{فورسيزونز} بالتيمور عنوان الإقامة الفاخرة للرحلات العلاجية والاستجمام

{فورسيزونز} بالتيمور عنوان الإقامة الفاخرة للرحلات العلاجية والاستجمام
TT

{فورسيزونز} بالتيمور عنوان الإقامة الفاخرة للرحلات العلاجية والاستجمام

{فورسيزونز} بالتيمور عنوان الإقامة الفاخرة للرحلات العلاجية والاستجمام

كشف أحمد عصام أبو المجد مدير أول مبيعات منطقة الخليج والشرق الأوسط بفندق فورسيزونز بالتيمور عن الوجهة الأمثل للباحثين عن خيارات تناسب فترات الإقامة الطويلة للعلاج والاستجمام، وذلك بفندق فورسيزونز بالتيمور، الذي يقع في قلب منطقة «هاربور إيست» الجديدة والنابضة بالحياة، ويمتلك إطلالة لا مثيل لها على الواجهة المائية لميناء بالتيمور، كما يتميز بقربه من مستشفى جون هوبكنز، وميرسي ميدكل سنتر، والمركز الطبي لجامعة ميريلاند.
وأكد أبو المجد أن «فورسيزونز بالتيمور» يعد الوجهة المميزة في «هاربور إيست»، حيث يضم 256 غرفة فسيحة و45 جناحًا مجهزًا بالكامل، وتتميز جميع الغرف بنوافذها الكبيرة التي تمتد إلى السقف، مع إطلالة بانورامية على الميناء والمدينة، بما في ذلك إمكانية ربط الغرف والأجنحة مع بعضها بعضًا، بما يمنحهما مزيدًا من الخصوصية والاستقلالية.
كما يسهل على ضيوف الفندق من مستخدمي الكراسي المتحركة استعمال المرافق، إذ يقدم لهم عددًا من الغرف والأجنحة التي تناسب استخداماتهم.
يذكر أن منقطة «هاربور إيست» تضم مجموعة متنوعة من المتاجر والمطاعم، فضلاً على وجهات أخرى للترفيه وتجديد النشاط، مثل التنزه قرب مياه البحر للاسترخاء.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.