أولمبياد الشتوي
أولمبياد الشتوي
وصل الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة رئيس اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، اليوم إلى العاصمة الصينية بكين، ليرأس وفد المملكة المشارك في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية 2022، التي تنطلق يوم غدٍ (الجمعة)، وتستمر حتى الـ20 من فبراير (شباط) الحالي في بكين. وتشارك المملكة لأول مرة في الأولمبياد الشتوي عن طريق لاعب المنتخب السعودي للرياضات الشتوية فائق عابدي، الذي سجّل اسمه بأحرف من ذهب؛ كونه أول سعودي يشارك في الدورات الشتوية، وذلك في مسابقة التزلج الألبي، وتحديداً في رياضة التزلّج على المنحدرات العملاقة، بعد أن نجح في التأهل إلى الأولمبياد في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، بتحقيق
انطلق، اليوم الأربعاء، مسار تتابع الشعلة الأولمبية في العاصمة الصينية قبل يومين على افتتاح أولمبياد بكين الشتوي 2022، مع استعداد الألعاب للانطلاق على الرغم من المقاطعة الدبلوماسية من دول عدة والمخاوف بشأن جائحة كورونا، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وسيحمل أكثر من ألف شخص الشعلة عبر المناطق التي ستشهد المنافسات في بكين ومدينة تشانغجياكو المجاورة التي تستضيف أحداثًا مثل تزلج المسافات الطويلة (كروس كانتري) والقفز على الثلج، قبل حفلة الافتتاح المرتقبة يوم الجمعة. وسيُمنع الناس من التجمع لمتابعة مسار الشعلة، مع إمكان متابعة الحدث عبر الإنترنت لرؤية الشعلة تمر بالقصر الصيفي في بكين وجزء من سور الصين ا
أعرب برلمانيون أميركيون، اليوم (الاثنين)، عن «قلقهم» بشأن سلامة الرياضيين خلال أولمبياد بكين في رسالة إلى اللجنة الأولمبية الأميركية حصلت وكالة الصحافة الفرنسية على نسخة منها، حول حرية التعبير وحماية البيانات. وأكدت المجموعة البرلمانية المتخصصة في قضايا الصين وتضم مسؤولين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي «العديد من الأحداث الأخيرة أثارت مخاوف بشأن سلامة الرياضيين والتي في رأينا تستلزم رداً عاجلاً». وأوضح المسؤولون أنهم شعروا بصدمة لتصريحات المسؤول عن تنظيم الألعاب الأولمبية يانغ شو، الذي قال إن أي «خطاب مخالف للروح الأولمبية» و«للقوانين والقواعد الصينية سيتعرض لعقوبات».
<img alt="" src="/sites/default/files/diagrams6/997230619404304.jpg" style="width: 1200px; height: 790px;" />تقام دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين بين 4 و20 فبراير (شباط) المقبل في ثلاث مناطق، مع إعادة الاستخدام الجزئي للمواقع القديمة في العاصمة الصينية التي استضافت فعاليات أولمبياد 2008 الصيفي، مثل ملعب ألعاب القوى الشهير «عش الطائر».
أعلنت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، اليوم الأحد، اكتشاف 34 إصابة جديدة بـ«كوفيد - 19» بين الأفراد المرتبطين بالأولمبياد. وتضمنت الإصابات 13 من الرياضيين أو مسؤولي الفرق الذين ثبتت إصابتهم بالفيروس بعد وصولهم إلى المطار، أمس السبت، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ومن بين إجمالي الإصابات، كانت 23 إصابة بين الوافدين الجدد إلى المطار، بينما جرى اكتشاف إصابة 11 فرداً بالفعل داخل «الحلقة المغلقة» التي تفصل بين المشاركين في الدورة والجمهور في محاولة للحد من انتشار العدوى. وحذّر منظمو أولمبياد بكين من المزيد من الإصابات في الأيام المقبلة في الوقت الذي تفرض فيه بكين إجراء
اتهمت وزارة الخارجية الصينية وصحيفة رسمية في البلاد، الولايات المتحدة، بالتخطيط للتدخل في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، و«تخريبها» من خلال دفع أموال للرياضيين من بعض الدول للعب بشكل سلبي أثناء المنافسات وانتقاد الصين. جاءت هذه المزاعم قبل أسبوع من بدء الدورة، ووسط توتر بين القوتين العظميين، شمل مقاطعة دبلوماسية للحدث من جانب الولايات المتحدة ثم دول أخرى، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. ورداً على سؤال حول المزاعم الصينية، كررت السفارة الأميركية في بكين، اليوم السبت، إعلان موقفها السابق بأن واشنطن لا تنسق حملة عالمية تتعلق بالمشاركة في الأولمبياد. ونقلت صحيفة «تشاينا ديلي»، التي ت
أعلنت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الشتوية ببكين اليوم السبت ثبوت إصابة 36 مشاركا في الأولمبياد بفيروس كورونا.
قالت وزارة الخارجية الصينية إن وزير الخارجية وانغ يي أبلغ نظيره الأميركي أنتوني بلينكن في اتصال هاتفي اليوم (الخميس)، أنه يتعين على واشنطن «الكف عن التدخل» في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة التي تنظم في بكين، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وتستضيف الصين دورة الألعاب الأولمبية من 04 إلى 20 فبراير (شباط) وتأمل في تأكيد قدرتها على تنظيم حدث كبير في أوج وباء. لكن الضغوط الغربية وخصوصا الأميركية تصاعدت في الأشهر الأخيرة على بكين المتهمة بانتهاك حقوق أقلية الأويغور العرقية الصينية. وأعلنت الولايات المتحدة خصوصا «مقاطعة دبلوماسية» لأولمبياد بكين، أي أنها لن ترسل ممثلين دبلوماسيين إلى الحدث.
حثت السلطات في العاصمة الصينية بكين، جميع مناطقها، اليوم (السبت)، على الحفاظ على «وضع الاستنفار التام» في الوقت الذي تواصل فيه المدينة تسجيل إصابات محلية جديدة بفيروس كورونا قبل أقل من أسبوعين على بدء دورة الألعاب الأولمبية الشتوية. وقالت مسؤولة في مركز مكافحة الأمراض في بكين تدعى بانغ شينغهو في مؤتمر صحافي، اليوم السبت، إن 27 حالة انتقلت إليها العدوى محلياً، وظهرت عليها أعراض، في حين تم رصد خمس حالات بلا أعراض في العاصمة منذ 15 يناير (كانون الثاني). من جهة أخرى، ستجري مدينة هاربين في شمال شرقي البلاد اختبارات على مستوى المدينة لفحص سكانها البالغ عددهم نحو عشرة ملايين نسمة، لمعرفة إن كانت هناك
أعلنت لجنة تنظيم الألعاب الأولمبية الشتوية 2022، اليوم (الاثنين)، إلغاء بيع التذاكر للجمهور بسبب الوضع الوبائي «المعقد» في الصين، في قرار مفاجئ يأتي قبل 3 أسابيع من بدء المنافسات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان من المزمع بيع التذاكر للمقيمين في الصين فقط، وتمكينهم من حضور الألعاب بين 4 و20 فبراير (شباط) 2022. لكن لجنة التنظيم ألغت بيع التذاكر «نظراً إلى أن الوضع الوبائي لا يزال صعباً ومعقداً» في البلاد حيث يشهد كثير من المدن تفشياً لـ«كوفيد» في الأسابيع الأخيرة. وأضافت اللجنة في بيان: «من أجل حماية صحة الموظفين والمتفرجين وسلامتهم...
