«بيانات الأولى» التابعة لشركة «موبايلي» تدشن مشروع البنية التحتية لأول مدينة ذكية في ينبع

«بيانات الأولى» التابعة لشركة «موبايلي» تدشن مشروع البنية التحتية لأول مدينة ذكية في ينبع
TT

«بيانات الأولى» التابعة لشركة «موبايلي» تدشن مشروع البنية التحتية لأول مدينة ذكية في ينبع

«بيانات الأولى» التابعة لشركة «موبايلي» تدشن مشروع البنية التحتية لأول مدينة ذكية في ينبع

دشنت شركة بيانات الأولى التابعة لشركة اتحاد اتصالات (موبايلي) مشروع البنية التحتية لأول مدينة ذكية في المملكة، الذي تم بالتعاون بين شركة بيانات والهيئة الملكية بينبع لتأسيس البنية التحتية للاتصالات وتقنية المعلومات في مدينة ينبع الصناعية، وهو من المشاريع التي تؤكد دور شركة «موبايلي» والشركات التابعة لها الريادي في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، التي يعد فيها تطبيق مفهوم المدن الذكية أحد مشاريعها الهادفة لزيادة جاذبية الاقتصاد الوطني ورفع القدرات التنافسية وتحسين بيئة الأعمال.
يأتي هذا الإنجاز ليؤكد على دور «موبايلي» والشركات التابعة لها الريادي في تطوير قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات وعلى قدرتها على إنجاز المشاريع عالية المستوى، وذلك باستثمار بلغ نحو مليار ريالٍ وتعاقُدٍ يستمر لعشرين عاماً، وذلك لما تتمتع به «موبايلي» والشركات التابعة لها أيضاً من بنية تحتية متكاملة وقدرات استثنائية على مستوى المنطقة تخدم كل القطاعات الحكومية والخاصة وفي مختلف المجالات الصناعية والاستثمارية، ومن خلال فرق عمل متخصصة يعمل فيها صفوة الخبراء والفنيين لإدارة بنيتها التحتية التي تقدم إمكانات هائلة لتحسين الأعمال وضمان استمراريتها وتطور «إنترنت الأشياء».
كما تنفرد «موبايلي» والشركات التابعة لها بامتلاك أكبر منظومة مراكز بيانات في المنطقة بـ58 مركزاً، حازت على أرقى التقييمات في العالم من حيث الموثوقية والاعتمادية، التي تُعدّ العمود الفقري لخدمات الاتصالات في قطاع الأعمال، سواء لمتطلبات المستخدم العادي أو المتطلبات المتقدمة لقطاع الأعمال وضروراتها في ربط البنية التحتية للشبكة واستضافة البيانات واستمرارية الأعمال، التي تميزت فيها «موبايلي» والشركات التابعة لها وحازت من خلالها على أرفع الجوائز العالمية، وتمثل مراكز بيانات «موبايلي» حجز الزاوية في مرونة التأهب لمواجهة الحالات الطارئة وقاعدة لإطلاق الخدمات الحديثة، كما أنها توفر المناخ الملائم للخوادم كي تعمل على تقديم خدمات الاتصالات الأساسية مثل الإنترنت، الاستضافة وكذلك الخدمات الإلكترونية الخاصة بالقطاعين العام والخاص، مثل الحوسبة السحابية ومتطلبات أمن المعلومات.
وتتميز سياسة «موبايلي» والشركات التابعة لها في تصميم المدينة الذكية بينبع، باتباع أعلى معايير الجودة والأمان والموثوقية واستحداث أفضل وسائل الابتكار، وذلك لضمان أن تكون من أوائل المدن الذكية في العالم، وذلك لضمان توفير بيئة رقمية حديثة وصديقة للبيئة ومحفزة على التعلم والإبداع.
تعمل «موبايلي» في قطاع الأعمال لضمان أن يحقق العميل أفضل النتائج وأحدث الابتكارات وبأقل الجهود وبأقل التكاليف، وهي الاستراتيجية المتبعة في تأسيس المدينة الذكية، التي تضمن لسكان المدينة حياة مريحة وسهلة وتساعد على تحقيق إنجازات أفضل وبأقل التكاليف ومحفزة على الانشغال بالابتكار.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.