الاقتصاد الأميركي

الاقتصاد «النقد الدولي» يحذر من مخاطر مالية في أعقاب «اضطرابات البنوك»

«النقد الدولي» يحذر من مخاطر مالية في أعقاب «اضطرابات البنوك»

حذر صندوق النقد الدولي الثلاثاء من مخاطر مالية مع استمرار الاضطرابات المصرفية الأخيرة في الولايات المتحدة وأوروبا واحتمالات امتداد هذه الاضطرابات إلى مؤسسات غير مصرفية مهمة، مثل صناديق المعاشات التقاعدية، ما يزيد من تعقيد معركة البنوك المركزية ضد التضخم المرتفع. وفي تقرير حديث، قال خبراء صندوق النقد الدولي إن المخاطر المصرفية «يمكن أن تتزايد في الأشهر المقبلة وسط التشديد المستمر للسياسة النقدية على مستوى العالم»، وتنتشر إلى القطاع غير المصرفي المترابط، الذي يمتلك الآن ما يقرب من نصف جميع الأصول المالية العالمية.

هبة القدسي (واشنطن)
الولايات المتحدة​ الذهب يتجه إلى أفضل أداء شهري منذ يوليو 2020

الذهب يتجه إلى أفضل أداء شهري منذ يوليو 2020

ارتفعت أسعار الذهب اليوم (الجمعة) متجهة لتسجيل أفضل أداء شهري منذ يوليو (تموز) 2020، إذ أدت أزمة النظام المصرفي إلى توقع توقف مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) مؤقتاً عن رفع الفائدة، مما يجعل المعدن الأصفر أكثر جذباً، وفقاً لوكالة «رويترز». وبحلول الساعة 03:21 بتوقيت غرينتش، صعد الذهب في المعاملات الفورية 0.1 في المائة إلى 1981.59 دولار للأوقية (الأونصة).

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
أميركا اللاتينية الصين والبرازيل تتخليان عن الدولار في تعاملاتهما التجارية الثنائية

الصين والبرازيل تتخليان عن الدولار في تعاملاتهما التجارية الثنائية

أعلنت الحكومة البرازيلية أمس (الأربعاء) أنها توصلت إلى اتفاق مع الصين للتخلي عن الدولار واستخدام عملتيهما المحليتين في تعاملاتهما التجارية الثنائية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وسيتيح الاتفاق للصين، أكبر منافس للهيمنة الاقتصادية الأميركية، وللبرازيل، أكبر اقتصاد في أميركا اللاتينية، إجراء صفقاتهما التجارية الهائلة مباشرة واستبدال اليوان بالريال والعكس بالعكس بدلا من الاعتماد على الدولار. وقالت الوكالة البرازيلية للترويج للتجارة والاستثمار (أبيكسبرازيل) في بيان: «هناك توقعات بأن هذا سيخفض التكاليف ويعزز التجارة الثنائية أكثر ويسهل الاستثمار». والصين هي الشريك التجاري الأكبر للبرازيل، وبلغت ق

«الشرق الأوسط» (برازيليا)
الولايات المتحدة​ الدولار يستقر وسط هدوء حذر في الأسواق

الدولار يستقر وسط هدوء حذر في الأسواق

زاد الدولار قليلاً أمام معظم العملات الرئيسية اليوم (الأربعاء)، ليستقر بعد انخفاضه على مدى الجلسات القليلة الماضية وارتفع بشدة أمام الين الذي شهد تقلبات مع قرب انتهاء السنة المالية اليابانية، وفقاً لوكالة «رويترز». وارتفع مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأميركية أمام ست عملات رئيسية 0.15% إلى 102.64، وكان قد انخفض في الجلستين الماضيتين ومن المتوقع أن يسجل خسارة شهرية 2.1%، ليقع ضحية اضطرابات السوق الناجمة عن مشكلات القطاع المصرفي. وانخفض اليورو 0.1% إلى 1.0834 دولار، بينما سجل الإسترليني تراجعاً طفيفاً إلى 1.2316 دولار لينزل قليلاً عن أعلى مستوى خلال الجلسة في نحو شهرين الذي سجله الجلسة ال

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ ارتفاع الذهب مع نزول الدولار وسط انحسار المخاوف من أزمة مصرفية

ارتفاع الذهب مع نزول الدولار وسط انحسار المخاوف من أزمة مصرفية

ارتفع الذهب اليوم (الثلاثاء)، مع تراجع الدولار، غير أن الإقبال على المعدن الذي يعد ملاذاً آمناً تأثر بتحسن الإقبال على المخاطرة بعد جهود من جهات تنظيمية لتهدئة المخاوف بشأن النظام المصرفي العالمي، وفقاً لوكالة «رويترز». وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2 في المائة إلى 1959.63 دولار للأوقية (الأونصة)، بحلول الساعة 05:57 بتوقيت غرينيتش. وارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.3 في المائة إلى 1960.30 دولار. وقال كليفورد بينيت كبير الاقتصاديين في «إيه.سي.واي سكيوريتيز»: «يبدو أن الدولار الأميركي آخذ في الاستقرار.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الاقتصاد اقتصاديون يرجّحون دخول أميركا حالة ركود

اقتصاديون يرجّحون دخول أميركا حالة ركود

ستدخل الولايات المتحدة على الأرجح في حالة ركود هذا العام، وستواجه تضخماً مرتفعاً حتى عام 2024، على ما توقع غالبية الخبراء الاقتصاديين في ردّهم على استطلاع تجريه الرابطة الوطنية لاقتصادات الأعمال (NABE) مرّتين سنوياً. ويرى أكثر من ثلثَي المستطلعة آراؤهم في الدراسة الاستقصائية الصادرة عن الرابطة الوطنية لاقتصادات الأعمال، أن معدل التضخم سيبقى أعلى من 4 بالمائة في نهاية هذا العام.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الاقتصاد «فيرست سيتيزنز» ينقذ «سيليكون فالي بنك» المنهار

«فيرست سيتيزنز» ينقذ «سيليكون فالي بنك» المنهار

قال بنك «فيرست سيتيزنز بانكشيرز» يوم الاثنين، إنه سيستحوذ على ودائع وقروض بنك «سيليكون فالي» المنهار، وذلك في صفقة يدفع بموجبها 16.5 مليار دولار، ليختتم بذلك فصلاً من أزمة ثقة تسببت في اضطراب أسواق المال العالمية. وفي بيان منفصل، ذكرت المؤسسة الاتحادية للتأمين على الودائع التي سيطرت على «سيليكون فالي» هذا الشهر، أنها حصلت على حقوق تقدير لأسهم في «فيرست سيتيزنز» بقيمة محتملة تصل إلى 500 مليون دولار كجزء من الصفقة. وقال «فيرست سيتيزنز» إن الصفقة تهدف إلى الحفاظ على مركزه المالي القوي، وإن الشركة الجديدة ستظل قادرة على مواجهة المشكلات وتملك محفظة قروض متنوعة وقاعدة ودائع.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الاقتصاد وزيرة الخزانة الأميركية تعد بمزيد من الإجراءات لتأمين الودائع المصرفية

وزيرة الخزانة الأميركية تعد بمزيد من الإجراءات لتأمين الودائع المصرفية

أكدت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين، الخميس، أنها مستعدة لاتخاذ مزيد من الإجراءات لتأمين ودائع البنوك الأميركية وسط اضطرابات تعصف بالنظام المصرفي في الولايات المتحدة. وقالت في كلمة معدة سلفا أمام اللجنة الفرعية للمخصصات المالية في مجلس النواب: «استخدمنا، كما قلت، أدوات مهمة للعمل بسرعة لمنع انتقال العدوى. وهذه أدوات بوسعنا استخدامها مجدداً». وأضافت «الإجراءات القوية التي اتخذناها تضمن أن ودائع الأميركيين آمنة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ بنوك مركزية أوروبية ترفع معدلات الفائدة

بنوك مركزية أوروبية ترفع معدلات الفائدة

أعلنت سويسرا والنرويج وبريطانيا، اليوم (الخميس)، رفع أسعار الفائدة لكبح التضخم رغم الاضطرابات التي يشهدها القطاع المصرفي العالمي، غداة رفع الاحتياطي الفيدرالي الأميركي تكلفة الإقراض. وغداة رفع الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس، اتخذ بنك إنجلترا قراراً مماثلاً أوصل سعر الفائدة الرئيسي إلى 4.25 في المائة، وهو أعلى مستوى له منذ الأزمة المالية العالمية لعام 2008. ورفع البنك المركزي السويسري الذي ساهم في صفقة استحواذ بنك «يو إس بي» على مصرف «كريدي سويس»، معدل الفائدة الرئيسية، كما كان متوقعاً، بمقدار نصف نقطة مئوية وصولاً إلى 1.5 في المائة. وحذا البنك المركزي النرويجي حذوه معلناً

«الشرق الأوسط» (لندن)
الاقتصاد «الفيدرالي» الأميركي يضيف «زيادة معتدلة» بربع نقطة لأسعار الفائدة

«الفيدرالي» الأميركي يضيف «زيادة معتدلة» بربع نقطة لأسعار الفائدة

قرر مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي)، أمس (الأربعاء)، رفع سعر الفائدة الرئيسي لليلة واحدة 25 نقطة أساس إلى نطاق يتراوح بين 4.75 في المائة و5 في المائة. وذلك بعد قرابة أسبوعين من الاضطرابات في الصناعة المالية، وسط ترقب وقلق من الأسواق المالية حول القرار الذي سيتخذه «الفيدرالي»، والذي عدته دوائر اقتصادية عدة خطوة محورية توكد إصرار «الفيدرالية» على مواجهة التضخم رغم الفوضى في القطاع المصرفي الأميركي. وأشار «الفيدرالي» إلى أنه على وشك التوقف مؤقتاً عن رفع أسعار الفائدة في ظل الاضطرابات الأخيرة في الأسواق المالية والتي حفزها انهيار بنكين أميركيين.

هبة القدسي (واشنطن)
الاقتصاد «الفيدرالي» الأميركي في يوم امتحان صعب لسياسة إدارة سعر الفائدة

«الفيدرالي» الأميركي في يوم امتحان صعب لسياسة إدارة سعر الفائدة

تبرز حاجة البنوك المركزية إلى التحرك السريع لضبط السياسات والإجراءات المالية للبنوك التجارية، دون إخلال بمراقبة وفرة السيولة لديها، والذي تحتاج إليه في المرحلة الراهنة مع الالتزام ببناء غطاء مالي ضامن عند خروج السيولة إلى الأسواق، ورفع نسبة التحفظ على الودائع لديها، وذلك في أعقاب الأزمة المالية التي تلقي بظلالها على عدد من البنوك في أوروبا وأميركا. وحسب رؤى اقتصاديين، استطلعت تحليلاتهم «الشرق الأوسط»، رجحوا توقف البنك المركزي الأميركي عن رفع سعر الفائدة، وذلك بعد سلسلة من الارتفاعات المتتالية شهدتها الأشهر الماضية، منذ مرحلة التعافي من أزمة «كوفيد - 19». ويخوض البنك المركزي الأميركي (الاحتياطي

محمد المطيري (الرياض)
الاقتصاد وزيرة الخزانة الأميركية: وضع القطاع المصرفي يتجه نحو الاستقرار

وزيرة الخزانة الأميركية: وضع القطاع المصرفي يتجه نحو الاستقرار

رأت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين أن وضع القطاع المصرفي الأميركي «يستقر» بعد إفلاس مصرفي «سيليكون فالي» و«سيغنتشر بنك» الذي زعزع القطاع على المستوى العالمي. وسحب كثير من زبائن البنوك ذات الأحجام المماثلة أموالهم وتم إيداعها في مؤسسات أكبر مثل «جي بي مورغان» أو «بنك أوف أميركا»، وهي أكبر من أن تتجاهل الحكومة إنقاذها في حال مواجهة انهيار. بحسب مقتطفات من خطاب ستلقيه وزيرة الاقتصاد والمالية الأميركية أمام مجموعة من المصرفيين خلال المنتدى السنوي لرابطة المصرفيين الأميركيين في واشنطن اليوم (الثلاثاء)، تقول يلين إن «الوضع يستقر، والنظام المصرفي الأميركي لا يزال متينا». وتؤكد أن الإجراءات التي ا

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الاقتصاد «يو بي إس» يتقدم لشراء «كريدي سويس» بـ3.23 مليار دولار

«يو بي إس» يتقدم لشراء «كريدي سويس» بـ3.23 مليار دولار

قبل إعادة فتح الأسواق، اليوم (الاثنين)، تقدم بنك «يو بي إس» السويسري بعرض شراء منافسه الأصغر «كريدي سويس»، بقيمة تبلغ 3.23 مليار دولار. وقال مسؤولون في البنك المركزي السويسري في مؤتمر صحافي في العاصمة السويسرية برن، أمس (الأحد)، إنه سيقدم سيولة كبيرة للبنكين حال اندماجهما، مضيفاً أن الصفقة تمثل حلاً لتحقيق الاستقرار المالي وحماية الاقتصاد السويسري في وضع استثنائي. وتوجّ الاتفاق أياماً من المفاوضات الشاقة قادتها السلطات السويسرية لإنقاذ «كريدي سويس»، البنك الذي أسس قبل 167 عاماً ويعد من بين أكبر مديري الثروات في العالم.

«الشرق الأوسط» (لندن)
الاقتصاد بنوك أميركية متوسطة الحجم تطلب من الحكومة حماية الودائع كافة

بنوك أميركية متوسطة الحجم تطلب من الحكومة حماية الودائع كافة

طلب ائتلاف يضم بنوكا أميركية متوسطة الحجم من الهيئة الناظمة الفيدرالية للمصارف ضمان جميع ودائع عملائهم لمدة عامين، حتى لمبالغ تفوق الحد البالغ 250 ألف دولار، لتفادي انتقال عدوى إفلاس بنك سيليكون فالي، وفق وكالة بلومبرغ. وقال «ائتلاف البنوك المتوسطة الحجم في أميركا» (MBCA) في رسالة إلى السلطات، وفق تقرير الوكالة، إن ذلك الإجراء من شأنه أن «يوقف على الفور هروب الودائع من بنوك أصغر حجما، ويؤدي إلى استقرار القطاع المصرفي، ويقلل بشكل كبير من احتمالات انهيار مزيد من البنوك». تسبب إفلاس مصرفي سيليكون بنك (SVB) وسيغنتشر بنك (Signature Bank) بأزمة ثقة في هذا القطاع. وقام العديد من زبائن البنوك ذات الأح

«الشرق الأوسط» (سان فرانسيسكو)
الاقتصاد الأزمة المصرفية الأميركية ستبطئ النمو الاقتصادي

الأزمة المصرفية الأميركية ستبطئ النمو الاقتصادي

قال لويد بلانكفين، الرئيس التنفيذي السابق لبنك غولدمان ساكس، أمس (الأحد)، إن الأزمة المصرفية في الولايات المتحدة ستعجل من تشديد مجمل سياسات الائتمان، وتؤدي إلى تباطؤ الاقتصاد الأميركي. وأضاف، في مقابلة مع شبكة «سي إن إن» الأميركية: «من المؤكد أن هذا الوضع... سيؤدي بطريقة أو بأخرى إلى ما يشبه رفع أسعار الفائدة. سيتعين على البنوك، كما تعلمون، بسبب التوتر والضغوط والغموض... أن تستخدم أسهمها» للتعامل مع أزمتها. وأوضح أن «البنوك ستقلل من الإقراض مقابل الودائع لديها، وبالتالي سيقل الائتمان بالفعل. قروض أقل تعني نمواً أقل.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الاقتصاد {غولدمان ساكس} يخفض توقعاته لأسعار النفط بعد أزمة المصارف

{غولدمان ساكس} يخفض توقعاته لأسعار النفط بعد أزمة المصارف

خفض بنك الاستثمار الأميركي «غولدمان ساكس» توقعاته لأسعار النفط في العام الجاري، نظراً لأن المخاوف بشأن القطاع المصرفي واحتمالية حدوث ركود تفوقان زيادة الطلب من الصين. ويتوقع محللو البنك الآن أن يصل خام برنت إلى 94 دولاراً للبرميل خلال الأشهر الـ12 المقبلة، و97 دولاراً للبرميل في النصف الثاني من عام 2024، مقارنة بتوقعات سابقة بوصول الخام إلى 100 دولار للبرميل، بحسب وكالة «بلومبرغ» للأنباء. وقال البنك، في مذكرة نشرها أمس: «تراجعت أسعار النفط رغم زيادة الطلب في الصين بسبب الضغوط المصرفية ومخاوف الركود ونزوح تدفقات المستثمرين». وتأثرت الأسواق العالمية الأسبوع الماضي، حيث أثار الاضطراب في مجموعة «ك

«الشرق الأوسط» (لندن)
الاقتصاد عمليات دعم هائلة لإنقاذ العالم من كارثة مصرفية

عمليات دعم هائلة لإنقاذ العالم من كارثة مصرفية

بقروض تلامس 100 مليار دولار، في الولايات المتحدة وأوروبا، إلى جانب تسهيلات مصرفية أخرى تفوق 150 مليار دولار، حاولت الجهات المالية الحاكمة بقوة لإنقاذ العالم من تداعي القطاع المصرفي العالمي جراء أزمة ثقة كادت أن تتسبب في «متوالية دومينو» من شأنها أن تسفر عن أزمة مالية عالمية جديدة. ودعم البنك المركزي السويسري مصرف «كريدي سويس» بقرض بنحو 54 مليار دولار، في حين بلغت قيمة القروض التي منحها الاحتياطي الفيدرالي للبنوك الأميركية بموجب برنامج جديد كُشف النقاب عنه الأحد، نحو 12 مليار دولار، مع تحرك السلطات في واشنطن لتخفيف الضغوط عن النظام المالي في أعقاب انهيار «بنك سيليكون فالي».

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ بايدن يحضّ الكونغرس على «فرض عقوبات أكثر شدة» على المصرفيين المخالفين

بايدن يحضّ الكونغرس على «فرض عقوبات أكثر شدة» على المصرفيين المخالفين

شدد الرئيس الأميركي، جو بايدن، على «وجوب أن يعمل الكونغرس على فرض عقوبات أكثر شدة على مديري المصارف الذين ساهم سوء إدارتهم في فشل مؤسساتهم»؛ وفقاً لبيان نُشر اليوم (الجمعة). وفي حين يواجه القطاع المصرفي الأميركي كثيراً من الإخفاقات، أشار بايدن إلى أن «لا أحد فوق القانون» وأن «تشديد المسؤولية له تأثير رادع مهم في منع حالات سوء الإدارة في المستقبل». ونظراً إلى أن القانون اليوم يحد من قدرة السلطات الإدارية على التصرف، رأى الرئيس الأميركي أنه يجب أن يكون «أسهل على الهيئات الناظمة» فرض عقوبات مالية على المصرفيين. لذلك؛ طالب بايدن البرلمانيين الأميركيين بمنح مزيد من الصلاحيات للسلطات التنظيمية، خصوص

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ عقب انهيار «سيليكون فالي»... البنوك طلبت سيولة غير مسبوقة من «المركزي الأميركي»

عقب انهيار «سيليكون فالي»... البنوك طلبت سيولة غير مسبوقة من «المركزي الأميركي»

أظهرت بيانات من «مجلس الاحتياطي الاتحادي» (البنك المركزي الأميركي) أن البنوك سعت للحصول على سيولة طارئة بمبالغ قياسية خلال الأيام القليلة الماضية، في أعقاب انهيار بنكي «سيليكون فالي» و«سيغنتشر»، مما أدى بدوره لتبديد جهود بذلها «البنك المركزي» على مدار أشهر لتقليص حجم ميزانيته، وفقاً لوكالة «رويترز». وحصلت البنوك حتى يوم الأربعاء على 152.9 مليار دولار، وهو مبلغ مرتفع غير مسبوق، من نافذة الخصم لدى «البنك المركزي الأميركي»، وهي تسهيل تقليدي يعمل بوصفه ملاذاً أخيراً. كما حصلت على قروض بقيمة 11.9 مليار دولار من برنامج الإقراض البنكي الذي استحدثه «المركزي الأميركي» في الآونة الأخيرة.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الاقتصاد وزيرة الخزانة تؤكد أنّ النظام المصرفي الأميركي سليم رغم الفوضى

وزيرة الخزانة تؤكد أنّ النظام المصرفي الأميركي سليم رغم الفوضى

أكدت وزيرة الخزانة الأميركية جانيت يلين، أمام أعضاء الكونغرس، اليوم (الخميس)، أنّ النظام المصرفي الأميركي لا يزال سليماً على الرغم من قلق الأسواق بشأن انهيار «بنك سيليكون فالي (إس في بي)» و«بنك سيغنيتشر (Signature Bank)». ويعدّ انهيار هذين المصرفين من أكبر الخسائر التي شهدها القطاع منذ الأزمة المالية في العام 2008، مما دفع السلطات الأميركية إلى التدخّل بسرعة لحماية المودعين. ووسط مخاوف من العدوى، أعلن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، أنّه سيوفّر تمويلاً إضافياً للمصارف لمساعدتها على تلبية احتياجات المودعين، والتي تشمل عمليات السحب، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وقالت يلين للجنة المالية

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
«موديز» تقيم النظام المصرفي الأميركي «سلبياً»

«موديز» تقيم النظام المصرفي الأميركي «سلبياً»

وسط توجه الأسواق نحو امتصاص فاجعة «بنك سيليكون فالي»، حلَّت مؤشرات سلبية في التصنيف الائتماني للنظام المصرفي الأميركي جراء تداعيات حالة الإفلاس المعلنة التي تقوم على معالجتها القيادة الأميركية بوضع معالجات سريعة لكبح الأزمة الراهنة. وبادرت وكالة «موديز» للتصنيف الائتماني، بإعلان تقييمها بالنظرة المستقبلية للنظام المصرفي الأميركي إلى سلبية، بعد أن كان في مستوى «مستقرة»، مع انهيار 3 بنوك خلال الأيام الماضية، رغم تدخل السلطات التنظيمية الأحد، عبر خطة إنقاذ للمودعين والمؤسسات المتضررة. وسجل أداء الأسواق العالمية بعض السكون من روع شبح التكهنات بأزمة مالية وشيكة مع إعلان تدابير السلطات الأميركية بضم

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الاقتصاد قفزات التضخم الأميركية تزيد حيرة «الفيدرالي»

قفزات التضخم الأميركية تزيد حيرة «الفيدرالي»

ارتفعت أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة في فبراير (شباط) الماضي في ظل استمرار ارتفاع الإيجارات السكنية، لكن الاقتصاديين منقسمون بشأن ما إذا كان ارتفاع التضخم سيكون كافياً لدفع مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) إلى رفع أسعار الفائدة مرة أخرى الأسبوع المقبل بعد انهيار بنكين إقليميين كبيرين في الولايات المتحدة. وقالت وزارة العمل الأميركية يوم الثلاثاء: إن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع 0.4 في المائة الشهر الماضي، بعد صعوده 0.5 في المائة في يناير (كانون الثاني) السابق عليه.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
العالم خبراء: الجهات الناظمة للقطاع المصرفي الأميركي أخفقت في رصد خطر انهيار «إس في بي»

خبراء: الجهات الناظمة للقطاع المصرفي الأميركي أخفقت في رصد خطر انهيار «إس في بي»

أخفق مستثمرون وجهات ناظمة للقطاع المصرفي على حد سواء في رصد مؤشرات الخطر قبل انهيار بنك سيليكون فالي (إس في بي) المدوّي الأسبوع الماضي، حسبما أفادت وكالة الصحافة الفرنسية. وبقي سبب هذا الإغفال السؤال الأبرز في أوساط الخبراء المصرفيين، إذ ركز بعضهم على ضعف القواعد في الولايات المتحدة. وأعلن «الاحتياطي الفيدرالي» أمس (الاثنين)، عن خطط لمراجعة «معمّقة وشفافة وسريعة» لعملية الإشراف على «إس في بي» سيتم نشر نتائجها في الأول من مايو (أيار)، ما يعني إقراراً عملياً بأنه كان بإمكانه القيام بأداء أفضل. وتعهد الرئيس الأميركي جو بايدن بالقيام بـ«محاسبة كاملة على ما حدث»، مضيفاً أنه سيطلب من الجهات الناظمة

«الشرق الأوسط» (نيويورك)
الاقتصاد الرئيس التنفيذي الجديد للبنك: سيليكون فالي «يزاول أنشطته كالمعتاد»

الرئيس التنفيذي الجديد للبنك: سيليكون فالي «يزاول أنشطته كالمعتاد»

أظهرت رسالة اطلعت عليها وكالة «رويترز» للأنباء أن تيم مايوبولوس الرئيس التنفيذي الجديد لبنك «سيليكون فالي» أبلغ العملاء، أمس الاثنين، بأن البنك مفتوح ويزاول أنشطته كالمعتاد. وفي وقت سابق من أمس، عينت المؤسسة الاتحادية للتأمين على الودائع مايوبولوس، الرئيس التنفيذي السابق لـ«فاني ماي»، رئيساً تنفيذياً للكيان الجديد الذي تأسس باسم بنك «سيليكون فالي إن.إيه» بعدما سيطرت الجهة التنظيمية على مؤسسة «إس.في.بي» المالية عقب انهيارها الذي دفع الأسهم للهبوط وأثار مخاوف من انتقال العدوى إلى الأسواق العالمية. ونقلت الجهة التنظيمية جميع ودائع بنك «سيليكون فالي» إلى هذا البنك الجسري وقالت إن جميع المودعين سيم

«الشرق الأوسط» (نيويورك)