«فلاشينغ ميدوز»: سينر يصعد بثبات نحو «الثمانية»... ويصطدم بمواطنه موزيتي

يانيك سينر (رويترز)
يانيك سينر (رويترز)
TT

«فلاشينغ ميدوز»: سينر يصعد بثبات نحو «الثمانية»... ويصطدم بمواطنه موزيتي

يانيك سينر (رويترز)
يانيك سينر (رويترز)

تابع الإيطالي يانيك سينر، المصنف أول عالمياً، سيره بثبات نحو دور الثمانية بفوزه على الكازاخستاني ألكسندر بوبليك (23) بنتيجة 6 - 1 و6 - 1 و6 - 1 ضمن منافسات بطولة «فلاشينغ ميدوز»؛ آخرة البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، وتأهلت البولندية إيغا شفيونتيك، المصنفة الثانية عالمياً، إلى الدور ربع النهائي، بفوزها على الروسية إيكاتيرينا ألكسندروفا (13) بنتيجة 6 - 3 و6 - 1 الاثنين، فيما أطاحت اليابانيةُ ناومي أوساكا الأميركيةَ كوكو غوف، الثالثة، من ثمن النهائي.

وعزّزت البولندية سلسلة انتصاراتها المتتالية في بطولات «غراند سلام» إلى 11، فيما تواصل سعيها لإحراز لقبها الثاني في «فلاشينغ ميدوز».

إيغا شفيونتيك (رويترز)

وقالت شفيونتيك: «شعرت في البداية بأنها لعبت بشكل سريع، لكن في وقت لاحق، بدأت التحكم في أجواء اللقاء».

وأضافت: «أنا سعيدة بجودة الأداء وإرسالي».

وتلتقي شفيونتيك في ربع النهائي الفائزة من بين الأميركية أماندا أنيسيموفا والبرازيلية بياتريز حداد مايا. وفي حال فازت أنيسيموفا، فستكون المواجهة تكراراً لنهائي «ويمبلدون» الذي حسمته شفيونتيك لمصلحتها 6 - 0 و6 - 0.

وتأهلت البولندية إلى ربع النهائي أو أعلى في جميع البطولات الكبرى بموسم واحد لأول مرة، باحثة عن لقبها السابع في «غراند سلام».

ووجهت أوساكا رسالة قوية بإقصائها غوف من ثمن النهائي بعد أن تغلبت عليها 6 - 3 و6 - 2.

وحقّقت أوساكا بداية قوية بكسر إرسال منافستها في الشوط الافتتاحي للمباراة على ملعب «آرثر آش»، في حين ظهرت قوية على إرسالها، لترتكب غوف 33 خطأً مباشراً.

وقالت أوساكا التي تبدو جاهزة للمنافسة على لقب خامس في البطولات الكبرى: «هذا هو الملعب المفضل لديّ في العالم، ويعني لي الكثير أن أعود إليه اليوم».

أوساكا تطيح غوف (إ.ب.أ)

وأضافت: «أنا حساسة بعض الشيء، ولا أريد أن أبكي... لقد استمتعت كثيراً باللعب هنا».

وتُعدّ هذه النتيجة الفُضلى بالنسبة إلى ابنة الـ27 عاماً، حاملة اللقب مرتين في «فلاشينغ ميدوز»، في إحدى البطولات الكبرى منذ تتويجها بلقبها الثاني في «بطولة أستراليا المفتوحة» عام 2021.

وعانت اليابانية الأمرَّين منذ عودتها إلى المنافسة بعد وضعها مولودتها الجديدة، في عام 2023.

وأوضحت أوساكا، التي سبق أن هزمت غوف عندما كانت في سن الـ15 في أولى مواجهاتهما عام 2019: «كنت في المدرجات بعد شهرين من ولادتي أشاهد كوكو، وكنت أتمنى حقاً أن تتاح لي الفرصة للعودة إلى الملعب واللعب».

ولدى الرجال، احتاج سينر 81 دقيقة فقط لحسم النتيجة، فوصفه منافسه بعد اللقاء بأنه «كما لو كان لاعباً من صناعة الذكاء الاصطناعي».

بدوره، قال الإيطالي: «شعرت أنني اليوم كنت أقدم أداء رائعاً، وتمكنت من كسر إرساله مبكراً جداً؛ مما منحني الثقة لأقدّم أداء أفضل في الإرسال وألعب بشكل أفضل من الخط الخلفي».

ويطمح سينر إلى أن يصبح أول لاعب ينجح في الدفاع عن لقبه في «فلاشينغ ميدوز» منذ أن تُوّج السويسري روجيه فيدرر باللقب 5 مرات متتالية في عام 2008.

ويلتقي سينر مواطنه لورينزو موزيتي في دور الثمانية بعد فوز الأخير على الإسباني خايمي مونار 6 - 3 و6 - 0 و6 - 1.

كذلك، بلغ الأسترالي أليكس دي مينور، الثامن، ربع النهائي بفوزه على السويسري لياندرو ريدي المتأهل من التصفيات 6 - 3 و6 - 2 و6 - 1.

ونجح الأسترالي، الذي بلغ الدور نفسه العام الماضي في «فلاشينغ ميدوز»، في حسم اللقاء بعد ساعة و33 دقيقة.

ولم يستطع ريدي، الذي تراجع تصنيفه العالمي إلى 435 بعد خضوعه لجراحتين في الركبة خلال الأشهر الـ12 الأخيرة، مجاراة منافسه دي مينور المهاري.

وكسر ابن الـ26 عاماً إرسال منافسه 8 مرات، واستفاد من ارتكاب السويسري 39 خطأً مباشراً ليحقّق فوزاً سهلاً.

وبلغ دي مينور ربع النهائي 5 مرات في بطولات «غراند سلام»، لكنه لم يستطع تجاوز هذا الدور قط.

ويلتقي الأسترالي في دور الثمانية الكندي فيليكس أوجيه ألياسيم الفائز على الروسي آندريه روبليف 7 - 5 و6 - 3 و6 - 4، الأربعاء.

وقال دي مينور: «أنا فخور جداً بما حققته» مضيفاً: «في نهاية المطاف، هذا هو المكان الذي أريد أن أكون فيه. أريد أن ألعب من أجل الألقاب الكبرى. أريد أن أكون في قلب المنافسة».

وأضاف: «أضع نفسي في الأماكن الصحيحة، وهنا يأتي التأهل إلى ربع النهائي. أريد أن أمضي قدماً وأذهب بعيداً».

وفي المباراة الثانية، استعاد أوجيه ألياسيم كسر الإرسال في المجموعة الأولى قبل أن يسيطر على المباراة أمام منافسه الروسي، محققاً بذلك فوزه الثاني فقط على روبليف في 9 محاولات.

وواصل أوجيه ألياسيم (25 عاماً) عروضه القوية بعدما أقصى الألماني ألكسندر زفيريف من الدور السابق.

وسبق لأوجيه ألياسيم أن بلغ المرتبة السادسة في التصنيف العالمي عام 2022، لكنه لم يتمكن من بلوغ ربع نهائي إحدى بطولات «غراند سلام» منذ «بطولة أستراليا المفتوحة» العام الماضي. وتُعدّ أبرز نتيجة له في «غراند سلام» هي عندما بلغ نصف النهائي في «فلاشينغ ميدوز» قبل 4 أعوام.

وقال الكندي: «لديّ شعور أفضل حتى من أول مرة».

وتابع: «أعتقد أنني في أول مرة كنت بعمر الـ21. كنت في طريقي نحو الصعود. أن تمرّ ببعض النكسات، والإصابات، والمعاناة مع الثقة... والعودة لثاني مرة إلى ربع النهائي، لهو شعور رائع».


مقالات ذات صلة

سيرينا وليامز تنفي نيتها العودة إلى الملاعب

رياضة عالمية سيرينا حازت على 23 لقباً في البطولات الأربع الكبرى (أ.ب)

سيرينا وليامز تنفي نيتها العودة إلى الملاعب

نفت الأسطورة الأميركية سيرينا وليامس، المعتزلة منذ عام 2022، الثلاثاء، نيتها العودة الى الملاعب.

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة عالمية نيك كيريوس (رويترز)

كيريوس يستعد لـ«أستراليا المفتوحة» بخوض بطولة «كويونغ» الإعدادية

أبدى نيك كيريوس المتأهل إلى نهائي بطولة ويمبلدون سابقاً رغبته في المشاركة ببطولة أستراليا المفتوحة للتنس العام المقبل من خلال مشاركته في دورة «كويونغ كلاسيك».

«الشرق الأوسط» (ملبورن)
رياضة عالمية روجيه فيدرر (رويترز)

انتخاب فيدرر عضواً في قاعة مشاهير التنس الدولية

أعلنت قاعة مشاهير التنس الدولية في رود آيلاند، اليوم الأربعاء، أن روجيه فيدرر انتُخب لعضويته في أول سنة يكون خلالها مؤهلاً لذلك.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
رياضة عالمية من إحدى مباريات النهائي في «كأس ديفيز»... (رويترز)

«الاتحاد الدولي للتنس» يدافع عن نظام «كأس ديفيز»

قال روس هاتشينز، الرئيس التنفيذي الجديد لـ«الاتحاد الدولي للتنس»، لـ«رويترز» إن «الاتحاد» يعتقد أن نظام «كأس ديفيز» الحالي يحظى بدعم قوي في اللعبة.

«الشرق الأوسط» (بولونيا (إيطاليا))
رياضة عالمية كارلوس ألكاراس (إ.ب.أ)

كأس ديفيز: ألكاراس ينسحب من الدور النهائي بسبب الإصابة

أعلن الإسباني كارلوس ألكاراس، المصنّف الأول عالمياً، انسحابه، الثلاثاء، من الدور النهائي لكأس ديفيز لكرة المضرب في بولونيا، بسبب إصابة في ساقه اليمنى.

«الشرق الأوسط» (بولونيا )

بسبب التلاعب بالنتائج... إيقاف لاعبين بالدوري الأسترالي

ريكو دانزاكي عوقب بالإيقاف 7 سنوات (بي بي سي)
ريكو دانزاكي عوقب بالإيقاف 7 سنوات (بي بي سي)
TT

بسبب التلاعب بالنتائج... إيقاف لاعبين بالدوري الأسترالي

ريكو دانزاكي عوقب بالإيقاف 7 سنوات (بي بي سي)
ريكو دانزاكي عوقب بالإيقاف 7 سنوات (بي بي سي)

قرر الاتحاد الأسترالي لكرة القدم، الجمعة، إيقاف ريكو دانزاكي، لاعب ويسترن يونايتد السابق، لمدة سبع سنوات.

كما تم إيقاف كلايتون لويس وكيرين باكوس، لاعبي ماك آرثر إف سي السابقين، لمدة أربع سنوات على الأقل، بسبب إدانتهما بالتلاعب بنتائج المباريات في الدوري الأسترالي.

وكان اللاعب الياباني دانزاكي قد تم تغريمه، إلى جانب اللاعب الهاوي يوتا هيراياما، في أغسطس (آب) الماضي، عقب إدانتهما بارتكاب مخالفات تتعلق بالمراهنات على البطاقات الصفراء.

وكان هيراياما يراهن على حصول دانزاكي على بطاقات صفراء عمداً.

وأعلن الاتحاد الأسترالي لكرة القدم إيقاف دانزاكي وهيراياما لمدة سبع سنوات، بأثر رجعي اعتباراً من الأول من يونيو (حزيران) الماضي، وهو تاريخ صدور قرار إيقافهما بشكل مؤقت دون إثبات ارتكابهما أي مخالفة.

وفي سبتمبر (أيلول) الماضي، صدرت أوامر بإطلاق سراح باكوس ولويس بشكل مشروط لمدة عامين، وهو أشبه بتعهد حسن السلوك، وتجنبا الإدانة بعد إقرارهما بالذنب في الانخراط في سلوك يفسد نتائج المباريات.

واعترف اللاعبان بتلقيهما مبلغ 10 آلاف دولار أسترالي (6600 دولار أميركي) لكل منهما من قائد الفريق السابق أوليسيس دافيلا، مقابل تعمد الحصول على بطاقات صفراء في مباراة أقيمت في ديسمبر (كانون الأول) 2023.

كما طُلب منهما إعادة المبلغ الذي تقاضياه مقابل حصولهما على البطاقات الصفراء كغرامة.

وفي أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، اعترف دافيلا بضلوعه في تسهيل والمشاركة في سلوك يفسد نتائج المباريات بسبب المراهنات في إحدى المنافسات الرياضية، وهو ينتظر النطق بالحكم.

وكشف اتحاد الكرة الأسترالي أن اللاعبين الأربعة تقبلوا العقوبات المفروضة عليهم، ولن يتقدموا باستئناف ضدها.


رازغاتلي أوغلو: سأنافس ماركيز في «موتو جي بي 2027»

التركي توبراك رازغاتلي أوغلو (أ.ب)
التركي توبراك رازغاتلي أوغلو (أ.ب)
TT

رازغاتلي أوغلو: سأنافس ماركيز في «موتو جي بي 2027»

التركي توبراك رازغاتلي أوغلو (أ.ب)
التركي توبراك رازغاتلي أوغلو (أ.ب)

عبَّر التركي توبراك رازغاتلي أوغلو عن أمله ​في منافسة مارك ماركيز، متسابق دوكاتي وبطل العالم للدراجات النارية، في موسم 2027، بعد أن يستغرق عاماً للتأقلم مع محيطه الجديد، عقب انتقاله من بطولة العالم للسوبر بايك.

وكان رازغاتلي أوغلو، الذي ‌تُوّج بلقب ‌العالم للسوبر بايك ‌للمرة الثالثة ⁠في ​أكتوبر ‌(تشرين الأول) الماضي، قد أعلن انتقاله إلى سباقات الفئة الأولى في بطولة العالم للدراجات النارية عام 2026، إذ سينضم إلى فريق بريما براماك. وسيخوض المتسابق التركي البالغ من ⁠العمر 29 عاماً المنافسات على دراجات «ياماها»، التي ‌عانت في المواسم ‍الأخيرة لمجاراة دوكاتي، ‍لكن ذلك قد يتغير في ‍2027 مع دخول اللوائح الجديدة للدراجات النارية حيز التنفيذ.

وقال رازغاتلي أوغلو لصحيفة «ماركا» الإسبانية الخميس: «ستكون السنة الأولى ​سنة تعلُّم. بعد ذلك، مع الإطارات الجديدة والقوانين الجديدة، أشعر ⁠بأنه سيكون هناك الكثير من النجاح في 2027.

قبل ذلك، إذا تمكنت من الحصول على بعض المراكز الجيدة أو الصعود إلى منصات التتويج إن أمكن، سأكون سعيداً جداً... آمل هذا الموسم أن أقاتل ضد ماركيز في بعض السباقات، فهذا هو هدفي، لكن ‌في 2027 سيكون التحدي الأكبر بالنسبة لي هو منافسته».


سلوت: ليفربول «تجاوز» أزمة صلاح

أرني سلوت وصلاح في مواجهة برايتون (إ.ب.أ)
أرني سلوت وصلاح في مواجهة برايتون (إ.ب.أ)
TT

سلوت: ليفربول «تجاوز» أزمة صلاح

أرني سلوت وصلاح في مواجهة برايتون (إ.ب.أ)
أرني سلوت وصلاح في مواجهة برايتون (إ.ب.أ)

أكد المدرب الهولندي لليفربول الإنجليزي أرني سلوت، الجمعة، أن بطل الدوري الممتاز لكرة القدم «تجاوز» الضجة التي تسببت بها الأزمة مع هدافه المصري محمد صلاح؛ نتيجة استبعاده عن التشكيلة، مبدياً تفاؤله من التقدم الذي يحققه الفريق.

ويبدأ «الحمر» فترة قد تمتد لشهر كامل من دون صلاح، في حال وصل المصري مع منتخب بلاده إلى نهائي كأس الأمم الأفريقية المقررة في المغرب اعتباراً من الأحد، بمواجهة توتنهام خارج الديار، السبت، في المرحلة الـ17.

وبعد سلسلة من 9 هزائم في 12 مباراة، نجح سلوت في إعادة الاستقرار للفريق بـ5 مباريات متتالية من دون هزيمة لم يبدأ صلاح أياً منها أساسياً.

ورأى سلوت أن «الأفعال أبلغ من الأقوال. لقد تجاوزنا الأمر»، وفق ما قال، الجمعة للصحافيين، في إشارة إلى قراره بإشراك صلاح بديلاً في فوز الأسبوع الماضي على برايتون 2 - 0.

وتابع: «إنه (صلاح) الآن في كأس الأمم الأفريقية. يلعب مباريات مهمة له ولمنتخب بلاده. كل تركيزه منصب هناك، ولا ينبغي أن يُشتت كلامي تركيزه لأننا تجاوزنا الأمر بعد مباراة ليدز، وقد لعب ضد برايتون».

ورغم موسمه الثاني الصعب في إنجلترا، يحتل ليفربول المركز الـ7 في الدوري الممتاز، وسيصبح بين الـ4 الأوائل في حال فوزه على توتنهام المتعثر.

وأجرى حامل اللقب تغييرات جذرية على تشكيلته خلال فترة الانتقالات الصيفية، حيث أنفق قرابة 450 مليون جنيه استرليني لضم السويدي ألكسندر إيزاك، والألماني فلوريان فيرتز، والفرنسي هوغو إيكيتيكي، الهولندي جيريمي فريمبونغ، والمجري ميلوش كيركيز.

وباستثناء إيكيتيكي الذي يقدِّم أداءً مميزاً، عانى اللاعبون الجدد جميعاً؛ ما دفع سلوت إلى الإقرار، الجمعة، بأنه كان متفائلاً أكثر من اللازم بشأن المدة التي سيستغرقها فريقه الجديد للوصول إلى الثبات في أدائه.

وقال المدرب الهولندي: «أعتقد أننا نقترب أكثر فأكثر من الفريق الذي أطمح إليه، وقد مرّ هذا الأمر بفترات تأرجح»، مضيفاً: «لكن بالنسبة لي هذا منطقي تماماً، لأن جميع التغييرات التي أجريناها خلال الصيف كانت مقصودة لشعورنا بالحاجة إليها».

وأقرَّ: «بصراحة تامة، ربما لم أتوقَّع أن يستغرق الأمر كل هذا الوقت، لكن بالنظر إلى الماضي، وبعد التفكير فيه الآن، أعتقد أني كنت متفائلاً أكثر من اللازم، لأنه عندما تبدأ بمجموعة جديدة لا يكون جميع اللاعبين جاهزين تماماً للعب كل مباراة 90 دقيقة بهذه الحدة، عليك أن تتأقلم».

ورأى أن «أحياناً، يكون (اللاعب الجديد) قادراً على اللعب، وأحياناً لا يكون. بالتالي، قد يستغرق الأمر بعض الوقت وكنا غير محظوظين (بسبب بطء التأقلم)».

وسيغيب جو غوميز، والهولندي كودي خاكبو عن مباراة توتنهام؛ بسبب الإصابة، لكن سلوت يأمل في أن يكون المجري دومينيك سوبوسلاي جاهزاً للمشارَكة أساسياً، بينما يعود فريمبونغ بعد غياب دام شهرين.