ركزت وسائل الإعلام التركية بصورة لافتة على قصة التوأم السعودي أحمد ومحمد عبد الوهاب الفضل، اللذين راحا ضحية الهجوم الإرهابي على نادي «رينا» الليلي في منطقة أورتاكوي في إسطنبول الذي تعرض لهجوم مسلح ليلة رأس السنة تبناه تنظيم داعش الإرهابي، إلى جانب الشابة السعودية لبنى غزنوي، التي لقيت حتفها أيضًا في الهجوم.
ونقلت قناة «سي إن إن تورك» أبرز القنوات الإخبارية التركية، وعدد آخر من القنوات في عدد من نشراتها وتغطياتها أمس الاثنين «صورًا للتوأم الفضل كانا نشراها على مواقع التواصل من داخل مطعم رينا حيث كانا في رحلة للتنزه».
كما نشرت القنوات التركية صورة للشابة لبنى غزنوي، مشيرة إلى أنها من بين الضحايا وكانت بصحبة صديقات لها في المطعم المطل على البوسفور وقت وقوع الهجوم.
وأعلنت القنصلية السعودية في إسطنبول عن وجود 7 مواطنين سعوديين بين ضحايا الهجوم الإرهابي كما أصيب نحو 11 آخرين.
الإعلام التركي يركز على التوأم السعودي
الإعلام التركي يركز على التوأم السعودي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة