هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com.
* استقبلت ماليزيا اليوم (الأحد) الملك سلمان بن عبد العزيز، استقبالاً حافلاً في بداية جولة آسيوية تستغرق شهرا تهدف لتعزيز العلاقات وجذب استثمارات جديدة للمملكة.
* أعلنت أستراليا وإندونيسيا اليوم (الأحد) استعادتهما العلاقات العسكرية «الكاملة» مؤكدتين التزامهما علاقةً «قوية»، بعدما علق الجيش الإندونيسي التعاون في يناير (كانون الثاني) الماضي بسبب العثور على مواد تعليمية اعتبرتها «مهينة ومسيئة» في قاعدة أسترالية.
* يستكمل الرئيس الأميركي دونالد ترمب «حربه» التي بدأها مع الصحافة الأميركية منذ حملته الانتخابية، بإعلانه أمس (السبت) عدم حضوره العشاء السنوي لرابطة مراسلي البيت الأبيض، وهو حدث رفيع المستوى يعود إلى العام 1921 يجذب المشاهير والساسة والصحافيين تغلب فيه «المشاكسات وروح الدعابة»، وهو الحدث الذي يُقال عنه «يجمع الأعداء (الصحافيون المتنافسون) في غرفة واحدة».
* أعلن وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لودريان أمس (السبت) أن الجيش الفرنسي سيمد يد العون للنيجر في منطقة حدودية مع مالي كانت مسرحا لاعتداءات دموية ارتكبتها جماعات «جهادية» في الأشهر الأخيرة.
* ذكر مسؤولو أمن محليون أنه تم إنقاذ 42 مدنيا على الأقل، كانوا أسرى لدى تنظيم داعش، بإقليم ننجارهار شرق أفغانستان.
* أصيب 28 شخصا على الأقل بعد أن صدمت شاحنة صغيرة، يشتبه بأن سائقها كان مخمورا، حشدا كان يتابع استعراضا موسيقيا في إطار احتفالات «ماردي جرا» في مدينة نيو أورليانز بالولايات المتحدة.
* طلب 154 نائبا وسيناتورا فرنسيا ينتمون إلى مختلف الاتجاهات السياسية الفرنسية، من الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند الاعتراف بدولة فلسطين.
* انتخب الحزب الديمقراطي الأميركي وزير العمل السابق توم بيريز رئيسا له، ليقود مهمة شاقة لإعادة بناء الحزب وتزعم المعارضة ضد الرئيس الجمهوري دونالد ترمب.
* تغيب «الخوذ البيضاء»، أو الدفاع المدني الناشط في مناطق تسيطر عليها المعارضة في سوريا، عن المشاركة في حفل الأوسكار في الولايات المتحدة، جراء ضغط العمل الذي يفرضه تصعيد القصف ولعدم قبول جواز سفر أحد مسعفيها.
* احتفلت مدينة بيت لحم بفوز ابنها الفلسطيني يعقوب شاهين بلقب محبوب العرب «أراب أيدول»، ورقص الفلسطينيون في ساحة المهد وأطلقت السيارات أبواقها في الشوارع وسط هتافات «يعقوب يعقوب».