حقق سلمان الهويش وفائق عابدي، ثنائي المنتخب السعودي للرياضات الشتوية، النقاط التأهيلية للمشاركة في دورة الألعاب الأولمبية الشتوية 2022 التي تستضيفها العاصمة الصينية بكين خلال الفترة من 4 إلى 20 فبراير (شباط) المقبل. وجاء تأهل اللاعبين للمرة الأولى بتاريخ المملكة في منافسات مسابقة التزلج على المنحدرات الجبلية «التزلج الألبي». وهو الأمر الذي يحتم على اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية المفاضلة بينهما، لتحديد المشارك النهائي وفقاً لعدد من المعايير الفنية، نظرا للوائح وأنظمة دورة الألعاب الأولمبية الشتوية. ووفقاً للجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، فإن سلمان الهويش وفائق عابدي حصلا على النق
تكثف بكين محاربتها فيروس «كورونا» قبيل «الألعاب الأولمبية الشتوية» التي ستنطلق في 4 فبراير (شباط) المقبل. وطُلب من ملايين الأشخاص في أنحاء الصين البقاء بالمنزل في الأسابيع الأخيرة، فيما أُلغيت رحلات جوية داخلية كثيرة وأُغلقت مصانع. علاوة على ذلك، فقد كشفت السلطات عن بعض الإجراءات الاحترازية التي ستتخذ لضمان عدم تسبب هذه الألعاب في زيادة تفشي «كورونا»، ومن بين هذه الإجراءات منع المشجعين من الهتاف والسماح فقط بالتصفيق، تفادياً لتناثر رذاذ الفم الذي قد يكون محملاً بالفيروس، وفقاً لما ذكرته وكالة أنباء «أسوشييتد برس». وذكرت الوكالة بالتفصيل كيفية تعامل بكين مع هذه الألعاب الأولمبية، وسط تفشي متغير
قال رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، توماس باخ، إنه يستبعد «بالتأكيد» إلغاء دورة الألعاب الأولمبية الشتوية المقررة في العاصمة الصينية بكين في فبراير (شباط) المقبل، وذلك رغم المشكلات المتعلقة بجائحة فيروس «كورونا» المستجد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال باخ في مقابلة مع صحيفة «فيلت آم سونتاج»، إن السياسة التي تتبعها الصين فيما يتعلق بفيروس «كورونا» هي سياسة منع انتقاله نهائياً، وهو ما يعني أن التدابير صارمة للغاية. وأضاف: «لقد رأيتم هذا مراراً وتكراراً»، في إشارة إلى قواعد الحجر الصحي الصارمة في الصين حتى في الأوقات التي تشهد حالات إصابة محدودة بالعدوى. كذلك حاول باخ طمأنة الرياضيين الألمان
أعلن الرئيس الكوري الجنوبي مون جاي - إن، اليوم الاثنين، أنّ بلاده لن تقاطع أولمبياد بكين الشتوي دبلوماسياً، مشدداً على ضرورة مواصلة التعاون مع الصين. وأكّد مون خلال زيارة رسميّة لأستراليا تستمرّ ثلاثة أيّام، أنّ سيول لا تفكّر في الانضمام إلى هذه المقاطعة التي أعلنت عنها أربع دول غربيّة. وقال: «لم نتلقّ طلباً من أي دولة، بما في ذلك الولايات المتحدة، للمشاركة في هذه المقاطعة الدبلوماسيّة»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. كانت الولايات المتحدة وكندا وأستراليا والمملكة المتحدة أعلنت «مقاطعة دبلوماسية» للأولمبياد، متهمة بكين بانتهاك حقوق الإنسان.
طالب وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، أمس (الخميس)، بموقف أوروبي مشترك بشأن المقاطعة الدبلوماسية لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين، والتي ستقام في فبراير (شباط) المقبل، إلا أن وزير التعليم والرياضة الفرنسي جان ميشيل بلانكير سبقه معلناً أن فرنسا لن تنضم إلى المقاطعة التي بدأتها الولايات المتحدة. وعقد لودريان مؤتمراً صحافياً مشتركاً مع نظيرته الألمانية أنالينا بيربوك في باريس، بعد وقت قصير من تصريحات زميله بلانكير، التي قال فيها إن فرنسا لن تقاطع دبلوماسياً دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين؛ خلافاً لقرارات الولايات المتحدة، وكندا، وأستراليا، وبريطانيا.
