مات ماكفارلاند
حقق كاتب من لوس أنجليس رقمًا قياسيًا عالميًا بعد قضائه 25 ساعة عاكفًا على لعبة واحدة في نظام للواقع الافتراضي. كان ديريك ويسترمان، 32 عامًا، قد خاض هذا التحدي بعد خوضه تجربة دخول الواقع الافتراضي للمرة الأولى بحياته في وقت سابق من العام.
جربت جهاز «سيلكنترول» Cellcontrol للمرة الأولى عندما أرسلت رسالة نصية إلى مدير التسويق بشركة ناشئة، وجاء الرد سريعا برسالة أوتوماتيكية من رقم غير معروف لي، وكان نص الرسالة: «جيسي مشغول بالقيادة الآن، وسوف يقوم بالرد على رسالتك عندما تنتهي الرحلة». * جهاز آمن يتعامل هذا التطبيق بجدية بالغة مع عنصر الأمان أثناء قيادة السيارة عن طريق إغلاق الجوال الذكي عندما يكون السائق خلف عجلة القيادة. ويدرك التطبيق كذلك أن السائق لا يريد أن يبدو جافا، ولذلك فإن مثل تلك التحذيرات تقوم بشرح المكالمات والرسائل التي لم يتم الرد عليها، للطرف الآخر.
أحدث تقاليع المواصلات عبارة عن لوح مثبت فوق عجلتين أطلق عليه اسم لوح التزلج «هوفاربورد». وعندما حاول مراسل صحيفة «واشنطن بوست» استخدام أحد تلك الألواح سرعان ما أدرك مدى قصورها. ما احتمالات حدوث مشكلة؟ شاهدت الكثيرين ممن استخدموها وهم يتجولون بها فيما يشبه جهاز «ساغواي».
أدرك توني كريستوفر حاجة عمله للتغيير، فلطالما نفذت شركته «لاند مارك إنترتينمنت غروب» متنزهات وملاهي التسلية والألعاب. فمثلا لو أنك زرت منطقة «يونيفرسال ستوديوس» فربما تجولت في شركته في لوس أنجليس (حيث يجري عرض فيلم «ترمينيتور 2» ثلاثي الأبعاد وحديقة الديناصورات). وحسب كريستوفر، قاومت تلك المتنزهات التغيير مما أثر على عمله التقليدي.
باستثناء سيارات «تسلا» الكهربائية، فإن السيارات التي تعتمد على مصادر بديلة للطاقة تميل إلى أن تبدو «حمقاء» إلى حد ما. فسيارة «تويوتا بريوس» تحمل تصميما يقترب من غسالة الملابس المنزلية. وتبدو سيارة «شيفروليه سبارك إي في» وكأنها سيارة مهرجين. ولكن بصرف النظر عما يبدو عليه منظر أي من تلك السيارات، فلا يمكن مقارنتها بالسيارة الكهربائية التي تحتل مواقف السيارات الفرنسية في الوقت الحالي. إنها السيارة فيزيو Viseo.
كشفت شركة «دي جيه آي» المصنعة لطائرات من دون طيار، ومقرها في الصين، عن نسختين جديدتين من طائرة «فانتوم» الصغيرة التي حظيت بشعبية كبيرة، وهما من طراز «فانتوم 3 أدفانسد» بسعر 999 دولارا و«فانتوم 3 بروفيشونال» بسعر 1259 دولارا. * كاميرات جوية وتعتمد رغبة الزبائن في اقتناء أي من الطرازين في الغالب على الإمكانيات التي توفرها الكاميرا المزودة بها تلك الطائرة الصغيرة، فالشخص المحترف يحتاج إلى كاميرا بقدرات أعلى حيث تبلغ جودة الصورة «4 كيه» ويبلغ معدل سرعة التقاط الصور 30 إطارا في الثانية، أما في طراز «أدفانسد» فتبلغ جودة الصورة «1080 بي»، ويبلغ معدل سرعة التقاط الصور 60 إطارا في الثانية.
هل تؤيد استخدام آلة تتسبب في مقتل 3.300 أميركي سنويا؟ بالتأكيد ستجيب بالنفي. ولكن، ماذا لو كانت هذه التكنولوجيا هي سيارة تعمل من دون سائق، وماذا لو أن حالات الوفاة البالغ عددها 3.300 ستحل محل حالات الوفاة البالغ عددها 33 ألفا التي تحدث سنويا على الطرقات في الولايات المتحدة بسبب الأخطاء البشرية؟ هل حدوث حالة وفاة واحدة بسبب خطأ صادر عن آلة أفضل من حدوث 10 حالات وفاة بسبب أخطاء البشر؟ من وجهة نظر نفعية، سيبدو أن تفادي حدوث 33 ألف حالة وفاة مقابل 3.300 أمر جيد، مع العلم أن رقم 3.300 مجرد تقدير عشوائي أوردته من أجل مناقشة القضية.
قدم باحثون في مؤسسة «التحديات العالمية» الشهر الماضي، عرضا شاملا مثيرا للقلق لما يهدد الحضارة الإنسانية. وكان تعريفهم لانهيار الحضارة هو «الانخفاض الحاد في حجم السكان، والتراجع في البنية السياسية والاقتصادية والاجتماعية على نطاق عالمي لمدة طويلة». النبأ غير السار، هو أن قائمة التهديدات طويلة. وقد قمت بتقسيم سيناريو الدمار على أساس الأخطار التي يراها الباحثون، واحتمالات حدوثها في غضون مائة عام. أما الجانب المشرق من الأمر، فهو أن الاحتمالات كانت ضئيلة، مع ذلك لا بد أن يتم التعامل مع المخاطر بجدية. أخطار الذكاء الصناعي 1- الذكاء الصناعي.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة