عبد الله مخارش
في ظل الحراك الفني المستمر في السعودية، تحتضن الرياض وجدة والدمام 5 حفلات غنائية مخصصة للنساء خلال شهري يناير (كانون الثاني) وفبراير (شباط) المقبلين. ووفقاً لمصادر لـ«الشرق الأوسط»، فإن الفنانة نوال الكويتية، والمطربة أصالة نصري، ستقصان شريط سلسلة الحفلات التي تقام بواقع حفلين في الرياض، ومثلها في جدة وحفلة وحيدة في الدمام. بينما أوضحت المصادر أن الترتيبات الأولية للحفلات ستشهد مشاركة نوال في 3 حفلات ستقام في جدة والرياض والدمام، بينما ستحيي أصالة نصري حفلتين بين الرياض وجدة. وفي سياق متصل، ستتولى شركة «روتانا» تنظيم الحفلات الـ5 التي ستقام بين المدن الثلاث بعد حصولها على كل التصاريح المتعلقة
لم تكن ليلة عادية حضرها نجوم الفن العرب ونجوم عالم الكرة في العاصمة الرياض، حيث قدمت هيئة الرياضة حفلاً أسطورياً وتاريخياً، بحضور هذا الزخم العالمي الكبير لأول مرة في الوطن العربي. سُلمت لشركة «روتانا» مهام تنظيم الحفل برئاسة سالم الهندي، حيث تواجدوا منذ أسبوعين لتحضير مسرح الحفل في الصالة الرياضية المغلقة، وتم تكليف المخرج أحمد الدوغجي بإخراج الحفل، واختيار فنان العرب محمد عبده، وعبادي الجوهر، ورابح صقر وراشد الماجد لتقديم وصلات غنائية وطنية؛ دعماً للمنتخب السعودي الذي سيشارك في مونديال كأس العالم 2018 في روسيا. بدأ الحفل متأخراً عن الموعد بنصف ساعة بتقديم كل من تركي العجمة وبتال القوس، مرحبي
رحل أمس عن عمر يناهز 78 عاماً الفنان الكبير أبو بكر سالم بلفقيه الذي وافته المنية في أحد مستشفيات الرياض، بعد معاناة طويلة مع المرض، ونعت الأوساط الثقافية والأدبية والفنية السعودية والخليجية والعربية الفنان الراحل. رحل أبو بكر تاركاً إرثاً فنياً كبيراً ستتناقله الأجيال لعقود مقبلة، فهو أحد رواد الطرب الأصيل والمغني الرائد في العالم العربي بأسره، وتشرب الفن والأدب من أنقى ينابيعه الأصيلة وغدا علما من أعلام الفن الحضرمي، خاصة، والعربي عامة وأسس لنفسه مدرسة خاصة سميت باسمه وتتلمذ على يده جيل بأكمله. ورغم معاناته مع المرض وغيابه فترة طويلة، إلا أن الفنان القدير أبو بكر سالم كان مفاجأة الحفل الفني
نعت الأوساط الثقافية والأدبية والفنية السعودية والخليجية والعربية أمس، الفنان القدير أبو بكر سالم بلفقيه، الذي غادر عالمنا عن عمر يناهز 78 عاماً، بعدما وافته المنية في أحد المستشفيات بالعاصمة السعودية الرياض، والذي انتقل إليه في وقت مبكر صباحاً قبل أن تعلن وفاته رسمياً، بعد معاناة مع المرض امتدت طويلاً. كلمات الحزن لم تكفِ لنعي هذا الرجل الذي عرف بطيبة قلبه، وابتسامته البيضاء، ومحبته للجميع، ودعمه للصغير والكبير، ومساعدته العديد من العوائل والفقراء، حيث كان حريصاً طوال عمره على تقديم العون والمساعدة، دون أن يعلم بما قدمه أحدٌ.
شيّعت الأوساط الثقافية السعودية، أمس، الشاعر إبراهيم خفاجي الذي كتب النشيد الوطني السعودي، ومجموعة من القصائد الوطنية والغنائية التي تغنّى بها كبار الفنانين، مثل طلال مداح، ومحمد عبده؛ بل غنّت له صباح، وسميرة توفيق، وهيام يونس، ومحمد قنديل، وإحسان صادق، ووديع الصافي، وغيرهم من الفنانين. خفاجي تغنى دوماً بحب وطنه في كثير من القصائد، لتتغنى به ألسنة السعوديين طوال عدة عقود، إذ كانت أبرز قصائده، وهي النشيد الوطني، تُردد كل صباح في المدارس التعليمية وفي المحافل الرسمية، بينما لم يتوقف مداد قلمه عن الكتابة حتى آخر أيامه. وتعود قصة النشيد الوطني «سارعي للمجد والعلياء»، وفق ما قال الشاعر الراحل في لق
ودعت السعودية شاعر الوطن إبراهيم خفاجي أمس بعد صراع مع المرض لم يمهله طويلاً.
علمت «الشرق الأوسط» من مصدر مطلع، أنه تم تأجيل حفلة الفنان السعودي عبادي الجوهر، والكويتي نبيل شعيل، المفترض عقدها الخميس المقبل، في مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة، إلى وقت لاحق، سيُعلن عنه.
علمت "الشرق الأوسط" من مصدر مطلع، أنه تم تأجيل حفلة الفنان السعودي عبادي الجوهر، والكويتي نبيل شعيل، المفترض عقدها الخميس المقبل، في مدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة، إلى وقت لاحق، سيتم الإعلان عنه. وقال المصدر، إن سبب التأجيل، يعود إلى سوء الأحوال الجوية، التي تشهدها مدينة جدة (غرب السعودية). وكانت شركة روتانا المنظمة للحفل، أعلنت عن بيع تذاكر الحفل في الموقع الالكتروني، في وقت سابق، وذلك بدعم ورعاية من هيئة الترفيه.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة