صفاء عاشور

صفاء عاشور
يوميات الشرق القرية الفرعونية بمصر تحتفل بمرور 35 سنة على إنشائها بعروض فلكلورية

القرية الفرعونية بمصر تحتفل بمرور 35 سنة على إنشائها بعروض فلكلورية

احتفلت أمس القرية الفرعونية بالجيزة، بمرور 35 عاماً على إنشائها بعروض فنية وثقافية، شاركت فيها 20 دولة عربية وأجنبية.

صفاء عاشور (القاهرة)
يوميات الشرق معرض «بالوعات القاهرة» يبرز تاريخ أحياء العاصمة

معرض «بالوعات القاهرة» يبرز تاريخ أحياء العاصمة

ستنتاب المواطنين في ممر كوداك، وسط القاهرة الخديوية، حالة من الدهشة لدى مرورهم في المنطقة، عند قراءة لافتة «معرض بالوعات القاهرة» التي عُلقت على حوائط الممر، بتشكيل يشبه غطاء البالوعة، باللونين الأبيض والأسود، لكن الدهشة سرعان ما ستتبدد عند زيارة المعرض المقام في إحدى قاعات «شركة الإسماعيلية»، الذي يستمر حتى يوم 28 من الشهر الجاري، بجانب التعرف على صاحبة المعرض المهندسة المعمارية سلمى نصار التي تملك شغفاً كبيراً بعمارة المدن وتطورها الحضاري. تقول سلمى إن فكرة التوثيق لبالوعات القاهرة في معرض فني جاءت خلال بحثها عن عناصر مغايرة لرصد تاريخ القاهرة، ورواية سيرتها العمرانية والحضارية، فرأت أن الصر

صفاء عاشور (القاهرة)
يوميات الشرق دروع وشهادات تكريم لرواد المسرح

عباءة وهبي وعود درويش بين مقتنيات «القومي للمسرح» في مصر

عباءة حمراء قديمة، معلقة في إحدى قاعات العرض المتحفي بمبنى المركز القومي للمسرح بحي الزمالك، وسط القاهرة، توثق سنوات المسرح المصري العريق، إذا اقتربت منها، ربما سمعت عبارة «وما الدنيا إلا مسرح كبير»، بصوت صاحبها الفخم الرزين.

صفاء عاشور (القاهرة)
يوميات الشرق زياد أشرف داخل محل عائلته العتيق

مقتنيات ملكية نادرة بمحل تحف في الإسكندرية

في أحد الشوارع الجانبية المتفرعة من شارع فؤاد، بمنطقة محطة الرمل، وسط مدينة الإسكندرية، يقع محل صغير للتحف والأنتيكات، أطلق أصحابه عليه اسم «البخت»، مملوك لواحدة من أهم العائلات بالإسكندرية التي اشتهرت ببيع وشراء ذلك النوع من الممتلكات النادرة منذ أربعينات القرن الماضي، ويقصده زائرون مصريون وأجانب للبحث عن قطع أصلية تحمل رائحة الماضي بأسعار جيدة. زياد أشرف، شاب عشريني، من الجيل الثالث للعائلة السكندرية، قرر استكمال مسيرة عائلته في جمع التحف، عقب تخرجه في كلية الفنون التطبيقية، قسم الديكور، يقول زياد لـ«الشرق الأوسط» إن أكثر ما جذبه للمهنة هو «إمكانية الحصول على قطع فنية لا يوجد لها مثيل في أما

صفاء عاشور (القاهرة)
يوميات الشرق إرث حسن كامي التراثي يظهر للنور مرة أخرى في القاهرة

إرث حسن كامي التراثي يظهر للنور مرة أخرى في القاهرة

بعد مرور شهرين على وفاة صاحبها، الفنان المصري حسن كامي، أعادت مكتبة «المستشرق» فتح أبوابها مجددا للجمهور والقراء رغم النزاعات القضائية حول ملكيتها بين ورثة الفنان الراحل ومحاميه. وبينما تفتح المكتبة أبوابها يوميا من الساعة العاشرة صباحا وحتى الخامسة مساء، في هذه الأجواء الاستثنائية، فإنها تحظى بشهرة لافتة في منطقة وسط القاهرة. عمرو رمضان، محامي الفنان الراحل حسن كامي، يدير المكتبة الآن بناء على قرار من النيابة العامة، في حين تقوم لجنة من وزارة الثقافة بجرد محتويات المكتبة بحثا عما أثير حول وجود مخطوطات أثرية بالمكتبة.

صفاء عاشور (القاهرة)
يوميات الشرق معرض القاهرة للكتاب يحتفي بالمنتجات الثقافية لمتحدي الإعاقة

معرض القاهرة للكتاب يحتفي بالمنتجات الثقافية لمتحدي الإعاقة

تسعى مصر في الآونة الأخيرة، لدمج ذوي القدرات الخاصة في الحياة العامة، عبر فعاليات اجتماعية وثقافية كبيرة، كان آخرها الدورة الـ50 من معرض القاهرة الدولي للكتاب، الذي خصص مساحات كبيرة لتمثيل ذوي الاحتياجات الخاصة في المعرض، حيث أعد منظمو المؤتمر مفاجآت سارة لهم، شملت تمثليهم كعارضين وأصحاب منتجات فنية، بجانب تقديم دور نشر خدمات ثقافية متخصصة لخدمة المكفوفين في المعرض.

صفاء عاشور (القاهرة)
يوميات الشرق أول عربة لنقل الأسماك إلى المنازل (الشرق الأوسط)

متحف طلعت حرب يوثِّق تاريخ النضال الوطني في القاهرة

لم تكن أم كلثوم تتمتّع بالشّهرة العارمة كسيدة الغناء العربي؛ لكنّها كانت معروفة بصوتها الطّربي المميّز، حين أتت لمقابلة رجل الاقتصاد المصري طلعت حرب، لتشكو إليه عقد احتكار وقعته قديماً بشروط جائرة، فسخُه يتطلّب دفع مائتي جنيه، وهو مبلغ ضخم بحسابات النّصف الأول من القرن الماضي. استجاب طلعت حرب للمغنّية الشّابة، وأقرضها المبلغ للتّخلص من عقد الاحتكار، بضمان صوتها الذي لا مثيل له، قبل أن يتبنّى تقديمها في عدد من الأفلام من إنتاج «شركة مصر للتّمثيل والسينما»، التي أسّسها بنك مصر، ضمن 15 شركة أخرى، لاستثمار أموال مودعيه المصريين، كأوّل بنك وطني أهلي مصري.

صفاء عاشور (القاهرة)
يوميات الشرق أعمال نحتية لطلبة كلية الفنون بالزمالك

الفن التشكيلي المصري... من منطقة شعبية إلى حي الزمالك الراقي

في شارع «درب الجماميز» التاريخي بقلب القاهرة، وتحديداً عام 1908، كان شاب نحيف يسرع الخطى، قاصدا مبنى رقم 100.

صفاء عاشور (القاهرة)