منح خادم الحرمين وسام الأمير نايف للأمن العربي

تقديرا لجهوده في المحافظة على الأمن والسلم العالميين

منح خادم الحرمين وسام الأمير نايف للأمن العربي
TT

منح خادم الحرمين وسام الأمير نايف للأمن العربي

منح خادم الحرمين وسام الأمير نايف للأمن العربي

منح مجلس وزراء الداخلية العرب، وسام الأمير نايف للأمن العربي من الدرجة الممتازة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، «تقديراً لدوره الرائد والمتميز في دعم قضايا الأمة العربية والإسلامية، وجهوده في المحافظة على الأمن والسلم العالميين».
وثمن المجلس عالياً في بيان تلاه الدكتور محمد بن علي كومان الأمين العام لمجلس وزراء الداخلية العرب في ختام أعمال الدورة الرابعة والثلاثين للمجلس التي انعقدت بالعاصمة التونسية أمس، موقف خادم الحرمين الشريفين الثابت من دعم القضية الفلسطينية وسعيه لتحقيق السلام الشامل والعادل في المنطقة بما يكفل للشعب الفلسطيني استرداد حقوقه المشروعة كافة، ودعوته لقيام التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن وإطلاق عمليتي عاصفة الحزم وإعادة الأمل التي تلتها لدعم الاستقرار في اليمن، ومبادرته إلى إنشاء تحالف إسلامي لمكافحة الإرهاب بأشكاله ومظاهره كافة، وتأسيسه لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الذي يعمل على إيصال المساعدات الإنسانية لمختلف دول العالم.
وكانت الجلسة الختامية للمجلس قد شهدت عرضاً لفيلم وثائقي عن جائزة ووسام الأمير نايف للأمن العربي، التي تبناها المجلس وفاءً لفقيد الأمن العربي الأمير نايف بن عبد العزيز، رحمه الله، وعرفاناً بأياديه البيضاء على مجلس وزراء الداخلية العرب وتعبيراً عما يكنه المجلس للراحل من محبة وتقدير.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».