«غلوبال فاينانس»: «سامبا» أفضل بنك سعودي

تصدرت القائمة للسنة الـ11 على التوالي

«غلوبال فاينانس»: «سامبا» أفضل بنك سعودي
TT

«غلوبال فاينانس»: «سامبا» أفضل بنك سعودي

«غلوبال فاينانس»: «سامبا» أفضل بنك سعودي

تصدّرت مجموعة سامبا المالية قائمة مجلة «غلوبال فاينانس» العالمية المتخصصة في قطاع الصناعة المالية والمصرفية، لأفضل المؤسسات المصرفية العاملة في الأسواق الناشئة، ليحتفظ «سامبا» بموقعه كأفضل بنك في السعودية لعام 2016، وذلك للسنة الحادية عشرة على التوالي.
وتعتمد «غلوبال فاينانس» في استبيانها السنوي على نخبة من المحللين الماليين وكبار التنفيذيين في الشركات المتخصصة والمستشارين الماليين.
واستندت المجلة في تصنيفها الأخير على مجموعة من معايير التقييم المرتبطة بقياس مؤشرات النمو في الأصول، ومعدلات الربحية، والعلاقات الاستراتيجية، ومستوى خدمة العملاء، والأسعار التنافسية، إلى جانب القدرة على طرح المنتجات المبتكرة، وهو ما حققت فيه «سامبا» تفوقًا.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.