اطفال
اطفال
وافقت السلطات الصحية الأميركية على أول علاج قائم على لعبة فيديو للأطفال الذين يعانون من اضطراب نقص الانتباه مع فرط النشاط، وهو مثال جديد على الاتجاه نحو «العلاجات الرقمية». وأعلنت إدارة الأغذية والعقاقير الأميركية (إف دي إيه)، يوم الاثنين الماضي، أنها أعطت موافقتها على بيع لعبة «إنديفور آر إكس» من تطوير شركة «أكيلي إنتراكتف» الناشئة بوصفة طبية للأولاد الذين تتراوح أعمارهم بين 8 سنوات و12 عاماً والذين يعانون من هذه الاضطرابات. ووفق «إف دي إيه»، هذا العلاج الرقمي الأول الذي يعالج اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة إضافة إلى كونه أول علاج قائم على الألعاب يتم اعتماده لأي نوع من الأمراض. وتم تصميم هذ
كشفت دراسة قدمتها وزارة الصحة الإيطالية، أمس (الثلاثاء)، أن غالبية الأطفال يعانون من اضطراب في النوم والشعور بالقلق والانفعال خلال الإغلاق الرامي إلى الحد من انتشار فيروس «كورونا المستجد». وقالت الوزارة إن مستشفى «غاسليني» للأطفال في جنوة أجرى دراسة على مستوى إيطاليا على عينة بلغت 6800 عائلة، بها 3251 طفلاً. وذكر المستشفى أن النتائج أظهرت أن 65% من الأطفال دون سن السادسة و71% من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 6 أعوام و18 عاماً أظهروا «مشكلات سلوكية أو أعراض تراجع»، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وكانت أكثر الشكاوى شيوعاً للأطفال دون سن السادسة هي اضطرابات النوم والانفعال والقلق.
أعلنت شركة «جونسون آند جونسون»، أمس (الثلاثاء)، أنها ستتوقف عن بيع بودرة الأطفال في الولايات المتحدة وكندا في جزء من عملية إعادة تقييم واسعة لمنتجاتها الاستهلاكية. وبحسب صحيفة الـ«غارديان» البريطانية، فقد واجهت الشركة عشرات الآلاف من الدعاوى القضائية التي رفعها مستهلكون قالوا إن مادة التلك الموجودة في بودرة الأطفال التي تنتجها تسببت في إصابتهم بالسرطان، حيث تحتوي على مادة الأسبستوس المسرطنة المعروفة. لكن «جونسون آند جونسون» قالت إنها لا تزال واثقة بسلامة المنتج وتعتزم مواصلة بيعه في أسواق أخرى حول العالم. وأوضحت الشركة أنه في شهر أكتوبر (تشرين الأول) الماضي أجرت «هيئة الغذاء والدواء الأميركية»
أدى انتشار فيروس «كورونا» المستجد إلى استقرار معظم سكان العالم على روتين جديد لحياتهم بسبب إجراءات التباعد الاجتماعي، ومن المرجح أن يكون لدى الأزواج الآن وقت فراغ أكثر في المنزل للتكاتف معاً. وقد يفكر بعض الأزواج في أن الوقت قد يكون مناسبًا من أجل تنفيذ خططهم للحصول على الأطفال. ولكن مع تحذير وزير الخزانة الأميركي ستيف منوشين من سيناريوهات رهيبة ومعدل بطالة محتمل بنسبة 20 في المائة، فمن المرجح أن يعيد الأزواج تفكيرهم في هذا الأمر. هناك أيضاً احتمال بحدوث تزايد في حالات الانفصال.
اتخذت أم لثلاثة أبناء قراراً مهماً حيث أجبرتهم على توقيع عقود تضمن عبرها أنهم سيحافظون على نظافة وترتيب المنزل وتفرض عليهم غرامات مالية في حال قام أي شخص بكسر أحد القواعد. وقضت كاترينا نيثي البالغة من العمر 36 عاماً، الكثير من السنوات في ترتيب المنزل وتنظيفه، خاصة أن أبناءها وهم بهايدن (19 عاماً)، جوشوا 18 (عاماً)، وأوليفيا (13 عاماً) يُعتبرون فوضاويين للغاية، وفقاً لتقرير نشره موقع صحيفة «الصن» البريطانية. وقالت كاترينا: «إنهم يخفون الملابس والأدوات القذرة في الجزء الخلفي من خزانة ملابسهم.
بعد إجراء أي عملية جراحية، يرفض الدكتور روبرت باري جراح الأطفال في مستشفى أكرون للأطفال بولاية أوهايو الأميركية أن تكون الندبات التي يتركها مشرطه في أجساد هؤلاء الأطفال ذكرى تثير حزنهم كلما وقعت أعينهم عليها، لذلك فهو يستخدم أقلام الألوان خاصته للرسم على الضمادات الجراحية التي يلصقها لمريضه الصغير فوق ندبته.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة