نك أميس
لم يكن من الممكن أن يُفوت المندوبون الذين احتشدوا في قاعة المؤتمرات في وسط العاصمة البلجيكية بروكسل اللوحة الجدارية الضخمة متعددة الظلال الواقعة في شارع
وقف الحظ إلى جانب ’رسنال بعض الشيء وساعده على تحقيق الفوز على مانشستر سيتي بهدفين مقابل هدف وحيد في ديسمبر (كانون الأول) 2015، ليعود جمهور المدفعجية إلى الديار
خيّم شبح تدافع مأساوي أودى بحياة ثمانية أشخاص في ملعب «أوليمبي» بالعاصمة الكاميرونية ياوندي، على أوّل كأس أمم أفريقية تفوز بها السنغال على حساب مصر، في نهائيات اعتبرت في بعض الأحيان فوضوية، لكنها أظهرت التقدم الحاصل بكرة القدم في القارة السمراء من ناحية أسلوب اللعب. «الغارديان» تستعرض هنا فترات الصعود والهبوط في البطولة. - ذكريات لا تُنسى تأثرت بطولة كأس الأمم الأفريقية الأخيرة كثيراً منذ اللحظة التي لقي فيها ثمانية مشجعين حتفهم خارج ملعب «أوليمبي». في الحقيقة، لا يوجد أي عذر لما حدث في ملعب محاط بمساحات شاسعة، ويبقى الإحساس المحبط يتمثل في أن أسباب هذه الكارثة ستصبح في طي النسيان.
عندما يجد المهاجم الإنجليزي الشاب أديمولا لوكمان نفسه في حاجة إلى الشعور بالطمأنينة - وقد حدث ذلك في بعض المناسبات القليلة على مر السنين - فإنه يقوم بالاتصال بشخصين يعرفانه أفضل من أي شخص آخر تقريباً. وهذان الشخصان هما ديس وفيليكس، اللذان قاما بتدريبه من سن الحادية عشرة وحتى السادسة عشرة، عندما كان يلعب مع نادي ووترلو. ويصف لوكمان هذين الرجلين بأنهما كانا بمثابة «معلمين» له لأطول فترة يمكن أن يتذكرها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة