خادم الحرمين الشريفين يصل إلى المدينة المنورة

أدى الصلاة في الروضة وتشرف بالسلام على النبي وصاحبيه

خادم الحرمين الشريفين يصافح مستقبليه ويبدو الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة (واس)
خادم الحرمين الشريفين يصافح مستقبليه ويبدو الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة (واس)
TT

خادم الحرمين الشريفين يصل إلى المدينة المنورة

خادم الحرمين الشريفين يصافح مستقبليه ويبدو الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة (واس)
خادم الحرمين الشريفين يصافح مستقبليه ويبدو الأمير فيصل بن سلمان أمير منطقة المدينة المنورة (واس)

أدى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في الروضة الشريفة بالمسجد النبوي الشريف، كما تشرف بالسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وعلى صاحبيه رضوان الله عليهما، وذلك في مستهل زيارته للمدينة المنورة، التي وصلها في وقت لاحق من مساء أمس، وقد تسلم هديتين عبارة عن نسخة نادرة من المصحف الشريف، وكتاب عن مكتبة المسجد النبوي الشريف.
وكان الملك سلمان بن عبد العزيز قد وصل في وقت سابق من مساء أمس إلى المدينة المنورة قادماً من جدة، واستقبله عند باب الطائرة الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، بمطار الأمير محمد بن عبد العزيز الدولي، وفي ساحة المطار كان في استقباله، الأمير بندر بن محمد بن عبد الرحمن، والأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز سفير السعودية لدى المملكة المتحدة، والأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز مستشار وزير الداخلية، والأمير نواف بن نايف بن عبد العزيز، والأمير سلمان بن محمد بن نواف بن عبد العزيز، والأمير سلمان بن سلطان بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير فهد بن فيصل بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير أحمد بن فيصل بن سلمان بن عبد العزيز.
فيما كان في استقباله بالمسجد النبوي، الشيخ الدكتور عبد الرحمن السديس الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، والشيخ عبد العزيز الفالح نائب الرئيس العام لشؤون المسجد النبوي، وأئمة المسجد النبوي ومسؤولو الرئاسة.
وكان خادم الحرمين الشريفين غادر جدة مساء أمس متوجهاً إلى المدينة المنورة، وودعه بمطار الملك عبد العزيز الدولي، الأمير فيصل بن عبد الله بن تركي، والأمير تركي الفيصل، والأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز، والأمير عبد الله بن منصور بن جلوي، والأمير الدكتور خالد بن فيصل بن تركي وكيل وزارة الحرس الوطني بالقطاع الغربي، والأمير تركي بن عبدالله الفيصل، والأمير متعب بن سعود بن سعد، والأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز نائب وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، والأمير خالد بن منصور بن جلوي، والأمير بندر بن خالد الفيصل، والأمير تركي بن عبد الله بن مساعد، والأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، والأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبد العزيز، والأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز، والأمير عبد العزيز بن نواف بن عبد العزيز، والأمير فيصل بن محمد بن سعد وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة المساعد للحقوق، والأمير سعود بن عبد الله بن جلوي وكيل إمارة منطقة مكة المكرمة للشؤون الأمنية، والأمراء، والوزراء، وكبار المسؤولين.
كما كان في وداع خادم الحرمين الشريفين عند باب الطائرة، الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، والأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة.
ووصل في معية خادم الحرمين الشريفين، كل من: الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبد العزيز وزير الدولة عضو مجلس الوزراء مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز وزير الحرس الوطني، والأمير فهد بن عبد الله بن عبد العزيز بن مساعد، والأمير تركي بن عبد الله بن محمد مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير الدكتور عبد العزيز بن سطام بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير فيصل بن خالد بن سلطان بن عبد العزيز المستشار بالديوان الملكي، والأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز المستشار بالديوان الملكي، والأمير سلطان بن فهد بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير أحمد بن فهد بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، والأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير تركي بن سلمان بن عبد العزيز، والأمير نايف بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير راكان بن سلمان بن عبد العزيز.
كما غادر في معيته: خالد العيسى وزير الدولة عضو مجلس الوزراء رئيس الديوان الملكي، والدكتور عبد الله الربيعة المستشار في الديوان الملكي المشرف على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وخالد العباد رئيس المراسم الملكية، وفهد العسكر نائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية، وحازم زقزوق رئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين، وتركي آل الشيخ المستشار بالديوان الملكي، وتميم السالم مساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين.
من جانب آخر، وصل الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية مساء أمس إلى المدينة المنورة قادماً من جدة.
وكان في استقباله، الأمير فيصل بن سلمان بن عبد العزيز أمير منطقة المدينة المنورة، والأمير نواف بن نايف بن عبد العزيز، وعدد من كبار المسؤولين من مدنيين وعسكريين.
ووصل في معية ولي العهد الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز مستشار وزير الداخلية، وعبد الله المحيسن المستشار بالديوان الملكي، وسليمان الكثيري رئيس الشؤون الخاصة لولي العهد، وأحمد العجلان السكرتير الخاص لولي العهد، وهشام آل الشيخ وكيل رئيس المراسم الملكية.



محمد بن زايد يلتقي ترمب خلال زيارته الرسمية للولايات المتحدة

الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ودونالد ترمب خلال اللقاء (وام)
الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ودونالد ترمب خلال اللقاء (وام)
TT

محمد بن زايد يلتقي ترمب خلال زيارته الرسمية للولايات المتحدة

الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ودونالد ترمب خلال اللقاء (وام)
الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ودونالد ترمب خلال اللقاء (وام)

بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس دولة الإمارات، مع الرئيس السابق للولايات المتحدة والمرشح الحالي دونالد ترمب، العلاقات الاستراتيجية التي تجمع البلدين، وتبادلا وجهات النظر بشأن عدد من الموضوعات والقضايا محل الاهتمام المشترك.

وجاء اللقاء، بحسب وكالة أنباء الإمارات (وام)، ضمن إطار زيارة رئيس الإمارات الرسمية إلى الولايات المتحدة، حيث أكد الشيخ محمد بن زايد أن العلاقات الإماراتية - الأميركية ترتكز على رؤية مشتركة للتقدم والازدهار منذ قيامها قبل أكثر من 50 عاماً، وتشكّل الشراكة التنموية ركيزةً أساسيةً لهذه العلاقة.

وعبّر رئيس الإمارات في هذا السياق عن تقديره لجهود دونالد ترمب في تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين. وأكد الجانبان أن هذه الزيارة تجسّد الحرص المشترك على استمرار العمل من أجل ترسيخ الشراكة الدائمة بين البلدين.

وفي سياق الزيارة، أعلنت حكومتا الإمارات والولايات المتحدة توقيع اتفاق بين وزارة الداخلية الإماراتية ووزارة الأمن الداخلي الأميركية، يقضي بإدراج الإمارات ضمن برنامج «الدخول العالمي»، على أن يبدأ تنفيذ الاتفاق في أكتوبر (تشرين الأول) 2024، حيث إن البرنامج هو مبادرة أميركية تهدف إلى تسهيل إجراءات دخول المسافرين عبر موانئ ومطارات الولايات المتحدة.

وقال يوسف العتيبة، سفير الإمارات لدى الولايات المتحدة، إنه وبمجرد استكمال المشاورات الجارية بين البلدين، سيتمكّن المواطنون الإماراتيون الذين يقدمون طلبات للحصول على خدمات البرنامج ويتم اعتمادها، من دخول الولايات المتحدة باستخدام هذا النظام عبر 75 منفذ دخول على حدود الولايات المتحدة ودول أخرى.

يذكر أن هذا البرنامج يتيح سرعة إنهاء إجراءات دخول المسافرين إلى الولايات المتحدة، مع تعزيز الجوانب الأمنية. وسيقوم المسافرون الحاصلون على بطاقة الدخول بموجب هذا البرنامج، الذي يفحص الخلفية الأمنية للمتقدمين، بإنهاء إجراءات الدخول مباشرة عبر أجهزة التحقق الآلية المثبتة في المنافذ الخاصة بالمسجلين، التابعة لإدارة الجمارك وحماية الحدود الأميركية، أو عند وصولهم لأي منفذ دخول أميركي آخر.

وكان الشيخ محمد بن زايد آل نهيان التقى جورج دبليو بوش الرئيس الأسبق للولايات المتحدة الأميركية، وعدداً من المسؤولين الأميركيين خلال الزيارة.