الوزير الأول بالجزائر يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمه مستقبليه

في زيارة رسمية إلى السعودية

الوزير الأول بالجزائر يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمه مستقبليه
TT

الوزير الأول بالجزائر يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمه مستقبليه

الوزير الأول بالجزائر يصل الرياض.. ومحمد بن نايف في مقدمه مستقبليه

وصل الوزير الأول في الجزائرية عبدالمالك سلال إلى الرياض مساء اليوم (الإثنين)، في زيارة رسمية إلى السعودية. وكان في مقدمة مستقبليه بمطار قاعدة الملك سلمان الجوية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي.
كما كان في استقباله، الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير التجارة والاستثمار الدكتور ماجد القصبي الوزير المرافق له، وأمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم السلطان، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الجزائر الدكتور سامي الصالح، وسفير الجزائر لدى السعودية أحمد عبدالصدوق، ووكيل رئيس المراسم الملكية هشام آل الشيخ، ومدير شرطة منطقة الرياض اللواء سعود الهلال، وقائد قاعدة الملك سلمان الجوية اللواء طيار ركن خالد الروضان.
ويضم الوفد الرسمي المرافق للوزير الأول بالجزائر، وزير الشؤون المغاربية والاتحاد الأفريقي وجامعة الدول العربية عبدالقادر مساهل، و وزير الصناعة والمناجم عبدالسلام بو شوارب، ووزير الطاقة نور الدين بو طرفة، ووزير الفلاحة والتنمية الريفية والصيد البحري عبدالسالم شلغوم.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.