الحملة الوطنية السعودية تنفذ أضخم مشروع تعليمي لدعم الطلاب السوريين في الأردن

وزعت العديد من المستلزمات الدراسية في مخيم الزعتري

الحملة الوطنية السعودية تنفذ أضخم مشروع تعليمي لدعم الطلاب السوريين في الأردن
TT

الحملة الوطنية السعودية تنفذ أضخم مشروع تعليمي لدعم الطلاب السوريين في الأردن

الحملة الوطنية السعودية تنفذ أضخم مشروع تعليمي لدعم الطلاب السوريين في الأردن

نفذت الحملة الوطنية السعودية، أضخم مشروع تعليمي لدعم الطلاب السوريين في الأردن، من خلال توزيع العديد من المستلزمات الدراسية على الطلاب السوريين في مخيم الزعتري، ضمن مشروع (شقيقي بالعلم نعمرها) التعليمي بهدف إلى تأمين 20720 طالبا سوريا في المخيم بالحقائب المدرسية والأدوات القرطاسية.
وقال الدكتور بـدر بن عبد الرحمن السمحان المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة السوريين إن (مشروع شقيقي بالعلم نعمرها) التعليمي يركز على توفير الأدوات المدرسية المتنوعة مثل الحقائب والأقلام والدفاتر ومختلف المستلزمات التي يحتاجها الطالب السوري.
وأضاف الدكتور السمحان أن الحملة الوطنية السعودية وبتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، تعمل على تغطية جميع احتياجات الطلاب السوريين في الأردن المسجلين لدى منظمة اليونيسيف، والبالغ عددهم 150.000 طالب، مؤكدا في الوقت نفسه أن هذا المشروع واستمراره هو من ثمار الدعم و التبرع السخي والدائم الذي يقدمه شعب المملكة لإخوانهم اللاجئين السوريين خلال الأزمة الإنسانية التي يعيشونها.



إنفوغراف... لبنان يشهد ثاني أكثر أيامه دموية إثر الحرب الإسرائيلية

شهد لبنان يوماً هو الأكثر دموية في تاريخه الحديث منذ الحرب الأهلية عام 1990 (د.ب.أ)
شهد لبنان يوماً هو الأكثر دموية في تاريخه الحديث منذ الحرب الأهلية عام 1990 (د.ب.أ)
TT

إنفوغراف... لبنان يشهد ثاني أكثر أيامه دموية إثر الحرب الإسرائيلية

شهد لبنان يوماً هو الأكثر دموية في تاريخه الحديث منذ الحرب الأهلية عام 1990 (د.ب.أ)
شهد لبنان يوماً هو الأكثر دموية في تاريخه الحديث منذ الحرب الأهلية عام 1990 (د.ب.أ)

شهد لبنان الاثنين الماضي يوماً هو الأكثر دموية في تاريخه الحديث منذ الحرب الأهلية عام 1990 بعدما وسعت إسرائيل غاراتها الجوية على الجنوب، وسقط ما يزيد عن 558 قتيلاً، بينهم 90 امرأة و50 طفلاً، بحسب بيانات وزارة الصحة اللبنانية.

وبمقارنة إحصاءات وزارة الصحة اللبنانية ببيانات برنامج «أوبسالا» المختص برصد ضحايا النزاعات المسلحة عالمياً، تبين أن الاثنين 23 سبتمبر (أيلول) الماضي كان ثاني أكثر الأيام دموية في تاريخ لبنان على الإطلاق، ولم يسبقه سوى 13 أكتوبر (تشرين الأول) 1990 حينما سقط 700 قتيل إبان فترة الحرب الأهلية.

وتظهر الأرقام ضراوة الضربات الإسرائيلية؛ إذ تجاوزت يوم الاثنين أضعاف حصيلة القتلى في أكثر الأيام دموية في لبنان خلال حرب عام 2006 بين إسرائيل و«حزب الله»؛ إذ سقط يوم 7 أغسطس (آب) من ذلك العام 83 قتيلاً.

ويعد برنامج رصد ضحايا النزاعات المسلحة أحد أنشطة المراكز البحثية لجامعة «أوبسالا» السويدية.