ولي العهد يستقبل سفراء خادم الحرمين المعينين في عدد من الدول

ولي العهد خلال استقباله السفراء المعينين (واس)
ولي العهد خلال استقباله السفراء المعينين (واس)
TT

ولي العهد يستقبل سفراء خادم الحرمين المعينين في عدد من الدول

ولي العهد خلال استقباله السفراء المعينين (واس)
ولي العهد خلال استقباله السفراء المعينين (واس)

استقبل الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، في مكتبه بديوان الوزارة اليوم (الثلاثاء)، سفراء خادم الحرمين الشريفين المعينين في عدد من الدول.
وفي بداية الاستقبال هنأهم ولي العهد بالثقة الملكية بتعيينهم سفراء لخادم الحرمين الشريفين، حاثهم على الأمانة والإخلاص وعلى تمثيل بلدهم وحكومتهم خير تمثيل والعمل بما يعزز الدور الإقليمي والدولي للمملكة العربية السعودية، وتطوير علاقات المملكة بالدول التي يعملون فيها في ظل ما تتمتع به المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز ، من مكانة إسلامية وما تتميز به من ثقل عربي ودولي على الأصعدة كافة.
وأكد ولي العهد ضرورة فتح الأبواب لتقديم جميع الخدمات لأبناء الوطن في الخارج والعناية بشؤونهم وفقاً للتوجيهات المستمرة لخادم الحرمين الشريفين، متمنياً للسفراء التوفيق والسداد.
من جانبهم، أبدى السفراء المعينون اعتزازهم بالثقة الملكية، وشكرهم وتقديرهم للأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز على ما حظوا به من توجيهات، مؤكدين أنهم سيبذلون جهودهم كافة لخدمة المملكة وأبنائها.
حضر الاستقبال الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير الدولة للشؤون الخارجية الدكتور نزار عبيد مدني، ونائب وزير الداخلية عبد الرحمن بن علي الربيعان.
والسفراء المعينون هم غرم بن سعيد آل ملحان السفير المعين لدى جمهورية جنوب إفريقيا، ومحمود بن حسين قطان السفير المعين لدى مملكة ماليزيا، ونايف بن ذيب بن عبود السفير المعين لدى جمهورية التشيك، وهشام بن مشعل السويلم السفير المعين لدى جمهورية أوزبكستان، ومسفر بن عبد الرحمن آل غاصب السفير المعين لدى جمهورية بلغاريا، ورياض بن سعود الخنيني السفير المعين لدى جمهورية الأرجنتين، ومحمد بن حسين مدني السفير المعين لدى جمهورية بولندا، والدكتور عبد الله بن فهد القحطاني السفير المعين لدى جمهورية أوغندا، وسعد بن صالح الصالح السفير المعين لدى جمهورية سنغافورة، وظاهر بن معطش العنزي السفير المعين لدى جمهورية كازاخستان، وفيصل بن مسلط المنديل السفير المعين لدى جمهورية كوبا.



عبد الله بن زايد يبحث مع عراقجي تطورات المنطقة

الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي وعباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني (وام)
الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي وعباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني (وام)
TT

عبد الله بن زايد يبحث مع عراقجي تطورات المنطقة

الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي وعباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني (وام)
الشيخ عبد الله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية الإماراتي وعباس عراقجي وزير الخارجية الإيراني (وام)

بحثَ الشيخُ عبد الله بن زايد آل نهيان، نائبُ رئيسِ مجلسِ الوزراء وزيرُ الخارجية الإماراتي، في اتصالٍ هاتفي تلقّاه من عباس عراقجي، وزيرِ الخارجية الإيراني، مجملَ الأوضاعِ في المنطقة.

ووفق وكالة أنباء الإمارات «وام»، تناول الاتصال بحثَ آخرِ المستجداتِ والتطوراتِ الإقليمية، إلى جانب مناقشةِ العلاقاتِ الثنائية بين البلدين.


