إيزابيل كيرشنر
قرر وزير التعليم الإسرائيلي استثناء رواية تدور أحداثها حول قصة حب بين امرأة إسرائيلية ورجل فلسطيني من قائمة الكتب المطلوب قراءتها في مادة الأدب في المدارس الثانوية العبرية، ما أثار جدلا حادا حول كيفية تعامل المجتمع الإسرائيلي مع انقساماته الثقافية. ورأت داليا فينيغ، المسؤولة في وزارة التعليم التي تقود اللجنة المسؤولة عن القرار، أنه في الوقت الذي تتصاعد فيه حدة التوترات بين الإسرائيليين والفلسطينيين، يكون إدراج كتاب «بوردر لايف» من تأليف دوريت رابينيان «مضرا أكثر مما هو نافع».
أثار قرار وزير التعليم الإسرائيلي باستثناء رواية تدور أحداثها حول قصة حب بين امرأة إسرائيلية ورجل فلسطيني من قائمة الكتب المطلوب قراءتها في مادة الأدب في المدارس الثانوية العبرية، جدلا حادا حول كيفية تعامل المجتمع الإسرائيلي مع انقساماته الثقافية. وتقول داليا فينيغ، المسؤولة في وزارة التعليم التي تقود اللجنة المسؤولة عن القرار، إنه في الوقت الذي تتصاعد فيه حدة التوترات بين الإسرائيليين والفلسطينيين، يكون إدراج كتاب «بوردر لايف» من تأليف دوريت رابينيان «مضرا أكثر مما هو نافع». وقالت فينيغ لموقع «يديعوت أحرونوت»، أول من أمس: «الزواج بغير اليهودي ليس هو ما نعلمه للطلاب».
تكون أكثر الليالي هادئة في هذه البلدة الصغيرة التي تقع أعلى التل في شمال إسرائيل على الحدود مع لبنان، لكن هذه الأيام يسودها التوتر. لذا عندما أبلغ السكان مؤخرا عن سماع أصوات غريبة تأتي من تحت الأرض، هرول المهندسون العسكريون على الفور نحو الموقع.
أدت مشاركة حزب الله المربكة والمكلفة في الحرب الأهلية السورية إلى تحقيق بعض الاستفادة العملية للإسرائيليين.
يقول سكان قرية بردلة الزراعية الفلسطينية، التي تقع في شمال منطقة غور الأردن من الضفة الغربية، إن المياه تزورهم في منازلهم كل ثلاثة أيام، وعندما تأتي يسارعون لملأ الزجاجات والصهاريج لاستخدامها طوال الفترة التي تنقطع فيها المياه عنهم.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة