نيجيريا تشدد التدابير الأمنية حول المنشآت النفطية

نيجيريا تشدد التدابير الأمنية حول المنشآت النفطية
TT

نيجيريا تشدد التدابير الأمنية حول المنشآت النفطية

نيجيريا تشدد التدابير الأمنية حول المنشآت النفطية

أمر الرئيس النيجيري محمد بخاري بتشديد التدابير الأمنية حول المنشآت النفطية في جنوب البلاد، بعد تصعيد الهجمات التي تهدد اقتصاد البلاد كما يقول.
وأعلن بخاري خلال لقاء مع كبار المسؤولين في شركة «رويال داتش شل» الإنجليزية – الهولندية: «يجب أن نتعامل مع الوضع بكثير من الجدية في دلتا النيجر لأنه يهدد اقتصادنا».
وأضاف: «أؤكد لكم أننا سنفعل كل ما بوسعنا لحماية الموظفين والبنى التحتية النفطية في المنطقة».
وقد تعرضت «رويال داتش شل» في الأشهر الأخيرة في نيجيريا لعدد كبير من الهجمات التي نفذتها مجموعة «منتقمو دلتا النيجر».
وتناضل هذه المجموعة من أجل توزيع أفضل للثروات في هذه المنطقة التي تؤمن تقريبا كامل النفط في نيجيريا، المنتج الأول في أفريقيا.
وجاء في بيان للرئاسة النيجيرية أن رئيس أركان البحرية النيجيرية تولى مهمة «إعادة تنظيم وتعزيز القوات المسلحة في دلتا النيجر حتى تواجه بقوة تزايد أعمال التخريب التي تستهدف المنشآت النفطية».
وقال نائب الرئيس النيجيري يمي أوسينباجو إن هذه الهجمات المتكررة أدت إلى تراجع الإنتاج اليومي في نيجيريا، من 1.9 مليون برميل يوميا إلى 1.4 مليون برميل يوميا.



روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
TT

روته: يجب تعزيز دفاعات حلف «الناتو» لمنع الحرب على أراضيه

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، اليوم (الخميس)، تحذيرا قويا بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية بحاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».