«الانتقالي» يواجه اختبار الخروج من حضرموت والمهرة

قوات في عدن خلال مسيرة مؤيدة للمجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بالانفصال عن شمال اليمن (إ.ب.أ)
قوات في عدن خلال مسيرة مؤيدة للمجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بالانفصال عن شمال اليمن (إ.ب.أ)
TT

«الانتقالي» يواجه اختبار الخروج من حضرموت والمهرة

قوات في عدن خلال مسيرة مؤيدة للمجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بالانفصال عن شمال اليمن (إ.ب.أ)
قوات في عدن خلال مسيرة مؤيدة للمجلس الانتقالي الجنوبي المطالب بالانفصال عن شمال اليمن (إ.ب.أ)

بينما يواجه المجلس الانتقالي الجنوبي اختبار الاستجابة لوقف التصعيد الأحادي والانسحاب بقواته من حضرموت والمهرة، اتهمته تقارير حقوقية بارتكاب انتهاكات جسيمة بحق المدنيين في محافظة حضرموت، شملت مداهمة منازل، واعتقالات تعسفية، وإخفاءً قسرياً، وفرض حصار عسكري على مناطق مأهولة بالسكان.

وتأتي هذه الاتهامات بالتوازي مع رسائل سعودية وإقليمية ودولية حازمة ترفض فرض أي واقع جديد بالقوة في شرق اليمن، وتؤكد أن حضرموت والمهرة خارج حسابات المغامرات العسكرية والصراعات الداخلية.

ويرى مراقبون أن التحركات الأحادية وضعت «الانتقالي» أمام اختبار سياسي وأمني حاسم، تتقاطع فيه حسابات الداخل الجنوبي مع مسار الحرب ضد الحوثيين وخيارات السلام الإقليمي.

وبحسب تقديرات متطابقة، فإن استمرار التصعيد يحمل تكلفة مرتفعة، سياسياً وقانونياً وميدانياً، وقد يحول المجلس من شريك داخل معسكر الشرعية إلى عنصر مُعقِّد للاستقرار.

ويرى المراقبون للشأن اليمني أن خيار الخروج المنظم من حضرموت، تحت مسميات فنية وأمنية، يبقى هو المسار الأقل خسارة، إذا ما أراد «الانتقالي» الحفاظ على ما تبقى من مكاسبه وتفادي مواجهة لا تحمد عقباها.


الطائرة الإغاثية السعودية الـ77 تصل إلى العريش محمَّلة بالمساعدات لغزة

جانب من عملية تفريغ حمولة الطائرة السعودية الإغاثية في مطار العريش بمصر (واس)
جانب من عملية تفريغ حمولة الطائرة السعودية الإغاثية في مطار العريش بمصر (واس)
TT

الطائرة الإغاثية السعودية الـ77 تصل إلى العريش محمَّلة بالمساعدات لغزة

جانب من عملية تفريغ حمولة الطائرة السعودية الإغاثية في مطار العريش بمصر (واس)
جانب من عملية تفريغ حمولة الطائرة السعودية الإغاثية في مطار العريش بمصر (واس)

وصلت إلى مطار العريش الدولي بمصر، الأحد، الطائرة الإغاثية السعودية الـ77 التي يسيِّرها «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، بالتنسيق مع وزارة الدفاع وسفارة الرياض في القاهرة.

وحملت الطائرة على متنها سلالاً غذائية وحقائب إيوائية، تمهيداً لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل قطاع غزة.

حملت الطائرة على متنها سلالاً غذائية وحقائب إيوائية تمهيداً لنقلها إلى داخل قطاع غزة (واس)

وتأتي هذه المساعدات في إطار الدعم السعودي المقدَّم عبر «مركز الملك سلمان للإغاثة» للشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة؛ للتخفيف من الظروف المعيشية الصعبة التي يعاني منها القطاع.