سويسرا أخبار
سويسرا أخبار
قالت السلطات الصحية السويسرية، يوم أمس (الخميس)، إنه تم وضع حوالى ألفي شخص، بينهم 1600 طفل، في الحجر الصحي بعد رصد إصابتين بالمتحورة أوميكرون في حرم مدرسة جنيف الدولية المرموقة. وأوضحت السلطات في بيان، أن الشخصين المصابين «على اتصال عائلي وثيق مع شخص مصاب عائد من رحلة من جنوب إفريقيا». وأشارت السلطات إلى أن الإجراء الذي اتخذته «هو الإجراء الأول بهذا الحجم» في سويسرا منذ رصد المتحورة أوميكرون. وقالت: «من الضروري إبطاء دخول المتحورة إلى أراضينا.
> تُعد سويسرا بمثابة الوجهة السياحية الساحرة لعشاق الطبيعة والسفر والمغامرات، بما تحتضنه من طبيعة خلابة وجبال مهيبة وأنهار متدفقة، وغابات كثيفة. ورغم عدم امتلاكها لحدود بحرية، إلا أنها تمتلك ثروة كبيرة من البحيرات الطبيعية ذات المياه الفيروزية الكريستالية.
حذرت منظمة الصحة العالمية أمس (الثلاثاء)، من أن حظر السفر لن يوقف انتشار المتحور «أوميكرون» لفيروس «كورونا»، لكنها نصحت الأشخاص المعرضين لخطر المرض الشديد أو الموت إذا ما التقطوا العدوى، بمن في ذلك من هم فوق 60 عاماً، بعدم السفر إلى مناطق تشهد انتقالاً مجتمعياً للفيروس، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت المنظمة في تحديث لتوجيهاتها المتعلقة بالسفر في ظل «أوميكرون»، النسخة المتحور الجديدة من فيروس «كورونا»، إن «الأشخاص الذين لم يتم تطعيمهم بالكامل، أو لا دليل لديهم على أنه سبق لهم أن أُصيبوا بعدوى (سارس - كوف – 2)، والذين يواجهون خطراً مرتفعاً بالإصابة بمرض شديد والموت، بما في ذلك أولئك الذين
قالت وكالة إيران للأنباء (إرنا) الرسمية، اليوم (السبت)، إن كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين وصل إلى فيينا قبل استئناف المفاوضات المقرر الاثنين لإحياء اتفاق 2015 بين طهران والقوى الدولية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأوردت الوكالة الإيرانية: «وصل مساعد وزير الخارجية للشؤون السياسية علي باقري كني، اليوم على رأس وفد إيراني إلى العاصمة النمساوية فيينا، للمشاركة في الجولة الجديدة من مفاوضات إحياء الاتفاق النووي». ومن المقرر أن تُستأنف المحادثات المتوقفة منذ يونيو (حزيران) الاثنين، في العاصمة النمساوية، بين طهران من جهة وألمانيا والصين وفرنسا والمملكة المتحدة وروسيا من جهة أخرى، لإنقاذ الاتفاق
ما هي خطة منظمة الصحة العالمية لمكافحة الجائحة التالية التي سيشهدها العالم لا محالة؟
أجلت منظمة التجارة العالمية مؤتمرا رئيسيا، كان سيعقد الأسبوع المقبل، في جنيف، بعد أن فرضت الحكومات بمختلف دول العالم، قيود سفر، بسبب سلالة «أوميكرون» من فيروس «كورونا»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت المنظمة، الليلة الماضية إنه تم تأجيل مشاورات وزراء التجارة بدول الاتحاد الأوروبي، حول المؤتمر الوزاري للمنظمة، إلى أجل غير مسمى، بعد أن علقت دول، من بينها سويسرا، رحلات الركاب من سبع دول بجنوب القارة الأفريقية، لاحتواء السلالة، التي من المحتمل أن تكون أكثر خطورة لفيروس «كورونا». كان وزراء التجارة يعتزمون التفاوض بشأن العديد من القضايا الملحة، بما في ذلك تخفيف القيود فيما يتعلق ببراءات الاخت
حذّرت منظمة الأغذية والزراعة (فاو) أمس (الثلاثاء)، من أنه سيتوجب على الأنظمة الصحية والزراعية العالمية، التي لا تزال تواجه نتائج جائحة «كوفيد - 19» أن تتحضّر دون تأخير لـ«صدمات» جديدة -مثل الجفاف والفيضانات وأمراض كثيرة- في المستقبل. وذكّرت «فاو» بأنه حالياً «لا يستطيع 3 مليارات شخص تأمين غذاء سليم يجنّبهم من سوء التغذية». وحسب أرقام علماء الاقتصاد الذين أنجزوا التقرير، فإن «مليار شخص إضافي قد يكونون معرّضين لخطر عدم القدرة على تأمين تغذية صحية في حال أدّت صدمة مفاجئة إلى خفض مدخولهم بنسبة الثلث».
