خادم الحرمين: نحن دولة تخدم الإسلام والحرمين وبلادنا في أمن واطمئنان ورخاء

خلال تدشينه عددًا من المشاريع في المنطقة الشرقية

خادم الحرمين: نحن دولة تخدم الإسلام والحرمين وبلادنا في أمن واطمئنان ورخاء
TT

خادم الحرمين: نحن دولة تخدم الإسلام والحرمين وبلادنا في أمن واطمئنان ورخاء

خادم الحرمين: نحن دولة تخدم الإسلام والحرمين وبلادنا في أمن واطمئنان ورخاء

دشن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، اليوم (الاثنين)، عددًا من المشاريع الصحية ومشاريع البيئة والمياه والزراعة، ومشاريع الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، ومشاريع وزارة التعليم، ووزارة النقل في المنطقة الشرقية.
وقال الملك سلمان بن عبد العزيز بهذه المناسبة: «أنا سعيد أن أكون بينكم هذا اليوم، لنحتفل فيما ترون من مشاريع تخدم بلادكم ومواطنيكم، ونحمد الله الذي أعطانا هذه الثروة وقبلها الاستقرار والأمن في هذه البلاد. بلاد الحرمين نتشرف جميعًا أن نخدمها.. وبلدنا في كل أنحائه في أمن واطمئنان ورخاء. المواطنون مجتمعون على الحق.. ونسأل الله أن يرحم من أقام هذه الدولة».
وأضاف: «نحن دولة تخدم الإسلام والحرمين ونخدم بلادنا ومواطنينا. وإن شاء الله أن نكون قائمين على ما ينبغي.. وأرجو من أي مواطن لديه ملاحظة أن يبلغني بها». كما وافق خادم الحرمين على تغيير اسم جامعة الدمام إلى جامعة الإمام عبد الرحمن الفيصل.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».