البلوي يتجه لضم المقيرن إلى إدارته التوافقية بجانب أنمار وكعكيhttps://aawsat.com/home/article/622621/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%84%D9%88%D9%8A-%D9%8A%D8%AA%D8%AC%D9%87-%D9%84%D8%B6%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D9%8A%D8%B1%D9%86-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A5%D8%AF%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D9%81%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A8%D8%AC%D8%A7%D9%86%D8%A8-%D8%A3%D9%86%D9%85%D8%A7%D8%B1-%D9%88%D9%83%D8%B9%D9%83%D9%8A
البلوي يتجه لضم المقيرن إلى إدارته التوافقية بجانب أنمار وكعكي
ر طفلة تحمل صورة القائد الاتحادي محمد نور خلال مباراة الفريق الأخيرة أمام سباهان الإيراني ضمن دوري أبطال آسيا (تصوير: سعد العنزي)
تعتزم اللجنة العامة لانتخابات الأندية الرياضية بالرئاسة العامة لرعاية الشباب، تسليم القوائم المالية لأعضاء الجمعية العمومية بنادي الاتحاد في الـ29 أبريل (نيسان) الحالي، في إطار حرصها على الالتزام بالموعد المحدد في اللائحة بتمكين الأعضاء من الاطلاع على القوائم المالية قبل شهر من انعقاد الجمعية العمومية المقرر انعقادها في الـ29 مايو (أيار) المقبل. فيما كشفت المصادر عن تحركات شرفية واسعة النطاق للتوصل إلى إدارة توافقية تضم الرئيس الحالي إبراهيم البلوي وعضوي الشرف أحمد كعكي وإنمار الحائلي، وسط أنباء تشير إلى رغبة البلوي الزج بعضو شرف النادي نواف المقيرن بالإدارة المستقبلية. وأشار المصدر إلى سلسلة من الاجتماعات الشرفية عقدت خارج معقل النادي، لبحث إمكانية تزكية الإدارة التوافقية خلال انعقاد الجمعية العمومية، لتولي سدة المسؤولية في البيت الأصفر. فيما كان الهدوء خيم على موقع لجنة الانتخابات في النادي يوم أمس، حيث لم يتقدم أحد للترشح لمنصب رئاسة النادي حتى الآن، في الوقت الذي تبقى على فتح باب الترشح لمنصب رئاسة النادي وعضوية مجلس الإدارة 72 ساعة وذلك بتحديد الأحد المقبل آخر موعد لتسلم الملفات، وفي حين لم يتقدم أحد سيتم تمديد المدة لـ15 يوما أخرى. من جهة أخرى ينهي فريق الاتحاد آخر استعداداته بأكاديمية سباير القطرية اليوم الجمعة، قبل المغادرة إلى الأحساء لملاقاة هجر الأحد المقبل، ضمن الجولة الـ24 من منافسات دوري المحترفين السعودي. وذلك بعد إن فضل الجهاز الفني بقاء البعثة في قطر بعد نهاية مواجهة الفريق أمام سباهان الإيراني في دوري الأبطال.
مصر: قرارات «ضبط أداء الإعلام الرياضي» تثير تبايناً «سوشيالياً»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D8%A9/5091378-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%B6%D8%A8%D8%B7-%D8%A3%D8%AF%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%B6%D9%8A-%D8%AA%D8%AB%D9%8A%D8%B1-%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D9%86%D8%A7%D9%8B-%D8%B3%D9%88%D8%B4%D9%8A%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A7%D9%8B
مصر: قرارات «ضبط أداء الإعلام الرياضي» تثير تبايناً «سوشيالياً»
أحد تدريبات منتخب مصر لكرة القدم (الصفحة الرسمية للاتحاد المصري لكرة القدم)
أثارت قرارات المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام في مصر لـ«ضبط أداء الإعلام الرياضي» تبايناً على «السوشيال ميديا»، الجمعة.
واعتمد «الأعلى لتنظيم الإعلام»، برئاسة خالد عبد العزيز، الخميس، توصيات «لجنة ضبط أداء الإعلام الرياضي»، التي تضمّنت «تحديد مدة البرنامج الرياضي الحواري بما لا يزيد على 90 دقيقة، وقصر مدة الاستوديو التحليلي للمباريات، محلية أو دولية، بما لا يزيد على ساعة، تتوزع قبل وبعد المباراة».
كما أوصت «اللجنة» بإلغاء فقرة تحليل الأداء التحكيمي بجميع أسمائها، سواء داخل البرامج الحوارية أو التحليلية أو أي برامج أخرى، التي تُعرض على جميع الوسائل الإعلامية المرئية والمسموعة والمواقع الإلكترونية والتطبيقات والمنصات الإلكترونية. فضلاً عن «عدم جواز البث المباشر للبرامج الرياضية بعد الساعة الثانية عشرة ليلًا (منتصف الليل) وحتى السادسة من صباح اليوم التالي، ولا يُبث بعد هذا التوقيت إلا البرامج المعادة». (ويستثنى من ذلك المباريات الخارجية مع مراعاة فروق التوقيت).
وهي القرارات التي تفاعل معها جمهور الكرة بشكل خاص، وروّاد «السوشيال ميديا» بشكل عام، وتبعاً لها تصدرت «هاشتاغات» عدة قائمة «التريند» خلال الساعات الماضية، الجمعة، أبرزها «#البرامج_الرياضية»، «#المجلس_الأعلى»، «#إلغاء_الفقرة_التحكيمية»، «#لتنظيم_الإعلام».
وتنوعت التفاعلات على تلك «الهاشتاغات» ما بين مؤيد ومعارض للقرارات، وعكست عشرات التغريدات المتفاعلة هذا التباين. وبينما أيّد مغرّدون القرارات كونها «تضبط الخطاب الإعلامي الرياضي، وتضمن الالتزام بالمعايير المهنية»، قال البعض إن القرارات «كانت أُمنية لهم بسبب إثارة بعض البرامج للتعصب».
كل قرارات الهيئة العليا للإعلام عجباني جدا وكنت اتمناها، وخاصة منع فقرة تحليل التحكيم لاعمرها انصفت مظلوم ولااعادت حق لناد، وإختصار وقت الاستديو التحليلي لساعة وإن كنت اتمناها نصف ساعة كما يحدث في كل العالم، كنت اتمنى تقليص ايام اي برنامج رياضي إلى ثلاثة ايام فقط،
عبّر روّاد آخرون عن عدم ترحيبهم بما صدر عن «الأعلى لتنظيم الإعلام»، واصفين القرارات بـ«الخاطئة»، لافتين إلى أنها «حجر على الإعلام». كما انتقد البعض اهتمام القرارات بالمسألة الشكلية والزمنية للبرامج، ولم يتطرق إلى المحتوى الذي تقدمه.
مش فارق المحتوى اللي بتقدمه. المهم انك ماتعديش الساعة ونص، وماتطلعش بعد الساعة ١٢ بالليل عشان بنحب ننام بدري ومش هانقدر نتابع اللي بتقدمه. اه وبالمناسبة، لا تعليق على احكام الحكام pic.twitter.com/zFpqUmVgYj
وعن حالة التباين على مواقع التواصل الاجتماعي، قال الناقد الرياضي المصري محمد البرمي، لـ«الشرق الأوسط»، إنها «تعكس الاختلاف حول جدوى القرارات المتخذة في (ضبط المحتوى) للبرامج الرياضية، فالفريق المؤيد للقرارات يأتي موقفه رد فعل لما يلقونه من تجاوزات لبعض هذه البرامج، التي تكون أحياناً مفتعلة، بحثاً عن (التريند)، ولما يترتب عليها من إذكاء حالة التعصب الكروي بين الأندية».
وأضاف البرمي أن الفريق الآخر المعارض ينظر للقرارات نظرة إعلامية؛ حيث يرى أن تنظيم الإعلام الرياضي في مصر «يتطلب رؤية شاملة تتجاوز مجرد تحديد الشكل والقوالب»، ويرى أن «(الضبط) يكمن في التمييز بين المحتوى الجيد والسيئ».
وكان «الأعلى لتنظيم الإعلام» قد أشار، في بيانه أيضاً، إلى أن هذه القرارات جاءت عقب اجتماع «المجلس» لتنظيم الشأن الإعلامي في ضوء الظروف الحالية، وما يجب أن يكون عليه الخطاب الإعلامي، الذي يتعين أن يُظهر المبادئ والقيم الوطنية والأخلاقية، وترسيخ وحدة النسيج الوطني، وإعلاء شأن المواطنة مع ضمان حرية الرأي والتعبير، بما يتوافق مع المبادئ الوطنية والاجتماعية، والتذكير بحرص المجلس على متابعة الشأن الإعلامي، مع رصد ما قد يجري من تجاوزات بشكل يومي.
مواقع النت وقنوات اليوتيوب والتيك توك مؤثره اكتر من القنوات وهتلاقى عليها عشرات اللقاءات لتحليل اداء الحكام https://t.co/mH5WbqlGEH
بعيداً عن الترحيب والرفض، لفت طرف ثالث من المغردين نظر المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام إلى بعض الأمور، منها أن «مواقع الإنترنت وقنوات (اليوتيوب) و(التيك توك) مؤثرة بشكل أكبر الآن».
وحسب رأي البرمي، فإن «الأداء الإعلامي لا ينضبط بمجرد تحديد مدة وموعد وشكل الظهور»، لافتاً إلى أن «ضبط المحتوى الإعلامي يكمن في اختيار الضيوف والمتحدثين بعناية، وضمان كفاءتهم وموضوعيتهم، ووضع كود مهني واضح يمكن من خلاله محاسبة الإعلاميين على ما يقدمونه، بما يمنع التعصب».