شركة صينية تتصدر قائمة «فوربس» لأكبر الشركات في العالم

«سابك» الأولى عربيا

شركة صينية تتصدر قائمة «فوربس» لأكبر الشركات في العالم
TT

شركة صينية تتصدر قائمة «فوربس» لأكبر الشركات في العالم

شركة صينية تتصدر قائمة «فوربس» لأكبر الشركات في العالم

كشفت مجلة «فوربس» عن قائمة أكبر الشركات المدرجة في العالم لعام 2014 والتي ضمت 2000 شركة من دول مختلفة، تصدرتها «إي سي بي سي» الصينية.
وأوضحت «فوربس» المعايير التي اتبعتها في التصنيف بحيث اعتمدت على أربعة معايير، أولها مبيعات الشركة، وأرباحها المحققة، وقيمة أصولها وقيمتها السوقية، وفقا لأسعار الأسهم في الأول من أبريل (نيسان) الماضي.
وقالت: «فوربس» إنها استخدمت الدولار لكافة البيانات، كما استخدمت المعلومات الواردة ضمن النتائج المالية السنوية الأخيرة لكافة الشركات. وتصدر المركز الثاني بنك الصين للتعمير، ثم بنك الصين الزراعي واحتلت شركات صينية أكبر ثلاث شركات مدرجة عالميا. وجاءت المشاركة الأميركية في المركز الرابع بمشاركة مصرف جي بي مورغان تشيس، ثم صندوق بيركشاير هاثاواي لمالكة الملياردير الأميركي ورجل الأعمال وارين بافيت.
لخص ترتيب «فوربس» للشركات في منطقة الخليج العربي وفقا للمعايير المذكورة، والتي جاء في مقدمتها شركة «سابك» السعودية.
وتصدرت قائمة فوربس لأكبر عشر شركات في المنطقة العربية (بحسب المعايير الأربعة مجتمعة) سابك السعودية، تلاها في المركز الثاني بنك قطر الوطني، ثم اتصالات الإماراتية، ثم السعودية للكهرباء ومصرف الراجحي في المركز الخامس.



الأكبر له منذ أكثر 10 سنوات... البنك الوطني السويسري يخفّض الفائدة بـ50 نقطة أساس

صورة لعلم على مبنى البنك الوطني السويسري في برن (رويترز)
صورة لعلم على مبنى البنك الوطني السويسري في برن (رويترز)
TT

الأكبر له منذ أكثر 10 سنوات... البنك الوطني السويسري يخفّض الفائدة بـ50 نقطة أساس

صورة لعلم على مبنى البنك الوطني السويسري في برن (رويترز)
صورة لعلم على مبنى البنك الوطني السويسري في برن (رويترز)

خفّض البنك الوطني السويسري سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس، يوم الخميس، وهو أكبر تخفيض له منذ ما يقرب من 10 سنوات، حيث سعى إلى البقاء متقدماً على التخفيضات المتوقَّعة من قِبَل البنوك المركزية الأخرى، والحد من ارتفاع الفرنك السويسري.

وخفض البنك الوطني السويسري سعر الفائدة من 1.0 في المائة إلى 0.5 في المائة، وهو أدنى مستوى منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2022.

وكان أكثر من 85 في المائة من الاقتصاديين الذين استطلعت «رويترز» آراءهم قد توقعوا خفضاً أقل بمقدار 25 نقطة أساس، على الرغم من أن الأسواق كانت تتوقَّع خفضاً بمقدار 50 نقطة.

كان هذا الخفض أكبر انخفاض في تكاليف الاقتراض منذ الخفض الطارئ لسعر الفائدة الذي أجراه البنك المركزي السويسري في يناير (كانون الثاني) 2015، عندما تخلى فجأة عن الحد الأدنى لسعر الصرف مع اليورو.

وقال البنك: «انخفض الضغط التضخمي الأساسي مرة أخرى خلال هذا الربع. ويأخذ تيسير البنك الوطني السويسري للسياسة النقدية اليوم هذا التطور في الاعتبار... وسيستمر البنك الوطني السويسري في مراقبة الوضع عن كثب، وسيقوم بتعديل سياسته النقدية، إذا لزم الأمر، لضمان بقاء التضخم ضمن النطاق الذي يتماشى مع استقرار الأسعار على المدى المتوسط».

كان قرار يوم الخميس هو الأول من نوعه في عهد رئيس البنك المركزي السويسري الجديد، مارتن شليغل، وشهد تسريعاً من سياسة سلفه توماس جوردان، الذي أشرف على 3 تخفيضات بمقدار 25 نقطة أساس هذا العام.

وكان ذلك ممكناً بسبب ضعف التضخم السويسري، الذي بلغ 0.7 في المائة في نوفمبر، وكان ضمن النطاق المستهدَف للبنك الوطني السويسري الذي يتراوح بين 0 و2 في المائة، الذي يسميه استقرار الأسعار، منذ مايو (أيار) 2023.