منح أكثر من أربعة آلاف ترخيص لتشغيل مرافق الإيواء في السعودية

«السياحة والآثار»: إصدار 2549 شهادة تصنيف

السعودية تمنح المزيد من تراخيص الإيواء بعد استيفاء المتطلبات
السعودية تمنح المزيد من تراخيص الإيواء بعد استيفاء المتطلبات
TT

منح أكثر من أربعة آلاف ترخيص لتشغيل مرافق الإيواء في السعودية

السعودية تمنح المزيد من تراخيص الإيواء بعد استيفاء المتطلبات
السعودية تمنح المزيد من تراخيص الإيواء بعد استيفاء المتطلبات

كشفت الهيئة العامة للسياحة والآثار عن تنامي عدد التراخيص الممنوحة لأعمال تشغيل مرافق الإيواء متزامنا مع طلبات شهادات التصنيف للأنشطة والقطاعات التي تقع تحت مظلتها.
وأصدرت "السياحة والآثار" 184 ترخيص تشغيل وشهادة تصنيف خلال شهر ربيع الثاني الماضي، ليرتفع بذلك إجمالي تراخيص التشغيل الصادرة لتشغيل مرافق الإيواء إلى 4072 رخصة، وشهادات التصنيف إلى 2549 شهادة.
وأشار تقرير صادر عن الإدارة العامة للتراخيص والجودة في الهيئة، إلى أنه تم ضبط 230 مخالفة في الأنشطة السياحية خلال شهر ربيع الثاني 1435هـ، وجرى التحقيق في 29 مخالفة منها، بعد أن أعطت الهيئة للمشغلين المخالفين فرصة للتصحيح.
وبين تقرير "السياحة والآثار" أن غالبية المخالفات التي تم ضبطها تركزت في عدم توافر ترخيص التشغيل في قطاع الإيواء السياحي، الذي يعني عدم وجود ما يثبت تحقق الحد الأدنى للتشغيل الآمن والصحي فيها، حيث بلغ عدد المخالفات في هذا المجال 219 مخالفة، منها مائتا مخالفة للوحدات السكنية المفروشة، و 19 مخالفة للفنادق.
وبالنسبة لمنظمي الرحلات السياحية فقد رصدت مخالفة واحدة حتى نهاية شهر ربيع الثاني الماضي، وضبطت عشر مخالفات على وكالات السياحة والسفر.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».