كان العمل مع زلاتان إبراهيموفيتش وجوزيه مورينهو تجربة لا توصف. كلاهما مفطور على الفوز، وكلاهما من الشخصيات العظيمة، كما أن الاثنين من الوجوه الأصيلة في كرة القدم. بمقدور مشجعي مانشستر يونايتد أن يتطلعوا إلى شخصين عظيمين في كرة القدم، واحد خارج الملعب وواحد داخل الملعب. ويستطيع الرجلان أن يضعا مانشستر يونايتد على طريق الفوز من جديد. إن عقلية الفوز هذه هي شيء غاب قليلا خلال أيام ديفيد مويز ولويس فان غال، ويعتبر مورينهو، كمدرب، الرجل المثالي لاستعادة هذه العقلية. وهو من نوعية المدربين الذين يعرفون دائما كيف يخلقون شيئا استثنائيا أينما حلوا.