مينا العريبي

مينا العريبي
الأميركيتين الإعداد لتعاون عسكري أميركي ـ خليجي غير مسبوق لإقراره في قمة «كامب ديفيد»

الإعداد لتعاون عسكري أميركي ـ خليجي غير مسبوق لإقراره في قمة «كامب ديفيد»

من المرتقب أن تشهد العلاقات الأميركية - الخليجية تطورا استراتيجيا الأسبوع المقبل عندما يستقبل الرئيس الأميركي باراك أوباما قادة دول مجلس التعاون الخليجي في واشنطن ومنتجع «كامب ديفيد» الرئاسي. وستكون هذه القمة الخليجية - الأميركية محطة في توسيع التعاون الأمني والعسكري بين الجهتين بحسب مصادر مطلعة على الإعداد للقمة. وعلمت «الشرق الأوسط» من مسؤول أميركي مطلع أنه على الرغم من التقارب الأمني والعسكري بين الطرفين منذ سنوات فإن هناك مجالا لتحسين ذلك التعاون، وهذا ما يتطلع المسؤولون الأميركيون إلى تحقيقه من القمة المقبلة.

«الشرق الأوسط» (الرياض) مينا العريبي (لندن)
أولى «كامب ديفيد» تعد لتعاون عسكري ـ أمني {غير مسبوق} بين واشنطن والخليج

«كامب ديفيد» تعد لتعاون عسكري ـ أمني {غير مسبوق} بين واشنطن والخليج

عندما يستقبل الرئيس الأميركي باراك أوباما قادة دول مجلس التعاون الخليجي بعد أسبوع في واشنطن ومن بعدها منتجع «كامب ديفيد» الرئاسي، ستكون أمام الطرفين قرارات حاسمة متعلقة بأمن المنطقة. وعلمت «الشرق الأوسط»، من مسؤول أميركي على اطلاع بالإعداد للقمة، أن الخطوات الأمنية والعسكرية المطروحة لإقرارها ستكون {غير مسبوقة}. ومن المتوقع أن يطرح خلال القمة نشر منظومة دفاع صاروخي على دول الخليج.

مينا العريبي (لندن)
أوروبا زعيم حزب العمال البريطاني دافع عن رفضه التدخل في سوريا «دون خطة سلام»

زعيم حزب العمال البريطاني دافع عن رفضه التدخل في سوريا «دون خطة سلام»

أكد زعيم حزب العمال البريطاني إد ميليباند، أن حزبه الذي حكم المملكة المتحدة إبان الحرب على العراق عام 2003 «تعلم من أخطأ الماضي». وشدد ميليباند في خطاب بمعهد «شاثام هاوس» للدراسات الدولية وسط لندن، أمس، على الالتزام بمبدأ التدخل العسكري، ‏ولكن بناء على أسس محددة هي «استخدام العمل العسكري في حالات الضرورة القصوى وعندما يكون الخيار الأخير»، مضيفا بأنه من الضروري أن يأتي العمل بناء على «شرعية مستمدة من مؤسسات متعد‏دة الأطراف (مثل الأمم المتحدة) ووضع خطة سلام لما بعد الصراع المسلح».

مينا العريبي (لندن)
أولى ميليباند يعترف بأخطاء حرب العراق.. ومع قيام دولة فلسطينية

ميليباند يعترف بأخطاء حرب العراق.. ومع قيام دولة فلسطينية

أكد زعيم حزب العمال البريطاني إد ميليباند، أن حزبه الذي كان في الحكم إبان الحرب على العراق عام 2003 «تعلم من أخطاء الماضي».

مينا العريبي (لندن)
أولى مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة: نريد بقاء الدولة السورية.. وليس الأسد

مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة: نريد بقاء الدولة السورية.. وليس الأسد

تصر الولايات المتحدة على موقفها بضرورة رحيل الرئيس السوري بشار الأسد، لأن الإدارة الأميركية ترى أنه «ما دام الأسد في السلطة فهو يجذب المقاتلين الأجانب من كل أرجاء العالم للمجيء إلى سوريا للقتال»، هذا ما شرحته مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة سامانثا باور في حوار خاص لـ«الشرق الأوسط» تزامنا مع مشاركتها في المؤتمر الدولي الثالث للمانحين لدعم الشعب السوري في الكويت. وأضافت باور أن «إصرار الأسد على وضع مصلحته فوق ضرورة التنحي من أجل حل سياسي, يؤدي إلى استغلال المجموعات المتطرفة لوجوده».

مينا العريبي (لندن)
الأميركيتين مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة: مجلس الأمن مسدود لحل أزمة سوريا بسبب موسكو

مندوبة واشنطن لدى الأمم المتحدة: مجلس الأمن مسدود لحل أزمة سوريا بسبب موسكو

لا تخفي مندوبة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة السفيرة سامانثا باور مدى حيرتها من فشل مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة في معالجة الأزمة السورية التي دخلت عامها الخامس. والغضب سريعا ما يظهر على صوتها وهي تشرح عدم تمكن المجلس من معالجة الأزمة الأكثر دمارا في العالم منذ توليها منصبها. وتلقي باور اللوم على روسيا، الداعمة للحكومة السورية والمحصنة بحق النقض الـ(فيتو) كعضو دائم في مجلس الأمن لعرقلة عمله.

مينا العريبي (لندن)
آسيا «بو ريفاج».. من جمهورية أتاتورك إلى نووي خامنئي

«بو ريفاج».. من جمهورية أتاتورك إلى نووي خامنئي

من يراقب المفاوضات النووية الإيرانية عن بعد، تلفته الصور الملتقطة للمفاوضين وهم يتجولون في مدينة لوزان السويسرية الجميلة. هدوء المنطقة مع على ضفاف بحيرة لامان، تتناقض مع الموضوع الصاخب الذي بات يشغل قادة العالم ودخل في آخر 48 ساعة للتوصل إلى اتفاق إطار يمهد لاتفاق بين إيران والدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن وألمانيا حول برنامجها النووي.

مينا العريبي (لندن)
أوروبا المبعوث البريطاني لسوريا: الحل السياسي بحاجة إلى ضغوط من حلفاء النظام

المبعوث البريطاني لسوريا: الحل السياسي بحاجة إلى ضغوط من حلفاء النظام

بعد تصريحات وزير الخارجية الأميركي جون كيري الأخيرة حول إمكانية التحاور مع الرئيس السوري بشار الأسد، تزداد التكهنات حول إمكانية تراجع الدول الغربية عن موقفها الحازم من الأسد ونظامه في دعم المعارضة السورية والمطالبة برحيل الأسد. إلا أن الدول الأوروبية، وفي مقدمتها المملكة المتحدة، تشدد على أن الموقف لم يتغير، على الرغم من أن مكافحة تنظيم داعش باتت أولوية. وحرص الممثل البريطاني الخاص لسوريا، غارث بيلي، خلال حوار خاص مع «الشرق الأوسط» على عدم تغيير موقف بلاده من ضرورة بناء مستقبل سياسي لسوريا من دون الأسد.

مينا العريبي (لندن)