إيفانكا ترمب موظفة فدرالية من دون راتب

إيفانكا ترمب وزوجها جاريد كوشنر (أ.ب)
إيفانكا ترمب وزوجها جاريد كوشنر (أ.ب)
TT

إيفانكا ترمب موظفة فدرالية من دون راتب

إيفانكا ترمب وزوجها جاريد كوشنر (أ.ب)
إيفانكا ترمب وزوجها جاريد كوشنر (أ.ب)

أعلنت إيفانكا ترمب ابنة الرئيس الأميركي دونالد ترمب ومستشارته أمس الأربعاء أنها ستصبح موظفة فيدرالية بلا راتب مثلما هو حال زوجها جاريد كوشنر.
والابنة البكر للرئيس لديها مكتب في البيت الأبيض من دون أن تكون موظفة في الحكومة، الأمر الذي أثار الكثير من الانتقادات وعلامات الاستفهام.
وقالت ترمب في بيان: «لقد سمعت مخاوف البعض فيما يخص دوري كمستشارة للرئيس، وسأصبح موظفة من دون راتب في البيت الأبيض، تخضع لنفس القواعد التي يخضع لها بقية الموظفين الفيدراليين».
وسارع البيت الأبيض في بيان إلى الترحيب بقرار إيفانكا ترمب «في دورها غير المسبوق كابنة أولى مستشارة للرئيس». أضاف أن «دور إيفانكا كموظفة من دون راتب يعزز أكثر التزامنا الأخلاق والشفافية».
ومنذ أدى ترمب قسم اليمين رئيساً للولايات المتحدة في 20 يناير (كانون الثاني) وحضور إيفانكا (35 عاماً) طاغٍ في الجناح الغربي من البيت الأبيض، حيث يصنع القرار في القوة الأولى في العالم. والتقت ترمب الكثير من القادة الأجانب مثل رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو ومؤخراً المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.
يذكر أن زوج إيفانكا، جاريد كوشنر، يعمل بالفعل مستشاراً للرئيس. وكانت وسائل إعلام محلية قد ذكرت الأسبوع الماضي أن إيفانكا ستنتقل إلى مكتب في الجناح الغربي للبيت الأبيض وستعمل مستشارة لوالدها بشكل غير رسمي.



روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم (الخميس)، تحذيرا قويا بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية بحاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».