اعتبر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن قرار مقاطعة الألعاب الأولمبية الشتوية في بكين دبلوماسياً وليس على المستوى الرياضي أيضاً، سيكون تدبيراً «تافهاً ورمزياً جداً». وبعدما أعلنت فرنسا أنها ستتخذ قرارها بالإجماع مع دول الاتحاد الأوروبي، قال ماكرون في مؤتمر صحافي اليوم الخميس: «يجب أن نكون واضحين، إما أن نقوم بمقاطعة كاملة ولا نرسل رياضيين، وإما نقول إننا سنربط الأمور ونقوم بعمل كامل، بخطوة مفيدة كما هي الحال دائماً على المستوى الدولي»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف خلال مؤتمر صحافي في قصر الإليزيه مُكرس لتولي فرنسا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي قريباً أنه مع الشركاء الأوروبيين
نددت الصين، اليوم (الخميس) بقرار أربع دول هي الولايات المتحدة وأستراليا وبريطانيا وكندا أعلنت مقاطعة دبلوماسية لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية المرتقبة في بكين في فبراير (شباط) المقبل محذرة من أنها «ستدفع الثمن». وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ وينبن أمام الصحافيين إن تلك الدول التي سترسل رياضيين إلى الألعاب الأولمبية لكن ليس مسؤولين رسميين، «ستدفع ثمن قرارها». أعلنت الولايات المتحدة الأميركية وأستراليا وبريطانيا وكندا مقاطعات دبلوماسية للأولمبياد الشتوي، وكانت أميركا أعلنت الاثنين الماضي أنّها ستسمح لرياضييها بالمشاركة في الأولمبياد لكنّها لن ترسل إليه أي مسؤول سياسي أو دبلوماسي،
انتقد الكرملين، اليوم (الثلاثاء)، إعلان الولايات المتحدة مقاطعة دبلوماسية للألعاب الأولمبية المرتقبة في بكين، مؤكداً أن الألعاب يجب أن تكون «بعيدة عن السياسة». وقال المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف «موقفنا هو أن الألعاب الأولمبية يجب أن تكون بعيدة عن السياسة»، لكنه أضاف، أن الرياضيين لن يتأثروا بالقرار. وقال البيت الأبيض، أمس (الاثنين)، إن مسؤولي الحكومة الأميركية سيقاطعون الأولمبياد في بكين بسبب «فظائع» الصين في مجال حقوق الإنسان، على الرغم من أن للرياضيين الأميركيين حرية السفر إلى هناك للمنافسة في دورة الألعاب. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية تشاو لي جيان إن بلاده تعارض المقاطعة،
قال نائب رئيس الوزراء البريطاني دومينيك راب اليوم (الثلاثاء) إن بلاده ستبحث في الوقت المناسب في ما إذا كانت ستقاطع دورة الألعاب الأولمبية الشتوية بكين 2022 دبلوماسيا، وفقاً لوكالة «رويترز». وأضاف: «سئلت ما إذا كنت سأذهب...
نددت الصين اليوم (الثلاثاء) بـ«الإنحياز الآيديولوجي» و«النوايا الخبيثة» للولايات المتحدة عقب قرار واشنطن المقاطعة الدبلوماسية لدورة الألعاب الأولمبية الشتوية المقررة في بكين في فبراير (شباط) المقبل، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان البيت الأبيض أعلن أمس (الاثنين) أن الولايات المتحدة سترسل رياضييها للمشاركة في الأولمبياد الشتوي 2022، لكن لن ترسل أي ممثل دبلوماسي رداً على انتهاكات الصين لحقوق الإنسان، ومتجاهلاً التحذيرات الصينية بهذا الشأن. وأتى القرار بعدما أمضت الإدارة الأميركية أشهرا عدة في محاولة التوصل إلى الموقف الأنسب حيال الأولمبياد الشتوي الذي تستضيفه بين الرابع من فبراير والعشرين من
اعترفت الصين، اليوم (الثلاثاء)، بأن المتحور الجديد من فيروس «كورونا»؛ «أوميكرون»، سيتسبب في صعوبات إضافية في تنظيم دورة الألعاب الأولمبية الشتوية المقررة في بكين من 4 إلى 20 فبراير (شباط) المقبل، لكنها جددت ثقتها بنجاح الحدث الأولمبي، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المتحدث باسم وزارة الشؤون الخارجية الصينية، تشاو ليجيان، في مؤتمر صحافي: «سيؤدي ذلك بالتأكيد إلى بعض التحديات فيما يتعلق بمكافحة الوباء». وأضاف: «لكن الصين لديها خبرة في هذا المجال، وأنا مقتنع تماماً بأن الألعاب الأولمبية الشتوية ستقام من دون قلق وكما هو مخطط لها». سيطرت الصين إلى حد كبير على الوباء على أراضيها بفضل إجراءات صار
أفادت صحيفة «تايمز» اليوم (السبت) بأن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون يدرس مقاطعة دبلوماسية للأولمبياد الشتوي في بكين العام المقبل احتجاجا على سجل الصين في مجال حقوق الإنسان. وقالت الصحيفة إن «مناقشة نشطة» جارية في الحكومة، وقيل إن وزيرة الخارجية ليز تروس تؤيد المقاطعة. وأضافت «تايمز» أنه في ظل أحد الخيارات، لن يحضر الوزراء البريطانيون دورة الألعاب، غير أن سفير البلاد لدى الصين سيحضرها. وأفاد التقرير بأن خمسة سياسيين من حزب المحافظين كتبوا لجونسون يحثونه على حظر أي تمثيل دبلوماسي بريطاني رسمي في الأولمبياد الشتوي في فبراير (شباط). وأكد الرئيس الأميركي جو بايدن يوم الخميس أن الولايات المتحد
أعلن الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الخميس، أنه «ينظر» في مقاطعة دبلوماسية للألعاب الأولمبية الشتوية المقبلة المقررة في بكين. وقال للصحافيين خلال لقائه رئيس وزراء كندا جاستن ترودو إن هذا «أمر ننظر فيه»، وفق ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وتستضيف بكين دورة الألعاب الأولمبية الشتوية الـ24 في فبراير (شباط) المقبل. وجاء تصريح بايدن بعد القمة التي جمعته مع الرئيس الصيني شي جينبينغ عبر الفيديو مساء أمس الاثنين، وأعرب فيها الزعيمان عن رغبتهما بضمان الاستقرار ومنع نشوب أي نوع من النزاعات. ومع ذلك فإن بايدن يتعرض لضغوط داخلية لإظهار موقف حازم في وجه انتهاكات حقوق الإنسان في الصين. والثلاثاء، كشفت صح
ذكرت وسائل إعلام صينية رسمية اليوم (السبت) أن أحد الملاعب الرئيسية للألعاب الأولمبية الشتوية في بكين سيسمح بدخول خمس المتفرجين فقط من نسبة قدرته الاستيعابية العادية، وذلك على خلفية مخاوف تفشي فيروس «كورونا»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقبل أقل من 100 يوم على انطلاق الألعاب الشتوية، تستعد الصين لمواجهة التحدي الكبير لاستراتيجيتها الخالية من «كوفيد - 19»، حيث سيتوافد الآلاف من الرياضيين والمسؤولين الدوليين إلى العاصمة بكين بعد شهور من الضوابط الصارمة على الحدود. قال يانغ كيونغ مدير المركز الوطني للألعاب المائية، وهو المنشأة الرئيسية الذي سيستقبل مسابقات الكيرلينغ، بأنه لن يسمح بوجود «أكثر من
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة