إخلاء مطار قرب ستوكهولم بعد العثور على مسحوق مريب بإحدى الحقائب

إخلاء مطار قرب ستوكهولم بعد العثور على مسحوق مريب بإحدى الحقائب
TT

إخلاء مطار قرب ستوكهولم بعد العثور على مسحوق مريب بإحدى الحقائب

إخلاء مطار قرب ستوكهولم بعد العثور على مسحوق مريب بإحدى الحقائب

قال مسؤولون ان السلطات السويدية أخلت مطارا قرب ستوكهولم، اليوم (الاحد)، بعدما عثر عاملون على مسحوق مريب في حقيبة خضعت للفحص لتوضع على متن طائرة.
وقال جواكيم ليندهولم مدير العمليات في مطار سكافستا، ان كل رحلات المغادرة في المطار جرى تعليقها.
والمطار هو خامس أكبر مطار في السويد وتستخدمه شركات طيران منخفضة التكاليف في الاغلب.
واضاف ليندهولم لوكالة أنباء رويترز ان فريقا للمفرقعات وصل الى المطار الواقع على بعد نحو مائة كيلومتر جنوب ستوكهولم.
من جانبه، قال انيت فيهلمسون وهو متحدث باسم الشرطة لصحيفة "سفينسكا داجبلاديت: انه جرى العثور على مسحوق مريب.



زيلينسكي: سنساعد السوريين «بقمحنا ودقيقنا وزيتنا»

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (أ.ف.ب)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (أ.ف.ب)
TT

زيلينسكي: سنساعد السوريين «بقمحنا ودقيقنا وزيتنا»

الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (أ.ف.ب)
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي (أ.ف.ب)

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم (الأحد)، عزمه تزويد سوريا بالحبوب وبمنتجات زراعية أخرى على أساس إنساني، بعد أسبوع على سقوط حليف روسيا بشار الأسد.

وقال في خطابه اليومي: «الآن يمكننا مساعدة السوريين بقمحنا ودقيقنا وزيتنا: منتجاتنا التي تستخدم عالمياً لضمان الأمن الغذائي». وأضاف: «نقوم بالتنسيق مع شركائنا والجانب السوري لحل القضايا اللوجيستية. وسندعم هذه المنطقة حتى يصبح الاستقرار هناك أساساً لحركتنا نحو سلام حقيقي». وأوضح أن الشحنات المحتملة ستكون ضمن برنامج «حبوب أوكرانيا» الذي بدأ عام 2022 لتقديم المساعدات الغذائية إلى البلدان الأكثر احتياجاً.

وحتى في ظل الحرب، تبقى لدى أوكرانيا قدرات إنتاجية هائلة وهي واحدة من أنجح منتجي الحبوب في العالم. ورغم تهديدات موسكو باستهداف سفن الشحن في البحر الأسود، أقامت كييف ممراً في البحر اعتباراً من صيف 2023 لتصدير منتجاتها الزراعية.

تأتي تصريحات زيلينسكي بعدما أطاح تحالف من الفصائل المعارضة بقيادة «هيئة تحرير الشام» بالأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول)، وقد لجأ الرئيس المخلوع إلى روسيا. ويشكل سقوط الأسد انتكاسة خطيرة لموسكو التي كانت مع إيران الحليف الرئيسي للرئيس السابق وتدخلت عسكرياً في سوريا لدعمه منذ عام 2015.