عمر الرسلاني
دخلت مدينة ينبع السعودية غرب المدينة المنورة، موسوعة غينيس للأرقام القياسية، وذلك بأكبر سجادة زهور في العالم بطول 12 ألف متر مربع.
لفت جناح ﺩﻭﻟﺔ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ ﺍلعربية المتحدﺓ في مهرﺟﺎﻥ الجناﺩﺭﻳﺔ، زوار المهرجان أمس بالرقصات والأهازيج الإماراتية التي أبرزها «اليولة» و«الرزفة»، حيث اختيرت الإمارات ضيف شرف المهرجان هذا العام. ويشرف على جناح دولة الإمارات العربية ﻫﻳﺋﺔ ﺃﺑﻭﻅﺑﻲ ﻟﻠﺳﻳﺎﺣﺔ ﻭﺍﻟﺛﻘﺎﻓﺔ، ﺑﺎﻟﺗﻌﺎﻭﻥ ﻭﺍﻟﺗﻧﺳﻳﻕ ﻣﻊ ﻣﺧﺗﻠﻑ ﺍﻟﺟﻬﺎﺕ وﺍﻟﻣﺅﺳﺳﺎﺕ ﺍﻟﻣﻌﻧﻳﺔ ﺑﺎﻟﺳﻳﺎﺣﺔ ﻭﺍﻟﺛﻘﺎﻓﺔ ﻭﺍﻟﺗﺭﺍﺙ، ﻟﻳﻌﺭﺽ ﺃﻟﻭﺍﻥ ﺍﻟﻣﻭﺭﻭﺙ ﺍﻟﺷﻌﺑﻲ ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺗﻲ ﺍﻟﻣﻌﺭﻭﻑ ﺑﺛﺭﺍﺋﻪ ﻭﻗﺩﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺗﺭﺳﻳﺦ ﻣﻌﺎﻧﻲ ﺍﻟﻬﻭﻳﺔ ﺍﻟﻭﻁﻧﻳﺔ ﻟﺩﻯ ﺃﺑﻧﺎء ﺍﻹﻣﺎﺭﺍﺕ. وبدأ أمس المشاركون في جناح دولة الإمارات العربية باستعراض رقصة «الرزفة» و«اليولة» من الرقصات الشعبية التي تتميز بها دولة الإمارات العربية المتحدة، التي يستخدمو
انطلقت أمس أولى فعاليات النشاط المنبري للمهرجان الوطني للتراث والثقافة «الجنادرية29» بندوة عنوانها «المملكة والأمن القومي العربي»، وذلك بقاعة الملك فيصل للمؤتمرات بفندق «إنتركونتيتال» بالرياض. وأدار الندوة الدكتور خالد بن نايف بن هباس، حيث قدم نبذة مختصرة عن المشاركين في الندوة، وهم الدكتور صالح المانع من المملكة العربية السعودية، واللواء سامح سيف اليزل من مصر، والدكتور حسين شعبان من العراق. وفي بداية الندوة قدم الدكتور المانع ورقة عمل تناول من خلالها العلاقات السعودية الإيرانية والتطور التاريخي لها.
يرتبط موضوع المدن الذكية بشكل مباشر بالتطوير والتخطيط العمراني، وتعد المدن الذكية سمة أساسية لجذب الاستثمارات وخلق فرص للعمل وتعزيز مستوى المعيشة بشكل مستمر، وذلك من خلال مفاهيم الإدارة الذكية للموارد، لذا يظهر على السطح أحد الأسئلة المهمة، وهو «ما مفهوم المدن الذكية على وجه الدقة وبشكل أوضح، ما الدوافع أو الخلفيات التي تدعم هذا المفهوم». وعلى الرغم من أن البعض يرى أن المدن الذكية ظهرت كحل لعدد كبير من التحديات التي نشأت عن معدلات التحضر العالية الموجودة في العالم، ووفق التقرير السنوي للبنك الدولي تعدت نسبة السكان الذين يعيشون في المناطق الحضرية 52.6 في المائة، وتستمر هذه النسبة في الزيادة بمع
أكد لـ«الشرق الأوسط» الدكتور ماجد بن علي النعيمي وزير التربية والتعليم في مملكة البحرين، رئيس الدورة الثانية والعشرين للمؤتمر العام لمكتب التربية العربي لدول الخليج العربية، أن استراتيجية مكتب التربية العربي للأعوام 2015 - 2020، تتركز وتشمل موضوعات أهمها منظومة القيم وتعزيز المواطنة وتجويد التعليم ومواكبة التطورات التكنولوجية والتقنية واعداد المعلم بما يتلاءم مع أساليب التعليم الحديثة. قال ذلك خلال حفل تدشين استراتيجية مكتب التربية العربي للأعوام من 2015-2020، وذلك برعاية الأمير خالد الفيصل وزير التربية والتعليم السعودي، وبحضور الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني الأمين العام لمجلس التعاون لدول
يلتئم المعرض والمنتدى الدولي للتعليم غدا في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، الذي تشرف عليه وزارة التربية والتعليم، ويشارك في برامجه التي تنعقد على مدى ثلاثة أيام، عدد من المؤسسات الحكومية والخاصة. ويركز موضوع اللقاء في عامه الرابع، على التربية الخاصة تحت شعار (أستطيع أن أنافس)، وتحل ألمانيا ضيفا هذا العام، بقصد عرض تجربتها في تطوير التعليم. وحظي المعرض الرابع بإقبال متصاعد السنوات الماضية في عدد العارضين، وستكون هناك 260 جهة عارضة «شركات ودول ومنظمات»، بالإضافة إلى استقطاب قرابة 18 متحدثا ومتحدثة من مختلف دول العالم، وستة متحدثين ومتحدثات من المملكة، بالإضافة إلى 20 متحدثا من القطاع الخ
تستضيف العاصمة السعودية الرياض في مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية، الأحد الثاني من فبراير (شباط) المقبل، الحملة الثانية لرواد الاختراع لدول الخليج العربية، وذلك لتسجيل أكبر عدد من براءات الاختراع في دول الخليج. وتأتي هذه الحملة التي ينظمها اتحاد غرف دول مجلس التعاون الخليجي بالتعاون مع مركز إسطرلاب للتدريب والكثير من الجهات الخليجية، لتدشين الحملة الخليجية الثانية لصناعة رواد الاختراع «مخترعو الخليج 2014»، تحت رعاية الدكتور عبد اللطيف الزياني، الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية. وأكد الدكتور الزياني، أن هذا المشروع يدعم تحقيق الأهداف التي تشكل محور اهتمام المجلس وقادته، وأنه
أوضح المهندس عبد الله الحصين، وزير المياه والكهرباء السعودي، أن وزارته توقع يوميا ثلاثة عقود لتنفيذ مشروعات منوعة في مختلف المناطق السعودية، وفاء بمتطلبات المرحلة المقبلة لمواجهة التوسع العمراني والتزايد السكاني المستمر، بمعدل مليار ريال شهريا. وقال الحصين أثناء إجابته عن الأسئلة التي وجهت إليه، أول من أمس، عبر قناة «حوارات المملكة»، التي أطلقها مركز الملك عبد العزيز للحوار الوطني للتواصل بين المواطن والمسؤولين: «إن استخدام المياه لزراعة الأعلاف يستهلك ضعف ما يستهلكه 30 مليون إنسان، بمعدل خمسة ملايين متر مكعب، بمعدل ألف صهريج ماء في الدقيقة الواحدة». وبيّن الوزير أن مصادر المياه تأتي من أماكن
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة