10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأحد 19 / 02 / 2017

مرشح اليمين الفرنسي للانتخابات الرئاسية فرنسوا فيون (رويترز)
مرشح اليمين الفرنسي للانتخابات الرئاسية فرنسوا فيون (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهرًا ليوم الأحد 19 / 02 / 2017

مرشح اليمين الفرنسي للانتخابات الرئاسية فرنسوا فيون (رويترز)
مرشح اليمين الفرنسي للانتخابات الرئاسية فرنسوا فيون (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

* أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي اليوم (الأحد) انطلاق العمليات العسكرية لاستعادة غرب الموصل من تنظيم داعش.

* اعتبر وزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيرولت، أن الهجمات الإلكترونية التي يشتبه في أن روسيا قامت بها في فرنسا في إطار الحملة الرئاسية هي «شكل من أشكال التدخل المرفوض».

* قتل شخص وأصيب 27 بجروح إصابات ثلاثة منهم خطيرة، جراء خروج قطار عن سكته قرب لوفان على بعد 25 كلم شرق بروكسل.

* قال قائد الجيش الفلبيني إنه سيشكل قوة مهام «في حجم كتيبة» لمساعدة وكالة مكافحة المخدرات الحكومية في ملاحقة أهداف مهمة في حرب الرئيس رودريجو دوتيرتي على المخدرات.

* ذكرت مسودتا مذكرتين، أن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب تعتزم إصدار توجيهات لمسؤولي الهجرة كي يوسعوا بشكل كبير فئات المهاجرين الذين يهدفون إلى ترحيلهم.

* ذكر استطلاع أجراه معهد إيفوب للاستطلاعات لحساب صحيفة «جورنال دو ديمانش» أن نحو ثلثي الناخبين الفرنسيين يرغبون في انسحاب المرشح الرئاسي المحافظ فرنسوا فيون من سباق الرئاسة بعد مزاعم عن حصول زوجته على راتب بوظيفة وهمية.

* قتل وأصيب 50 عنصرًا من «داعش» في سلسلة هجمات نفذتها القوات الأفغانية على مواقع للتنظيم شرقي البلاد.

* يقول علماء إن الحد من تلوث الهواء الطلق قد يساعد في منع 2.7 مليون حالة ولادة مبكرة سنويًا، وهي حالة تهدد حياة الأطفال وتزيد من خطر تعرضهم لمشكلات بدنية وعصبية على المدى الطويل.

* نقلت تقارير بريطانية عن آرسين فينغر مدرب آرسنال قوله إنه سيواصل العمل في مجال التدريب أربع سنوات مقبلة وستكون الأولوية للبقاء مع ناديه الحالي المنتمي للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم.

* ستبدأ 10 فرق عربية رحلة البحث عن استعادة لقب دوري أبطال آسيا لكرة القدم والتتويج لأول مرة منذ 2011 مع انطلاق دور المجموعات في موعد جديد غدًا (الاثنين).



مقتل المئات جراء إعصار في أرخبيل مايوت الفرنسي (صور)

تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)
تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)
TT

مقتل المئات جراء إعصار في أرخبيل مايوت الفرنسي (صور)

تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)
تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)

رجحت سلطات أرخبيل مايوت في المحيط الهندي، الأحد، مقتل «مئات» أو حتى «بضعة آلاف» من السكان جراء الإعصار شيدو الذي دمر في اليوم السابق قسماً كبيراً من المقاطعة الفرنسية الأفقر التي بدأت في تلقي المساعدات. وصرّح حاكم الأرخبيل، فرانسوا كزافييه بيوفيل، لقناة «مايوت لا بريميير» التلفزيونية: «أعتقد أنه سيكون هناك مئات بالتأكيد، وربما نقترب من ألف أو حتى بضعة آلاف» من القتلى، بعد أن دمر الإعصار إلى حد كبير الأحياء الفقيرة التي يعيش فيها نحو ثلث السكان، كما نقلت عنه وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف أنه سيكون «من الصعب للغاية الوصول إلى حصيلة نهائية»، نظراً لأن «معظم السكان مسلمون ويدفنون موتاهم في غضون يوم من وفاتهم».

صور التقطتها الأقمار الاصطناعية للمعهد التعاوني لأبحاث الغلاف الجوي (CIRA) في جامعة ولاية كولورادو ترصد الإعصار «شيدو» فوق مايوت غرب مدغشقر وشرق موزمبيق (أ.ف.ب)

وصباح الأحد، أفاد مصدر أمني لوكالة الصحافة الفرنسية بأن الإعصار الاستوائي الاستثنائي خلّف 14 قتيلاً في حصيلة أولية. كما قال عبد الواحد سومايلا، رئيس بلدية مامودزو، كبرى مدن الأرخبيل، إن «الأضرار طالت المستشفى والمدارس. ودمّرت منازل بالكامل. ولم يسلم شيء». وضربت رياح عاتية جداً الأرخبيل، مما أدى إلى اقتلاع أعمدة كهرباء وأشجار وأسقف منازل.

الأضرار التي سببها الإعصار «شيدو» في إقليم مايوت الفرنسي (رويترز)

كانت سلطات مايوت، التي يبلغ عدد سكانها 320 ألف نسمة، قد فرضت حظر تجول، يوم السبت، مع اقتراب الإعصار «شيدو» من الجزر التي تبعد نحو 500 كيلومتر شرق موزمبيق، مصحوباً برياح تبلغ سرعتها 226 كيلومتراً في الساعة على الأقل. و«شيدو» هو الإعصار الأعنف الذي يضرب مايوت منذ أكثر من 90 عاماً، حسب مصلحة الأرصاد الجوية الفرنسية (فرانس-ميتيو). ويُرتقَب أن يزور وزير الداخلية الفرنسي برونو روتايو، مايوت، يوم الاثنين. وما زالت المعلومات الواردة من الميدان جدّ شحيحة، إذ إن السّكان معزولون في منازلهم تحت الصدمة ومحرومون من المياه والكهرباء، حسبما أفاد مصدر مطلع على التطوّرات للوكالة الفرنسية.

آثار الدمار التي خلَّفها الإعصار (أ.ف.ب)

في الأثناء، أعلن إقليم لاريونيون الواقع أيضاً في المحيط الهندي ويبعد نحو 1400 كيلومتر على الجانب الآخر من مدغشقر، أنه جرى نقل طواقم بشرية ومعدات الطبية اعتباراً من الأحد عن طريق الجو والبحر. وأعرب البابا فرنسيس خلال زيارته كورسيكا، الأحد، تضامنه «الروحي» مع ضحايا «هذه المأساة».

وخفّض مستوى الإنذار في الأرخبيل لتيسير حركة عناصر الإسعاف، لكنَّ السلطات طلبت من السكان ملازمة المنازل وإبداء «تضامن» في «هذه المحنة». واتّجه الإعصار «شيدو»، صباح الأحد، إلى شمال موزمبيق، ولم تسجَّل سوى أضرار بسيطة في جزر القمر المجاورة من دون سقوط أيّ ضحايا.