محمود جروين
أثار خبر هدم «سينما فاتن حمامة» في منطقة المنيل بالقاهرة، حالة من الجدل والانتقادات، بعد شروع ملاك العقار على هدمه بعدما أزالوا اسم «سيدة الشاشة العربية» من الواجهة.
وسط بنايات شاهقة وتاريخية، يتربع المتحف الزراعي المصري، بحي الدقي في الجيزة، البالغة مساحته 30 فداناً (ما يعادل 175 ألف متر مربع) والذي أصبح على مر الزمان، مركزاً للثقافة الزراعية، وشاهداً على تاريخ وحضارة مصر الزراعية، حاملاً بين أرجائه معالم وتاريخا، وبين نقوشه عصور عاشها الفلاح المصري. امتداداً من الحضارة الفرعونية، ومروراً بالحضارة الرومانية، وانتهاءً بالعصر الحديث، استطاع المتحف الزراعي المصري توثيق تاريخ الزراعة المصرية وخصائصها، من خلال ثمانية مبان تابعة له، منذ أن بدأ العمل به في سراي الأميرة فاطمة إسماعيل ابنة الخديوي إسماعيل بحي الدقي عام 1930.
حاول عدد كبير من المشاهدين المصريين التغلب على احتكار مباريات كأس العالم التي تجري حاليا في روسيا وتشفيرها، من خلال حيل عدّة، وطرق بديلة من أجل الاستمتاع بالمنافسة العالمية التي تنتظرها الجماهير كل 4 سنوات.
ينتظر قطاع كبير من المصريين، بدء تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل، والتي عدها الرئيس عبد الفتاح السيسي من أولويات فترته الرئاسية الثانية، ومن المقرر تشغيلها بشكل تجريبي في بعض المحافظات في يوليو (تموز) المقبل. وتظهر بيانات التعداد السكاني الرسمي لعام 2017 في مصر، أن عدد المشتركين في التأمين الصحي يبلغ 50.8 في المائة من إجمالي عدد السكان المقدر بـ104 ملايين، ويتوزع عدد المشتركين ما بين 54.6 في المائة للذكور، و46.8 في المائة للإناث، ويأتي المستفيدون من التأمين الصحي بالقطاع الحكومي بنسبة 93.3 في المائة من إجمالي المشتركين، مقابل 5.8 في المائة بالقطاع الخاص. ووفق التعداد نفسه فإن غير المستفيدين
اعتاد المصريون على أداء طقوس معينة قبيل عيد الفطر، وبخاصة صناعة كعك العيد والبسكويت، في العشر الأواخر من رمضان من كل عام.
انتقد جمهور السوشيال ميديا في مصر أمس، الشعار الرسمي (اللوغو) للمتحف المصري الكبير، الذي كشفت عنه وزارة الآثار المصرية، أول من أمس.
خطفت الإعلانات التلفزيونية التجارية في مصر خلال الشهر الجاري الأنظار بشدة من الدراما الرمضانية بعدما أطلقت الشركات التجارية ووكالات الإعلانات مقاطع مسلسلة، عبر مجموعة حلقات متتابعة أو سلسلة فوازير. ونافست إعلانات شركات المحمول المصرية الأربع، شركات العقارات الكبرى في كثافة الظهور والتكرار ونهج طرق إعلانية جديدة ولافتة لجذب المشاهدين.
تتنافس محال الحلويات في مصر، لتقديم الكنافة في شهر رمضان، التي تعد أحد أشهر طقوس المصريين في هذا الشهر الكريم، وتعد سمة أساسية مميزة له عن بقية شهور السنة، إذ ينتظرها عشاق مذاقها اللذيذ كل عام، وفي سبيل ذلك، يبذل المصريون جهودا للحصول عليها من محلاتهم المفضلة، من خلال الحجز المسبق أو الوقوف في طوابير طويلة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة