فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة

فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة
TT

فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة

فندق {ساعة مكة فيرمونت}.. ضيافة رمضانية بخيارات لا محدودة

مع توافد أفواج المسلمين إلى مكة المكرمة تزامنًا مع اقتراب حلول الشهر الكريم، وعلى بعد خطوات من المسجد الحرام والكعبة المشرفة، أتم فندق ساعة مكة فيرمونت تجهيزات شهر رمضان المبارك، والتي تضم باقة متكاملة من الخيارات اللامحدودة من خدمات الضيافة العالمية، في أجواء روحانية تحفها السكينة ونفحات رمضان المبارك.
إن أكثر ما يميز الترتيبات الرمضانية في فندق ساعة مكة فيرمونت، هي الأجواء التي تعبق بنسائم رمضان، ويحيطها هدوء وسكينة تأتي من قدسية المكان والزمان. إضافة إلى الديكورات الرمضانية والإسلامية التي تزين أروقة وجنبات الفندق وبهوه الرحب، ما يضفي الطابع الساحر لهذا الشهر الكريم في المدينة المقدسة. فضلاً على ذلك، فإن الإطلالات الفريدة التي تخطف الأنفاس على الحرم المكي والكعبة المشرفة تعطي فيضا من المشاعر الروحانية لزوار البيت الحرام.
تتعدد خيارات الإقامة في فندق ساعة مكة فيرمونت، بداية مع غرف وأجنحة فيرمونت التي تقدم ضيافة بمعايير فيرمونت العالمية. تليها، خدمة «فيرمونت ريزيدنسز» حيث الوحدات الفندقية الفسيحة، التي تعد المكان الأمثل للقاء العائلة وأفرادها في مكان واحد. ولمن ينشدون الخدمات المتميزة يقدم الفندق خدمة «فيرمونت الذهبي» التي تتيح للضيوف تجربة أسلوب الحياة العصرية الراقية التي توفر امتيازات غير مسبوقة في مكة المكرمة، وتراعي أدق التفاصيل المتعلقة بالخدمة الشخصية.



الخريف: قطاع إعادة التصدير السعودي ينمو ويسجل 16.2 مليار دولار عام 2024

وزير الصناعة والثروة المعدنية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)
وزير الصناعة والثروة المعدنية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)
TT

الخريف: قطاع إعادة التصدير السعودي ينمو ويسجل 16.2 مليار دولار عام 2024

وزير الصناعة والثروة المعدنية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)
وزير الصناعة والثروة المعدنية متحدثاً للحضور في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»... (الشرق الأوسط)

كشف وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، بندر الخريف، عن تسجيل بلاده صادرات بلغت 61 مليار ريال (16.2 مليار دولار) من قطاع إعادة التصدير خلال العام الحالي، بنمو قدره 23 في المائة عن 2023، وهو ما تحقق «بفضل البنية التحتية القوية والتكامل بين الجهات المعنية التي أسهمت في تقديم خدمات عالية الكفاءة».

وقال خلال مشاركته في «مؤتمر سلاسل الإمداد والخدمات اللوجيستية»، الأحد في الرياض، إن شركة «معادن» صدرت ما يعادل نحو 7 مليارات ريال (1.8 مليار دولار) من منتجاتها، وإن بلاده تحتل حالياً المركز الرابع عالمياً في صادرات الأسمدة، مع خطط لتحقيق المركز الأول في المستقبل.

وأوضح الخريف في الجلسة التي حملت عنوان «دور الازدهار اللوجيستي في تعزيز أعمال سلاسل الإمداد بالمملكة وتحقيق التنافسية العالمية وفق (رؤية 2030)»، أن «السعودية تتمتع بسوق محلية قوية، إلى جانب تعزيز الشركات العالمية استثماراتها في البلاد، والقوة الشرائية في منطقة الخليج».

وأشار إلى أن «قوة السعودية في المشاركة الفاعلة بسلاسل الإمداد تأتي بفضل الموارد الطبيعية التي تمتلكها»، مؤكداً أن «هذا القطاع يساهم في خفض التكاليف على المصنّعين والمستثمرين، مما يعزز التنافسية المحلية».

وشدد الخريف على «أهمية الاستثمار في ربط الصناعة بقطاع النقل والخدمات اللوجيستية»، مبيناً أن «هذا التعاون عامل أساسي في تحقيق النجاح والتوسع المستدام في سلاسل الإمداد بالسعودية».