«أوبروي» تتعهد بتقديم رفاهية لا مثيل لها في النيل على متن سفينتها

«أوبروي» تتعهد بتقديم رفاهية لا مثيل لها في النيل على متن سفينتها
TT

«أوبروي» تتعهد بتقديم رفاهية لا مثيل لها في النيل على متن سفينتها

«أوبروي» تتعهد بتقديم رفاهية لا مثيل لها في النيل على متن سفينتها

أعلنت مجموعة «أوبروي» أن السفينة الفاخرة لفندق «The Oberoi Philae، Luxury Nile Cruiser - Egypt» ستبحر من الأقصر حتى أسوان في رحلة تدوم لأربع وستّ ليالٍ. وتملك المجموعة سفينة فخمة أخرى اسمها فندق «أوبروي الزهرة» (The Oberoi Zahra)، وهي تسعى لإثبات حضورها أكثر في نهر النيل مع فندق «The Oberoi Philae».
إضافة إلى الرّفاهية التي يوفّرها فندق «أوبروي الزهرة»، سيقدّم فندق «The Oberoi Philae» لضيوفه لذّة الاستمتاع بمناظر خلابة لا مثيل لها لنهر النيل، وهم يختبرون في الوقت نفسه ضيافة «أوبروي» المثالية، ويتعرّفون على الحضارة المصرية العريقة التي تعود إلى 5000 عام.
ويقول «أوبروي»، الرّئيس التنفيذي لمجموعة «أوبروي»: «يسرّنا أن نقدّم لكم فندق (The Oberoi Philae، Luxury Nile Cruiser) الذي سيمنح ضيوفه أعلى مقاييس الرفاهية والضيافة. وتُصنّف مجموعة (أوبروي) من بين إحدى أفضل مجموعات الفنادق في العالم، لذلك أنا على ثقة بأن فندق (The Oberoi Philae، Luxury Nile Cruiser) سيواصل هذا النجاح ويقدّم إلى ضيوفه تجربة لا مثيل لها في النيل».



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.