شوبارد تفتتح صالة عرض جديدة ضمن صالة جواهر الثبيتي في مركز «الخياط» بجدة

شوبارد تفتتح صالة عرض جديدة ضمن صالة جواهر الثبيتي في مركز «الخياط» بجدة
TT

شوبارد تفتتح صالة عرض جديدة ضمن صالة جواهر الثبيتي في مركز «الخياط» بجدة

شوبارد تفتتح صالة عرض جديدة ضمن صالة جواهر الثبيتي في مركز «الخياط» بجدة

قامت شوبارد بالتعاون مع شركائها في شركة جواهر الثبيتي بافتتاح صالة عرض جديدة لعلامة شوبارد ضمن مركز «الخياط» في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية، الذي يعتبر أحد أبرز الوجهات القليلة في المدينة التي يقصدها الراغبون بشراء المنتجات الفاخرة، حيث تضم المنطقة عددًا من صالات العرض المتنوعة، والمتاجر الكبرى، والمحلات التجارية، ومراكز التسوق إلى جانب عدد من صالات العرض المخصصة لبيع الساعات والجواهر.
وتتألق صالة عرض شوبارد الجديدة بمفهوم التصميم الجديد الخاص بصالات عرض شوبارد الذي أبدعه المهندس المعماري الفرنسي الشهير تيري ديسبون ليتم تطبيقه على كافة صالات عرض شوبارد في جميع أنحاء العالم.
ويفخر كارل فريدريك شوفوليه وكارولين شوفوليه اللذان يشغل كل منهما منصب الرئيس الشريك في شوبارد، بالإعلان عن افتتاح صالة عرض لعلامة شوبارد في مدينة جدة بالتعاون مع شركة جواهر الثبيتي.
وتأتي في إطار تركيز ثامر الثبيتي على تسليط المزيد من الضوء على علامة شوبارد وإبداعاتها من الساعات والجواهر الرمزية ضمن ركن بارز ومتميز من صالة العرض الخاصة بجواهر الثبيتي، لتتمكن السيدات والسادة من رواد صالة العرض من الاستمتاع بعالم شوبارد الراقي، ويقع مركز «الخياط» في شارع التحلية الشهير في مدينة جدة.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.