الجيش الإسرائيلي يقتل فتاة فلسطينية بحجة محاولتها طعن جندي بالضفة الغربية

الجيش الإسرائيلي يقتل فتاة فلسطينية بحجة محاولتها طعن جندي بالضفة الغربية
TT

الجيش الإسرائيلي يقتل فتاة فلسطينية بحجة محاولتها طعن جندي بالضفة الغربية

الجيش الإسرائيلي يقتل فتاة فلسطينية بحجة محاولتها طعن جندي بالضفة الغربية

قتل جنود الجيش الاسرائيلي فتاة فلسطينية، اليوم (الاربعاء)، بحجة محاولتها طعن جندي من حرس الحدود الاسرائيلي قرب حاجز في الضفة الغربية المحتلة، بحسب ما اعلنت الشرطة الاسرائيلية.
وقالت الشرطة في بيان ان الفتاة التي تبلغ من العمر 19 عاما، اقتربت من جنود قرب مفرق تابواح (زعترة)، ولم تتوقف عندما طلب منها ذلك ثم اشهرت سكينا، مشيرة الى انه تم اطلاق النار عليها وقتلها.
وقالت الشرطة الاسرائيلية ان الفتاة من سكان قرية عصيرة الشمالية، شمال مدينة نابلس في الضفة الغربية المحتلة.
من جهتها، اعلنت وزارة الصحة الفلسطينية عن "استشهاد رحيق شجيع محمد يوسف (19 عاما) من بلدة عصيرة الشمالية، شمال نابلس، بعد إطلاق جنود الاحتلال النار عليها، عند حاجز زعترة".



لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
TT

لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)

أصدرت الدول العربية المجتمعة في مدينة في الأردن اليوم السبت، بيانها الختامي الذي أكدت فيه دعمها لعملية انتقالية سلمية سياسية سورية- سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية.

وقال البيان بعد اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا التي تضم الأردن، والسعودية، والعراق، ولبنان، ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء خارجية الإمارات، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، ودولة قطر، وذلك ضمن اجتماعات العقبة حول سوريا: «أكد المجتمعون على الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته».

وأضاف: «دعم عملية انتقالية سلمية سياسية سورية-سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية، وبما فيها المرأة والشباب والمجتمع المدني بعدالة، وترعاها الأمم المتحدة والجامعة العربية، ووفق مبادئ قرار مجلس الأمن رقم ٢٢٥٤ وأهدافه وآلياته، بما في ذلك تشكيل هيئة حكم انتقالية جامعة بتوافق سوري، والبدء بتنفيذ الخطوات التي حددها القرار للانتقال من المرحلة الإنتقالية إلى نظام سياسي جديد، يلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته، عبر انتخابات حرة ونزيهة، تشرف عليها الأمم المتحدة، استنادا إلى دستور جديد يقره السوريون، وضمن تواقيت محددة وفق الآليات التي اعتمدها القرار».

وكانت جامعة الدول العربية، أعربت عن تطلعها إلى التوصل لموقف عربي موحد داعم لسوريا في هذه المرحلة الصعبة، وفقا للمتحدث باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمال رشدي.