حذّرت منظمة الصحة العالمية اليوم (الثلاثاء)، من أن عدد الوفيات جرّاء «كوفيد - 19» في أوروبا قد يرتفع من 1.5 مليون حالياً إلى 2.2 مليون بحلول مارس (آذار) 2022، إذا بقي الوضع على حاله، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت إنها تتوقع «ضغطاً عالياً أو شديداً للغاية في وحدات العناية المركزة في 49 من 53 بلداً بين الآن والأول من مارس 2022»، مضيفةً أنه «يُتوقع أن يصل العدد الإجمالي للوفيات المسجلة إلى أكثر من 2.2 مليون بحلول ربيع العام المقبل». وفي ظل الضغط المتصاعد بسبب زيادة أعداد المصابين بفيروس «كورونا»، تنقل المستشفيات الهولندية المرضى إلى مستشفيات ألمانيا.
حذرت منظمة الصحة العالمية دول العالم التي تشهد زيادة في حالات الإصابة بفيروس «كورونا» من التأخر كثيرا في تشديد القيود الرامية إلى احتواء الفيروس، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت ماريا فان كيركهوف خبيرة «كورونا» في منظمة الصحة العالمية أمس (الجمعة) في جنيف إن «الإجراءات السابقة يمكن تنفيذها»، مشيرة إلى حقيقة أن السلالة المتحورة دلتا من فيروس «كورونا» التي تنتشر الآن، هي أكثر عدوى من السلالات السابقة. وأوضح مايك رايان، مدير حالات الطوارئ الصحية في المنظمة، إن العديد من الدول في موقف صعب وتحتاج إلى اتخاذ تدابير «صارمة للغاية». ولم تحدد منظمة الصحة العالمية كالمعتاد أي دول كما لم تعلق على إج
حذرت منظمة الصحة العالمية اليوم (الثلاثاء)، من احتمال وجود نقص يتراوح ما بين مليار وملياري محقنة لازمة للتطعيم ضد «كوفيد - 19» في 2022 وهو ما قد يؤثر أيضاً على عمليات التطعيم الروتينية، وفقاً لوكالة «رويترز». وقالت ليزا هيدمان، الخبيرة بالمنظمة، إن السلطات الصحية الوطنية لا بد أن تخطط لاحتياجاتها مسبقاً لتجنب «الاكتناز والشراء المدفوع بالذعر والموقف» الذي حدث في بداية الجائحة مع نقص معدات الوقاية الشخصية. وذكرت هيدمان في إفادة صحافية للأمم المتحدة: «قد نتعرض لنقص عالمي في محاقن التطعيم مما قد يؤدي بدوره إلى مشكلات خطيرة مثل تباطؤ جهود التطعيم وإثارة مخاوف بشأن السلامة». وأضافت أن النقص ربما يؤ
أظهرت بيانات من أمانة الدولة للشؤون الاقتصادية في سويسرا، اليوم (الاثنين)، أن معدل البطالة في البلاد سجل تراجعا طفيفا في أكتوبر (تشرين الأول)، وذلك حسبما نشرت وكالة الأنباء الالمانية. وتراجع معدل البطالة موسميا إلى 7. 2% في أكتوبر، مقابل 8. 2% في سبتمبر (أيلول). أما على أساس غير معدل، فقد تراجع معدل البطالة إلى 5. 2% في أكتوبر مقابل 6. 2% في الشهر السابق له. وتراجع عدد العاطلين المسجلين عن العمل إلى 116733 في أكتوبر مقابل 120294 في الشهر السابق له. وارتفع معدل البطالة بين الشباب في الفئة بين 15 و 24 عاما إلى 1. 2% في أكتوبر.
