فندق «برج رافال كمبينسكي» يعين مديرًا جديدًا ومساعد مدير تنفيذيًا

فندق «برج رافال كمبينسكي» يعين مديرًا جديدًا ومساعد مدير تنفيذيًا
TT

فندق «برج رافال كمبينسكي» يعين مديرًا جديدًا ومساعد مدير تنفيذيًا

فندق «برج رافال كمبينسكي» يعين مديرًا جديدًا ومساعد مدير تنفيذيًا

أعلن فندق «برج رافال كمبينسكي» عن تعيينات جديدة في إدارة الفندق، حيث تم الإعلان عن تعيين خوان أوريبي مديرًا عامًا للفندق، وباتريك بوتشر مساعد مدير تنفيذي للفندق.
ويأتي خوان أوريبي مديرًا عامًا للفندق بعد خبرة استمرت لأكثر من 30 عامًا في مجال الفندقة، تولى فيها كثيرا من المناصب في كثير من دول العالم، كان آخرها المدير العام الإقليمي ومدير إدارة تشغيل الفنادق في «مجموعة الحكير الفندقية».
وقد عمل خوان أوريبي في كثير من المجموعات الفندقية مثل «مريديان» و«إنتركونتنينتال» و«ميلينيوم»؛ حيث عمل مثلاً في الولايات المتحدة الأميركية والمكسيك وموريشيوس وكينيا والعراق.. وغيرها من الدول، حتى أتى للسعودية في عام 2012.
أمّا باتريك بوتشر فقد انضم إلى فندق «برج رافال كمبينسكي» منذ عامين حينما تسلم مهمة المدير العام للأغذية والمشروبات. وقد أتى باتريك بخبرة امتدت 15 سنة في مجال الضيافة الفندقية، حيث عمل فيها في كثير من المجموعات الفندقية العالمية في أوروبا وآسيا ومؤخرًا في المنطقة العربية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.