تجد تحف وهدايا تذكارية صنعتها أيادٍ سعودية، طلبًا كبيرًا من الحجاج القادمين من كل فج عميق، إذ أصبحت مقتنيات وهدايا حجاج بيت الله الحرام تذكارًا يرتبط بالمدينتين المقدستين، مكة المكرمة والمدينة المنورة، أكثر من أي وقت مضى، على الرغم من انفتاح السوق على جل المنتجات والماركات العالمية.
وأحدثت مبادرات تعنى بتوفير منتجات مصنوعة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، تصنعها الأسر المنتجة والحرفيون من الأهالي، نقلة في سوق الهدايا التذكارية للحجاج والمعتمرين، حيث يقدمون مصنوعات حرفية وفق معايير معتمدة للجودة، تعبّر عن الثقافة المحلية لمدينة الرسول (صلى الله عليه وسلم) وللسعودية عمومًا.
صناعة محلّية
وأشار أ