تأتي أنظمة النجوم بجميع الأشكال والأحجام. بعضها يحتوي على الكثير من الكواكب، والبعض الآخر به كواكب أكبر والبعض الآخر ليس له كواكب على الإطلاق. لكن نظاماً غير معتاد على بعد حوالي 150 سنة ضوئية من نظامنا جعل العلماء يتفاجأون. في عام 2016، اكتشف علماء الفلك كوكبين يدوران حول النجم «إتش دي 3167» وكان يُعتقد أنهما من الكواكب الأرضية الفائقة - بين الأرض ونبتون في الحجم - ويدوران حول النجم كل يوم و30 يوماً. تم العثور على كوكب ثالث في النظام عام 2017، يدور في حوالي ثمانية أيام، وفقاً لصحيفة «نيويورك تايمز». ما هو غير عادي هو ميول الكوكبين الخارجيين، «إتش دي 3167-سي ودي».
ذكرت منظمة الصحة العالمية، اليوم (الخميس)، أنه من الممكن التطعيم بأحد اللقاحات المضادة لمرض «كوفيد - 19» ولقاح «الإنفلونزا» الموسمية في الوقت نفسه، دون أن ينقص ذلك من كفاءة أي منهما، وفقاُ لوكالة «رويترز» للأنباء. وقال سيدهارتا داتا، مستشار منظمة الصحة العالمية الإقليمي للقاحات لمنطقة أوروبا، في إفادة صحافية: «يمكن لأي شخص تلقي اللقاحين معاً، لا يوجد أي نقص في كفاءة أي من اللقاحين عند الحقن بهما معاً في وقت واحد».
كشف علماء أنهم ابتكروا نظاماً جديداً يمكنه إنتاج وقود من ضوء الشمس والهواء. ويعتبر النظام الجديد جذاباً لأنه يمكن أن يعمل في ظل الظروف الميدانية، وليس في الظروف المتخصصة والمحددة للمختبر، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». في نهاية المطاف، يمكن استخدامه لإنشاء وقود محايد للكربون لأمور مثل الطيران والشحن - ولكن ستكون هناك حاجة إلى كميات كبيرة من التطوير والدراسات أولاً، كما قال المهندسون وراء مذكرة الاكتشاف. والنظام جزء من محاولة أوسع لابتداع تقنيات جديدة يمكن أن تساعد في تقليل نسبة 8 في المائة من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون البشرية التي تأتي من قطاعي الطيران والشحن.
