لا تزال التكهنات حول مصير دار «كلوي» قوية، على أساس أن مصممتها البريطانية كلير وايت كيلر قررت عدم تجديد تعاقدها معها بعد انتهائه في شهر مارس (آذار) المقبل. ورغم أن هذه التكهنات بدأت في العام الماضي، فهي لا تزال متجددة، لأن لا أحد نفاها أو أكدها. وبما أن كل شيء في عالم الموضة يبدأ بشائعة، فإن الأمر ليس مستبعدًا، خصوصًا أن اسم ناتاشا رامزي ليفيه، التي تعمل حاليًا في دار «لويس فويتون» يتداول بقوة كخليفة لكلير وايت كيلر.
تجدر الإشارة إلى أن هذه الأخيرة التحقت بالدار الفرنسية في عام 2011 ونجحت أن ترسم صورة امرأة كلوي بألوان أقوى محتفظة بخطوطها الرومانسية وروحها المنطلقة. في المقابل فإن ناتاشا رامزي ليفي، المرشحة للمنصب في حال صحت الشائعات، تتمتع بسيرة ذاتية غنية. فهي باريسية كانت تطمح لأن تكون مؤرخة قبل أن تُدخلها الصدفة إلى كواليس الموضة في عام 2002.
ولمدة عشر سنوات تقريبًا عملت في دار «بالنسياغا» مع المصمم نيكولا غيسكيير، ومع الوقت أصبحت ذراعه اليمين وربطت بينهما علاقة صداقة متينة.
بعد خروجه من «بالنسياغا»، تركت الدار في عام 2013 وعملت متعاونة مع بيوت أزياء أخرى، لكن ما إن حصل غيسكيير على منصب مدير فني لدار «لويس فويتون» حتى التحقت للعمل معه مرة أخرى في انتظار فرصة أكبر، قد تكون بين يديها قريبًا.
15:2 دقيقه
هل ستفقد «كلوي» مصممتها؟
https://aawsat.com/home/article/828086/%D9%87%D9%84-%D8%B3%D8%AA%D9%81%D9%82%D8%AF-%C2%AB%D9%83%D9%84%D9%88%D9%8A%C2%BB-%D9%85%D8%B5%D9%85%D9%85%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%9F
هل ستفقد «كلوي» مصممتها؟
هل ستفقد «كلوي» مصممتها؟
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة