«فلاي دبي» تحقق أرباحا للعام الرابع على التوالي وتسجل زيادة 25 % في أعداد المسافرين

«فلاي دبي» تحقق أرباحا للعام الرابع على التوالي وتسجل زيادة 25 % في أعداد المسافرين
TT

«فلاي دبي» تحقق أرباحا للعام الرابع على التوالي وتسجل زيادة 25 % في أعداد المسافرين

«فلاي دبي» تحقق أرباحا للعام الرابع على التوالي وتسجل زيادة 25 % في أعداد المسافرين

أعلنت «فلاي دبي» عن أرباح بقيمة 100.7 مليون درهمًا (27.4 دولار أميركي) عن عام 2015، وذلك بعد أداء قوي في النصف الثاني من العام، والذي شهد زيادة في أعداد المسافرين على شبكة الناقلة.
وسجلت «فلاي دبي» عائدًا إجماليًا ومدخول عمليات بواقع 4.9 مليار درهم (1.33 مليار دولار أميركي) ما يشكل زيادة بقيمة 11 في المائة مقارنة بالعام الماضي، فيما أثرت عوامل عدة على عائدات المسافرين بالكيلومتر منها التحديات الإقليمية والأداء القوي للدولار وإرباك الرحلات على بعض الوجهات القائمة بما أثر على إدارة العائدات، بالإضافة إلى الوجهات الجديدة التي لم تبلغ بعد ذروتها.
وفي هذا السياق، قال الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، الرئيس الأعلى لـ«فلاي دبي»: «كانت 2015 سنة هامة لـ(فلاي دبي)، فقد واصلت الناقلة من خلال الأداء المميز تحقيق هدفها متمثلاً في تحسين الربط لدعم النمو الاقتصادي في الإمارات، وقد توجت العام من خلال إنجازين بالغي الأهمية، هما تسلمها الطائرة الـ50، وتحقيق الربحية للسنة الرابعة على التوالي».



مسؤولون في بنك اليابان: تأخير رفع الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة

العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
TT

مسؤولون في بنك اليابان: تأخير رفع الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة

العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)

قال مسؤولون في بنك اليابان إن التأخير في رفع أسعار الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة وإن البنك يظل منفتحاً على رفع أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل، استناداً إلى البيانات وتطورات السوق، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.

وأفادت «بلومبرغ» بأن البنك المركزي الياباني لا يعتبر أن هناك تكلفة كبيرة للتأجيل حتى رفع أسعار الفائدة التالي. وأشار التقرير إلى أن بعض صناع السياسات لا يعارضون رفع الفائدة في ديسمبر (كانون الأول) إذا تم طرح الفكرة. وأضاف أن المسؤولين ينظرون إلى الزيادة المقبلة في أسعار الفائدة باعتبارها مسألة «متى» وليس «ما إذا كانت ستحدث»، معتبرين أنها مجرد «مسألة وقت».

وحتى إذا قرر بنك اليابان الانتظار حتى يناير (كانون الثاني) أو لفترة أطول قليلاً، فإن المسؤولين يرون أن هذا التأجيل لن يشكل عبئاً كبيراً، إذ تشير المؤشرات إلى أن هناك خطراً ضئيلاً من تجاوز التضخم المستهدف، وفقاً للمصادر. في الوقت نفسه، لا يعارض بعض المسؤولين رفع أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل إذا تم اقتراح ذلك.

وأشار صناع السياسة أيضاً إلى أن تأثير ضعف الين على زيادة الضغوط التضخمية أصبح محدوداً في هذه المرحلة.

وفي الأسواق، تُسعر التداولات احتمالية رفع بنك اليابان أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماعه المقبل بنسبة تقارب 26 في المائة، ما يعكس ترقباً حذراً من المستثمرين لخطوة البنك المقبلة.