دينيس روس: لا يمكن أن تصبح إيران شريكًا في الصراع ضد «داعش»

قال: تبنت دول الخليج ما كانت تفعله أميركا من قبل وهو تصنيف «حزب الله» تنظيمًا إرهابيًا

دينيس روس: لا يمكن أن تصبح إيران شريكًا في الصراع ضد «داعش»
TT

دينيس روس: لا يمكن أن تصبح إيران شريكًا في الصراع ضد «داعش»

دينيس روس: لا يمكن أن تصبح إيران شريكًا في الصراع ضد «داعش»

في الحوار الذي أجرته الشقيقة مجلة «المجلة» مع دينيس روس الذي عمل مبعوثا للولايات المتحدة في الشرق الأوسط في إدارة الرؤساء: جيمي كارتر، ورونالد ريجان، وجورج دابليو بوش، وبيل كلينتون، وباراك أوباما. وكان محركا رئيسيا لمعظم المبادرات الأميركية لدعم مبادرات السلام الإقليمية بما في ذلك «مؤتمر السلام في الشرق الأوسط»، تحدث روس عن نتائج الصفقة النووية الإيرانية، وأوضح مسارا بديلا يمكن اتخاذه حيال إيران، بالإضافة إلى حديثه عن الصراع مع التنظيمات التابعة لها في لبنان وسوريا وغيرها. كما عمل على تقييم إرث حرب إسرائيل - «حزب الله» بعد مرور عشر سنوات على انتهائها وآفاق وضع استراتيجية إقليمية لإضعاف تنظيم «حزب الله» في الوقت الراهن. كما تحدث عن «مبادرة السلام العربية» ودورها الحيوي في مساعي التغلب على العقبات التي تقف أمام التوصل إلى تسوية إسرائيلية - فلسطينية.
تفاصيل الحوار أضغط هنا



مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
TT

مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)

قال مسؤول كبير في مجال الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، الجمعة، إن قراصنة إلكترونيين صينيين يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

وقال مورغان أدامسكي، المدير التنفيذي للقيادة السيبرانية الأميركية، إن العمليات الإلكترونية المرتبطة بالصين تهدف إلى تحقيق الأفضلية في حالة حدوث صراع كبير مع الولايات المتحدة.

وحذر مسؤولون، وفقاً لوكالة «رويترز»، من أن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا شبكات تكنولوجيا المعلومات واتخذوا خطوات لتنفيذ هجمات تخريبية في حالة حدوث صراع.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي مؤخراً إن عملية التجسس الإلكتروني التي أطلق عليها اسم «سالت تايفون» شملت سرقة بيانات سجلات مكالمات، واختراق اتصالات كبار المسؤولين في الحملتين الرئاسيتين للمرشحين المتنافسين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) ومعلومات اتصالات متعلقة بطلبات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.

وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية أنهما يقدمان المساعدة الفنية والمعلومات للأهداف المحتملة.

وقال أدامسكي، الجمعة، إن الحكومة الأميركية «نفذت أنشطة متزامنة عالمياً، هجومية ودفاعية، تركز بشكل كبير على إضعاف وتعطيل العمليات الإلكترونية لجمهورية الصين الشعبية في جميع أنحاء العالم».

وتنفي بكين بشكل متكرر أي عمليات إلكترونية تستهدف كيانات أميركية. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن على طلب للتعليق بعد.