وجّهت منظمة الصحة العالمية اليوم (الأربعاء)، نداءً لتطوير لقاح ضد التهاب جرثومي يتسبب سنوياً في وفاة 150 ألف رضيع أو طفل مولود ميتاً، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأشارت المنظمة الأممية وكلية لندن للصحة والطب الاستوائي، في تقرير لهما، إلى أن المكورات العقدية من الفئة «ب» التي تسبب حالات إنتان والتهاب سحايا، تشكّل مشكلة صحية أهم بكثير مما كان يُعتقد. ويكشف التقرير أن هذا النوع من البكتيريا يتسبب بنصف مليون ولادة مبكرة سنوياً وحالات إعاقة مستديمة كثيرة. وبينما تؤكد الوثيقة حجم الظاهرة، مع وفاة نحو مائة ألف طفل رضيع و50 ألف حالة إملاص (طفل مولود ميتاً) كل عام، فإنها تكشف أيضاً وجود «ثغرات» في ج
خلصت دراسة أجرتها مجموعة «كريدي سويس» المصرفية السويسرية إلى أن تمضية عطلة رفاهية لمدة أسبوعين قد تتطلب زراعة نحو 400 شجرة لتخفيف البصمة الكربونية الناجمة عن الأنشطة الفردية، حسبما أفادت وكالة «بلومبرغ» للأنباء اليوم (الجمعة). وكشفت الدراسة التي توضح بالتفصيل خيارات نمط الحياة والتأثير الناجم عن انبعاثات غازات الدفيئة، أن الفرد سيكون بحاجة إلى زراعة 13 شجرة في العام من أجل احتساء كوبين من القهوة بالحليب يومياً، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأجرت الدراسة مسحاً بشأن عدد الأشجار اللازمة للتخفيف من سلوك المستهلك اليومي ومحو البصمة الكربونية للشخص على مدار عام. ويرى معدو الدراسة أنه من المحتمل أ
التقى الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية السعودية، توماس باخ رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، وذلك في زيارة رسمية إلى مقر اللجنة بمدينة لوزان السويسرية. وقال الفيصل إن هذا اللقاء يأتي لتعزيز التعاون المثمر والمستمر منذ عام 1964 بين اللجنة الأولمبية السعودية ومظلتها الدولية، مضيفاً؛ نسعى إلى مزيد من العمل مع جميع الجهات الرياضية الدولية واستثمار دعم قيادتنا واهتمامها الدائم بالقطاع الرياضي. وشارك في هذه الزيارة، الأمير فهد بن جلوي نائب الرئيس، والأميرة ريما بنت بندر بن سلطان عضو مجلس إدارة «الأولمبية السعودية» وعضو اللجنة الأولمبية الدولية، وياسر المسحل وأضواء ا
تعمل شركات صناعة الأدوية حول العالم على التوصل إلى أدوية لعلاج مرض «كوفيد - 19»، استكمالاً لحملات اللقاحات المضادة لفيروس «كورونا»، والتي أثبتت فاعليتها بدرجة كبيرة، حيث من الممكن أن تكون تلك الأدوية، أداة إضافية ضمن الجهود المبذولة حالياً لوقف انتشار الوباء، والمساعدة في حماية الأشخاص الذين لم يحصلوا على اللقاح بعد، وذلك ربما لأنهم لا يستطيعون ذلك، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ولم يتم حتى الآن تطوير أي أدوية مخصصة لعلاج مصابي فيروس «كورونا»، والموافقة على استخدامها مع جميع المرضى.
رغم الكميات الكبيرة من الثلوج التي تساقطت ومعدلات الحرارة المعتدلة خلال الصيف، فقدت الأنهر الجليدية في سويسرا 1 في المائة من كتلتها سنة 2021، وذلك بسبب التغير المناخي، على ما كشفت الأكاديمية السويسرية للعلوم الطبيعية أمس. وكان قد، قال الخبراء في شبكة الغلاف الجليدي التي تراقب كتل الجليد: «رغم أن 2021 شهدت أدنى خسارة للجليد منذ 2013. لا يلوح أي تباطؤ في الأفق على صعيد انحسار الكتل الجليدية». وأضاف هؤلاء: «على صعيد الأحوال الجوية، اجتمعت الظروف في 2021 لتمنح الأنهر الجليدية بعض الانفراج.
قد يكون كوكب الزهرة أرضاً قاحلة شديدة الحرارة اليوم، لكن العلماء تساءلوا عما إذا كان الكوكب غير صالح لاستضافة الحياة منذ البداية. بينما أشارت الدراسات السابقة إلى أن كوكب الزهرة ربما كان يحتوي على المحيطات ذات مرة، فقد وجد بحث جديد عكس ذلك: من المحتمل أن كوكب الزهرة لم يكن قادراً على دعم المحيطات، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وقرر الباحثون أيضاً أن قصة مماثلة كان من الممكن أن تحدث على الأرض أيضاً لو كانت الأشياء مختلفة قليلاً.
يمكن للمواطنين السويسريين الذين يقنعون أصدقاءهم بتلقي لقاح الوقاية من «كوفيد - 19» الفوز بوجبة مجانية في مطعم أو التمتع بزيارة دار سينما هدية من الدولة بموجب خطة تستهدف زيادة معدل التلقيح المنخفض في البلاد. وشهدت سويسرا عدة احتجاجات مناهضة للتلقيح. ولم يحصل 42 في المائة من سكانها البالغ عددهم 8.7 مليون نسمة على جرعات التلقيح كاملة بعد، وهي نسبة مرتفعة نسبياً، وفقاً للمعايير الأوروبية، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقال وزير الصحة آلان برسيه، في مؤتمر صحافي في برن، وهو يعلن ما وصفها بأنها خطة تحفيزية غير عادية، «معدل التلقيح...
أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم (الأربعاء) أن عدد حالات الإصابة والوفيات الأسبوعية الناجمة عن فيروس «كورونا» على مستوى العالم، استمر في الانخفاض خلال الأسبوع الماضي، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتم تسجيل أكثر من 3.6 مليون إصابة وأقل بقليل من 60 ألف حالة وفاة بين 13 و19 سبتمبر (أيلول). وقالت المنظمة إن هذا يرفع العدد الإجمالي للحالات المؤكدة التي تم الإبلاغ عنها على مستوى العالم إلى ما يقل قليلا عن 228 مليون حالة. وتم تسجيل انخفاضات كبيرة في حالات الإصابة بمنطقتي شرق المتوسط وجنوب شرقي آسيا. وسجلت الولايات المتحدة أكبر عدد من حالات الإصابة الجديدة (بنحو مليون و107 آلاف و644)، ثم الهند (211
أفادت دراسة أجرتها الأمم المتحدة بأن المخاطر في أماكن العمل مسؤولة عن وفاة 1.9 مليون شخص سنوياً، حسب وكالة الأنباء الألمانية. ووفقاً للدراسة، كانت الأسباب الرئيسية للوفاة المبكرة للرجال والنساء هي الانسداد الرئوي المزمن والسكتة الدماغية وأمراض القلب، بالإضافة إلى ساعات العمل المفرطة التي تشكل عامل خطر مهماً ومتنامياً. من ناحية أخرى، يُتوفى 36 ألف شخص سنوياً في حوادث متعلقة بالعمل، وفقاً للدراسة التي أجرتها منظمة الصحة العالمية ومنظمة العمل الدولية، استناداً إلى بيانات تعود لعام 2016. وأشارت الدراسة إلى أن ساعات العمل الطويلة للغاية مرتبطة بـ750 ألف وفاة. وحذر الباحثون من أن جائحة «كورونا» من ش
بدا مدير الفرع الأوروبي لمنظمة الصحة العالمية هانز كلوغه أكثر تشاؤماً، اليوم (الجمعة)، بشأن قدرة النسبة المرتفعة من التلقيح وحدها على وقف تفشي وباء «كوفيد – 19»، بفعل ظهور متحورات قللت من احتمال تشكل مناعة جماعية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. مع تزايد احتمال أن يبقى المرض متفشياً على المدى الطويل بدون التمكن من القضاء عليه، دعا كلوغه، خلال مؤتمر صحافي، إلى «الاستباق لتكييف استراتيجياتنا بشأن التلقيح»، خصوصاً بشأن مسألة الجرعات المعزِّزة. في مايو (أيار)، أكد المسؤول الصحي الأممي أن «الوباء سينتهي عندما سنلقح بالحد الأدنى 70 في المائة» من سكان العالم. وعندما سُئل هل هذا الهدف لا يزال صالحاً أم
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة