نمو التجارة بين الصين وكوريا الشمالية 10.5 %

خلال النصف الأول من العام

سفينة حاويات تستعد للرسو بميناء كينغداو في إقليم شاندونغ شرقي الصين (أ.ب)
سفينة حاويات تستعد للرسو بميناء كينغداو في إقليم شاندونغ شرقي الصين (أ.ب)
TT

نمو التجارة بين الصين وكوريا الشمالية 10.5 %

سفينة حاويات تستعد للرسو بميناء كينغداو في إقليم شاندونغ شرقي الصين (أ.ب)
سفينة حاويات تستعد للرسو بميناء كينغداو في إقليم شاندونغ شرقي الصين (أ.ب)

أعلنت الصين اليوم (الخميس) أن التجارة بينها وبين كوريا الشمالية ازدادت بنسبة 10.5 في المائة في النصف الأول من العام، في الوقت الذي تتهم فيه واشنطن بكين بتعزيز تبادلاتها التجارية مع بيونغ يانغ على الرغم من العقوبات الدولية المفروضة على النظام الستاليني.
وقالت إدارة الجمارك الصينية إنه خلال الأشهر الستة الأولى من العام سجلت الصادرات الصينية إلى كوريا الشمالية نموا بنسبة 29.1 في المائة في حين تراجعت الواردات الكورية الشمالية إلى الصين بنسبة 13.2 في المائة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.