فؤاد الفلوس
توج المهرجان الدولي لسينما التحريك (الرسوم المتحركة) في مدينة مكناس المغربية، فيلم «رسائل من النساء» لمخرجه الفرنسي أوغوستو زنوفلو، بالجائزة الكبرى للمهرجان في صنف الأفلام القصيرة، وذلك في ختام فعاليات الدورة الـ13 التي نظمت على مدار أسبوع. وعادت جائزة الدورة الأولى للمسابقة الدولية لأفلام التحريك الطويلة لفيلم «العمة هيلدا» للمخرجين الفرنسيين جاك ريمي جرارد وبنوا شيو، بينما عادت جائزة عائشة لسينما التحريك والتي وصلت إلى دورتها الثامنة، للمغربي جهاد الياسة، فيما نال فيلم «لعبة من اللاوعي» للمخرج الكندي كريس لاندريت على جائزة الجمهور، وحاز فيلم «تزهر» للمخرج الياباني أياسا كوكنوما على جائزة أحس
تنطلق بمدينة أسفي (جنوب الدار البيضاء) اليوم الخميس فعاليات الدورة الثانية من ملتقى أسفي الدولي للشعر، التي تمتد إلى غاية 22 مارس (آذار) من الشهر الحالي. ويحفل الملتقى، الذي تنظمه مؤسسة الكلمة للثقافة والفنون بأسفي تحت شعار «هل تغير القصيدة العالم؟»، بتنظيم أمسيات وقراءات شعرية بجميع اللغات ووفق إخراج فني جديد، كما تنفتح الدورة الثانية على المؤسسات التعليمية بإقليم أسفي من خلال تنظيم لقاءات مباشرة بين الشعراء وطلاب مؤسسات التعليم العمومي والخاص، إلى جانب تنظيم الدورة الثانية لمسابقة الإبداع الطلابي. ويختتم الملتقى برحلة الشعر في فضاءات المغرب تقود الشعراء إلى مدن كلميم، وخنيفرة، ومراكش.
تنطلق يوم الجمعة المقبل بمدينة مكناس (وسط المغرب) فعاليات الدورة الثالثة عشرة للمهرجان الدولي لسينما التحريك (الرسوم المتحركة)، التي تمتد حتى 26 مارس (آذار) من الشهر الجاري.
انطلقت في الدار البيضاء، أخيرا، قافلة «أجي» لولوج الشباب للمعلوميات، متوجهة إلى مدينة الصويرة، وهي المبادرة الأولى من نوعها في المغرب، حيث سيعتمد التعليم على حافلة ذات طبقتين مجهزة بـ11 حاسوبا، مزينة بألوان المشروع، كانت أولى محطاتها في الدار البيضاء وستسافر لأكثر من 4000 كلم مرورا بـ17 محطة في مدن المغرب. وأوضح محمد أوزين، وزير الشباب والرياضة المغربي، لـ«الشرق الأوسط»، أنها مبادرة مهمة تسعى إلى استقطاب وتعليم الشباب في علوم الكومبيوتر مجانا، مضيفا أن المستفيدين منها شباب يعيشون على الهامش وليست لديهم القدرة على الاستفادة من التعليم الإعلامي.
أصوات شجية ورائعة، ومواهب متميزة وفريدة، وخبرة واحتراف ميزت المتسابقين المغاربة خلال مشاركاتهم في برامج الغناء العربية، التي من أبرزها برنامج «ذا فويس ـ أحلى صوت» و«أراب أيدول» و«إكس فاكتر»، وهي برامج شهيرة كان لها الفضل في منح شباب مغاربة فرصة الوصول إلى النهائيات عن جدارة واستحقاق. الأصوات المغربية تمكنت من نقل عدوى المنافسة بين المشاركين إلى لجان التحكيم في تلك البرامج، التي تنافست فيما بينها بشراسة للظفر بهذه المواهب اللامعة ومن أبرزها المغنية دنيا باطما، التي كانت بدايتها الحقيقية عند مشاركتها في الموسم الأول من برنامج «أراب أيدول» الذي انطلق عام 2012 على شاشة «إم بي سي»، حيث وصلت إلى الت
تأمل الإعلامية المغربية إيمان أغوتان، مُعدة ومقدمة برنامج «من دون حرج» الذي يبث كل أسبوع على قناة «ميدي 1 تي في» المغربية، أن تحقق حلمها في إدارة برنامج سياسي يحظى باهتمام المغاربة ويحقق نسب مشاهدة كبيرة. ومن جهة أخرى، ترى أغوتان أن الإعلام الجديد يتميز بالسرعة والتفاعل مع المتلقي، رغم أن به بعض النواقص أبرزها عدم تحري صدقية الخبر والتشبع بأخلاقيات المهنة، وذكرت أنها لا تؤمن بنظرية الصحافي المتخصص، عادة أن الإعلامي وسيط بين مصدر الخبر أو بين من يحلله ويعلق عليه والمتلقي، موضحة أن عليه أن يتقن اختيار الضيف وطرح الأسئلة وليس مطالبا بأن يعلم مسبقا بالإجابات. وفي غضون ذلك، قالت أغوتان في حوار مع «
تستعد الشاعرة السورية مرام المصري لإصدار كتاب جديد اختارت له عنوان «حب في زمن الثورة»، يحتوي على مائة قصيدة لشعراء معروفين وغير معروفين.
كلمات نفكر فيها كما تفكر فينا، لها إيقاع معين يتأرجح معناه بين السرعة والبطء واللون، كلمات تشبه الكائنات العظمى التي تحيا بالتجربة التي يفرغها فيها أو يحملها إياها الفنان التشكيلي المغربي حسن بورقية، الذي افتتح أخيرا معرضه في قاعة «ماتيس» في الدار البيضاء، تحت عنوان «ألوان من كلمات».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة