31 إصابة على متن رحلة «الاتحاد» بسبب المطبات الهوائية

31 إصابة على متن رحلة «الاتحاد» بسبب المطبات الهوائية
TT

31 إصابة على متن رحلة «الاتحاد» بسبب المطبات الهوائية

31 إصابة على متن رحلة «الاتحاد» بسبب المطبات الهوائية

أصيب حوالى 31 شخصًا، اليوم (الاربعاء)، بجروح خلال رحلة لخطوط طيران «الاتحاد»، كانت متّجهة من ابوظبي الى العاصمة الاندونيسية جاكارتا، وذلك بسبب الاضطرابات الجوية الشديدة، حسب بيان الشركة، الذي جاء فيه "واجهت رحلة الاتحاد للطيران EY474 من أبوظبي الى جاكرتا، في 4 مايو (آيار) 2016، اضطرابات جوية شديدة وغير متوقعة قبل قرابة 45 دقيقة من وصولها الى مطار سوكارنو هاتا".
ونُقل تسعة ركاب الى المستشفى، في حين عُولجت الإصابات الطفيفة لباقي الركاب، من قبل المسعفين في المطار. كما أضاف البيان أن الاضطرابات ألحقت بعض الاضرار في مناطق تخزين المقصورة في الطائرة.



«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

«الجمعية العامة» تطالب بأغلبية ساحقة بوقف فوري لإطلاق النار في غزة

من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)
من عملية تصويت للجمعية العامة للأمم المتحدة (أرشيفية - إ.ب.أ)

دعت الجمعية العامة للأمم المتحدة في قرار غير ملزم صدر بغالبية ساحقة وصوّتت ضدّه خصوصا الولايات المتحدة وإسرائيل إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في قطاع غزة.

والقرار الذي صدر بغالبية 158 دولة مؤيدة في مقابل 9 دول صوّتت ضدّه و13 دولة امتنعت عن التصويت، يدعو إلى "وقف لإطلاق النار فوري وغير مشروط ودائم" وكذلك أيضا إلى "الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن"، وهي صيغة مشابهة لتلك التي وردت في مشروع قرار استخدمت ضدّه واشنطن في نهاية نوفمبر (تشرين الثاني) الفيتو في مجلس الأمن الدولي.

واستخدمت الولايات المتحدة يومها حق النقض لحماية إسرائيل التي تشن منذ أكثر من سنة هجوما عسكريا في قطاع غزة ردا على هجوم غير مسبوق نفذته حركة حماس على جنوب الدولة العبرية. وعطّل الأميركيون في حينها صدور قرار في مجلس الأمن يطالب بوقف إطلاق نار "فوري وغير مشروط ودائم" في غزة، مشترطين من أجل إقرار أي هدنة إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في القطاع منذ هجوم حماس.

وقبيل التصويت على النصّ، قال نائب السفيرة الأميركية في الأمم المتّحدة روبرت وود إنّه سيكون من "المخزي" تبنّي مشروع القرار لأنّه "قد يوجّه إلى حماس رسالة خطرة مفادها أنّ لا حاجة للتفاوض أو لإطلاق سراح الرهائن"، في وقت تحدّثت فيه وزارة الدفاع الإسرائيلية عن "فرصة" لإبرام اتفاق لاستعادة الرهائن.

بدوره قال السفير الإسرائيلي في الأمم المتحدة داني دانون إنّ "تصويت اليوم ليس تصويت رحمة، بل هو تصويت تواطؤ" و"خيانة" و"تخلّ" عن الرهائن المحتجزين في القطاع الفلسطيني.