «سيدفع ثمناً كبيراً للمواجهة الإيرانية - الإسرائيلية، خصوصاً أن طهران تستخدم (حزب الله) خطَّ دفاع أول عنها».
لم تفارق الحرب الأهلية ذاكرة اللبنانيين الذين يشعرون اليوم بأنها باتت على الأبواب، لا سيما مع الوضع السياسي والأمني القائمين والحوادث التي تسجل في الفترة
في الذكرى الـ49 للحرب الأهلية التي اندلعت في 13 أبريل 1975 وانتهت مع إقرار «اتفاق الطائف»، استذكر اللبنانيون تلك الأيام داعين إلى الاتعاظ من التجارب السابقة.
طرحت الجريمة الغامضة التي أودت بحياة الصرّاف محمد سرور داخل فيلا في منطقة بيت مري (منطقة المتن الشمالي، شرق بيروت) فرضيّة تصفيته على يد المخابرات الإسرائيلية،
تحليل إخباري تفكّك الدولة يعزز استباحة «الموساد» للساحة اللبنانية
عزز الموساد الإسرائيلي استباحته للساحة اللبنانية مستفيداً من ترهّل مؤسسات الدولة وتراجع قدرة الأجهزة الأمنية على مواجهته.
رأى وزير الداخلية اللبناني بسام مولوي، في تصريح إثر مقتل منسق «القوات اللبنانية» في جبيل أنّ «الوجود السوري غير مقبول ولا يتحمله لبنان».
يشكل مقتل علي حسين، الذي يحمل اسماً عسكرياً هو «عباس جعفر»، خسارة كبيرة لـ«حزب الله».
لا يزال «حزب الله» يحاذر الذهاب إلى عمليات كبيرة تعطي إسرائيل مبرراً لشنّ حرب واسعة، في حين تخطّت تل أبيب الخطوط الحمراء التي كانت قائمة منذ عام 2006
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة