إقالة وزير الدفاع في مالي غداة سيطرة المتشددين على مدينة في وسط البلاد

إقالة وزير الدفاع في مالي غداة سيطرة المتشددين على مدينة في وسط البلاد
TT

إقالة وزير الدفاع في مالي غداة سيطرة المتشددين على مدينة في وسط البلاد

إقالة وزير الدفاع في مالي غداة سيطرة المتشددين على مدينة في وسط البلاد

أقيل وزير الدفاع في مالي، تيمان هوبير كوليبالي، من منصبه أمس (السبت) غداة سيطرة المتشددين على مدينة في وسط البلاد، كما أفادت مصادر رسمية.
وجاء في بيان حكومي أنه «تم إلغاء مرسوم تعيين أعضاء الحكومة فيما يخص تيمان هوبير كوليبالي»، مضيفًا أن وزير الإدارة المحلية عبد الله إدريس مايغا عين خلفًا للوزير المقال.
وأوضح مسؤول في وزارة الدفاع لوكالة الصحافة الفرنسية أن «هذه إقالة بالفعل بعد الاضطرابات الأمنية التي شهدها وسط مالي».
وجاءت إقالة وزير الدفاع بعيد ساعات من تمكن الجيش من استعادة السيطرة على مدينة بوني غداة استيلاء المتشددين عليها.
وسقط شمال مالي في أيدي متشددين مرتبطين بالقاعدة منتصف عام 2012، قبل أن يطردهم تدخل عسكري دولي بقيادة فرنسا. لكن مناطق واسعة لا تزال خارج سيطرة القوات المالية والأجنبية رغم توقيع اتفاق سلام في مايو (أيار) 2015.
وكان المتشددون يتركزون في شمال البلاد قبل أن يتوسعوا اعتبارًا من 2015 باتجاه الوسط ثم الجنوب.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».