التعاقد مع نونيز يبعد ليفاندوفسكي عن الهلال

المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي (أ.ب)
المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي (أ.ب)
TT

التعاقد مع نونيز يبعد ليفاندوفسكي عن الهلال

المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي (أ.ب)
المهاجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي (أ.ب)

منذ سنوات، اعتاد اسم روبرت ليفاندوفسكي أن يتردد في أسواق الانتقالات باعتباره أحد أكثر المهاجمين طلباً، لكن في صيف 2025 وجد النجم البولندي نفسه في قلب اهتمام سعودي متزايد، بعدما وضع الهلال اسمه على رأس قائمة المهاجمين المستهدفين. ومع اقتراب نهاية عقده مع برشلونة في صيف 2026، تصاعدت التكهنات حول إمكانية انتقاله إلى الرياض، خاصة بعد أنباء عن محاولة فعلية من «الزعيم» لضمه هذا الصيف، غير أن الهداف التاريخي للكرة البولندية أغلق الباب أمام الفكرة، مفضلاً البقاء في «كامب نو».

صحيفة «سبورت» الكاتالونية نقلت عن الصحافي البولندي توماش فودارتشيك، المقرب من ليفاندوفسكي، تأكيده أن اللاعب لا يخطط لأي خطوة قبل إغلاق سوق الانتقالات، قائلاً: «ليفاندوفسكي لا ينوي مغادرة برشلونة، هو سعيد هنا، مستعد للموسم الجديد، ويتطلع لاستكمال عقده حتى نهايته».

ورغم ذلك، لم يوقف الهلال تحركاته، بل صعّد من نشاطه ليبرم صفقة مدوية قلبت الموازين، بعدما أعلن التعاقد مع المهاجم الأوروغوياني داروين نونيز قادماً من ليفربول، مقابل 53 مليون يورو، إضافة إلى 12 مليوناً بوصفها حوافز ومتغيرات، وهي صفقة منحت ليفربول متنفساً مالياً مهماً في صيف شهد إنفاقاً هائلاً.

نونيز وقّع مع الهلال عقداً يمتد لثلاث سنوات، براتب سنوي يتجاوز 20 مليون يورو، ما يجعل - وفقاً لصحيفة «سبورت» - عودة النادي السعودي لطرق باب ليفاندوفسكي في المستقبل القريب أمراً غير مرجح، خاصة أن عقد البولندي ينتهي بنهاية الموسم الجديد.

أما بالنسبة لليفاندوفسكي، فإن الصفقة السعودية لم تؤثر على خططه، إذ يظل هدفه الأساسي هذا الموسم هو الدفاع عن ألوان برشلونة، بينما لا تغلق إدارة النادي الباب أمام فكرة تمديد عقده لعام إضافي في صيف 2026، إذا حافظ على مستواه وأدائه المعتاد.

ويواجه ليفاندوفسكي حالياً إصابة عضلية قد تبعده عن الملاعب لثلاثة أسابيع، وهو ما يعني غيابه عن انطلاقة برشلونة في الدوري الإسباني.

ورغم أنه سيبلغ السابعة والثلاثين في أغسطس (آب) 2025، فإن النجم البولندي ما زال من بين أخطر المهاجمين في العالم، بعدما أنهى الموسم الماضي برصيد 42 هدفاً في 52 مباراة مع برشلونة في مختلف المسابقات، حتى مع تعرضه لإصابة في المراحل الأخيرة.

ومع أن العروض، خاصة من الدوري السعودي، ستبقى حاضرة، يبقى السؤال الكبير: هل سيحافظ ليفاندوفسكي على الإيقاع التهديفي نفسه في موسم جديد ينتظره عشاقه حول العالم؟


مقالات ذات صلة

بيراميدز المصري إلى قطر لخوض كأس إنتركونتيننتال

رياضة عربية لاعبو بيراميدز يترقبون المغادرة إلى الدوحة (نادي بيراميدز)

بيراميدز المصري إلى قطر لخوض كأس إنتركونتيننتال

أعلن الكرواتي كرونسلاف يورتشيتش، المدير الفني لفريق بيراميدز المصري، قائمة الفريق المتجهة إلى قطر للمشاركة في بطولة كأس إنتركونتيننتال لكرة القدم.

«الشرق الأوسط» (القاهرة )
رياضة عربية لاعبو منتخب العراق اعتذروا لجماهيرهم (رويترز)

لاعبو العراق يوجهون رسالة للجماهير عقب الخسارة من الجزائر

دعا عدد من لاعبي منتخب العراق جماهير الفريق إلى مواصلة الدعم والمساندة وطي صفحة الخسارة أمام المنتخب الجزائري.

«الشرق الأوسط» (الدوحة )
رياضة عالمية في أحد المقاهي يفضل المشجعون مطالعة هواتفهم بدلاً من مشاهدة الفريق الإنجليزي يلعب (أ.ف.ب)

الجماهير المصرية تقاطع ليفربول بعد أزمة صلاح

في أحد المقاهي بحي مزدحم في القاهرة، كانت مباريات ليفربول تجذب حشوداً غفيرة، لكن مع استبعاد «الملك» محمد صلاح، يفضّل مشجعوه المصريون لعب الورق.

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
رياضة عالمية فرحة لاعبي أتالانتا الإيطالي بالفوز على تشيلسي (أ.ف.ب)

«أبطال أوروبا»: تشيلسي يواصل التراجع ويسقط أمام أتالانتا

فشل فريق تشيلسي الإنجليزي في الحفاظ على تقدمه أمام مضيفه أتالانتا الإيطالي بهدف ليخسر 1 / 2 في الجولة السادسة من بطولة دوري أبطال أوروبا.

«الشرق الأوسط» (بيرغامو)
رياضة عالمية المجري دومينيك سوبوسلاي لحظة تسجيله هدف الفوز لليفربول (أ.ب)

«أبطال أوروبا»: ليفربول يتنفس الصعداء بهدف قاتل في ميلانو

رغم المحن التي يمر بها في الملعب وخارجه، أظهر ليفربول الإنجليزي تماسكا وخطف فوزا قاتلا على مضيفه إنتر الإيطالي وصيف البطل 1-0.

«الشرق الأوسط» (ميلانو)

170 فارساً يتأهبون لانطلاق بطولة السعودية لقفز الحواجز

النسخة الخامسة من بطولة «قفز السعودية» تنطلق منافساتها الخميس (قفز الحواجز)
النسخة الخامسة من بطولة «قفز السعودية» تنطلق منافساتها الخميس (قفز الحواجز)
TT

170 فارساً يتأهبون لانطلاق بطولة السعودية لقفز الحواجز

النسخة الخامسة من بطولة «قفز السعودية» تنطلق منافساتها الخميس (قفز الحواجز)
النسخة الخامسة من بطولة «قفز السعودية» تنطلق منافساتها الخميس (قفز الحواجز)

تستعد النسخة الخامسة من بطولة «قفز الحواجز السعودية»، التي تنطلق منافساتها الخميس، لتسجيل رقم استثنائي جديد بأكبر عدد فرسان من بين نسخ البطولة الأربع، وذلك بتجاوز عدد المشاركين 170 فارساً وفارسة، من أكثر من 14 دولة مما يرسخ مكانتها بوصفها واحدة من أبرز الأحداث الرياضية في المنطقة.

وتحظى «قفز السعودية»، التي ينظمها الاتحاد السعودي للفروسية، منذ انطلاق نسختها الأولى نهاية عام 2021 بحضور قوي على الصعيد الإعلامي، وتزايد في أعداد الحضور من الجماهير والمتابعين، إضافة لمشاركة أفضل الفرسان والمصنفين في العالم، إذ كان ذلك السبب الرئيسي في ضم الاتحاد الدولي للفروسية لـ«قفز السعودية» إلى بطولاته على مستوى العالم مما أسهم في نمو عدد الفرسان المشاركين.

يشهد الأسبوع الأول من البطولة فئتي النجمة الواحدة والأربع نجوم (قفز الحواجز)

وسجلت نسخة 2021 (الأولى) مشاركة 121 فارساً وفارسة، ونسخة 2022 (الثانية) مشاركة 114 فارساً وفارسة، ونسخة 2023 (الثالثة): مشاركة 150 فارساً وفارسة، ونسخة 2024 (الرابعة): مشاركة 116 فارساً وفارسة، وهو ما يعزز ترسيخ مكانة المملكة مركزاً إقليمياً ودولياً لرياضات الفروسية.

ويشهد الأسبوع الأول من البطولة لفئتي النجمة الواحدة والأربع نجوم مشاركة الفارس الإيطالي إيمانويلي غاوديانو، المصنف الـ47 في تصنيف الاتحاد الدولي للفروسية والمحدث في الثالث من ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بجانب مواطنه الفارس إيمانويل كاميلي المصنف الـ49 عالمياً، والفارس الألماني ديفيد ويل المصنف الـ101 عالمياً.


الفرنسي بوغبا يدخل معترك سباقات الهجن السعودية

بول بوغبا (أ.ف.ب)
بول بوغبا (أ.ف.ب)
TT

الفرنسي بوغبا يدخل معترك سباقات الهجن السعودية

بول بوغبا (أ.ف.ب)
بول بوغبا (أ.ف.ب)

دخل لاعب وسط موناكو، بول بوغبا، في مشروع جديد ومفاجئ، بعدما أصبح شريكاً وسفيراً لفريق محترف في سباقات الهجن السعودية.

وأعلن الدولي الفرنسي دخوله شراكةً مع فريق الهبوب السعودي.

وقال الفريق، في بيان الأربعاء: «بصفته مساهماً في الفريق، يمتلك بوغبا رؤية واضحة لمستقبل الفريق، بدءاً من الترويج، ووضع الاستراتيجية الإعلامية، والبرامج المجتمعية. وبصفته سفيراً، فسيصبح بوغبا جسراً بين الثقافات؛ إذ سيقدم سباقات الهجن إلى جماهير قد تكتشفها للمرة الأولى».

وتُعدّ سباقات الهجن رياضة شعبية ومربحة في الشرق الأوسط.

وفي مقابلة مع «هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)»، نُشرت الأربعاء، قال بوغبا، لاعب يوفنتوس ومانشستر يونايتد سابقاً، إنه من عشاق هذه الرياضة، مضيفاً: «شاهدت كثيراً من سباقات الهجن على (يوتيوب)، وأمضيت وقتاً في البحث خلال أوقات فراغي محاولاً فهم التقنيات والاستراتيجيات. ما لفت انتباهي هو مدى التفاني الذي يتطلبه الأمر من جميع المشاركين. في نهاية المطاف؛ الرياضة هي الرياضة. إنها تتطلب الروح والتضحية والعمل الجماعي».

وفي الشهر الماضي، عاد بوغبا إلى الملاعب لأول مرة منذ أكثر من عامين بعد عقوبة إيقاف بسبب المنشطات؛ إذ شارك بديلاً مع موناكو في المباراة التي خسرها الفريق أمام رين بنتيجة 4 - 1.

وكان بوغبا، الذي انضم إلى موناكو في يونيو (حزيران) الماضي في صفقة انتقال مجاني، قد عوقب بالإيقاف 4 سنوات في فبراير (شباط) 2024 بعد سقوطه في اختبار مادة محظورة رياضياً، قبل أن تُخفض العقوبة إلى 18 شهراً بعد الاستئناف أمام محكمة التحكيم الرياضية.


عمر مغربل: صلاح مرحب به في الدوري السعودي... والتعاقد معه «قرار الأندية»

عمر مغربل رئيس رابطة المحترفين السعودي لكرة القدم (الشرق الأوسط)
عمر مغربل رئيس رابطة المحترفين السعودي لكرة القدم (الشرق الأوسط)
TT

عمر مغربل: صلاح مرحب به في الدوري السعودي... والتعاقد معه «قرار الأندية»

عمر مغربل رئيس رابطة المحترفين السعودي لكرة القدم (الشرق الأوسط)
عمر مغربل رئيس رابطة المحترفين السعودي لكرة القدم (الشرق الأوسط)

أكد عمر مغربل الرئيس التنفيذي لرابطة الدوري السعودي للمحترفين لكرة القدم، أن محمد صلاح مهاجم ليفربول مرحب به في دوري روشن، لكن الأندية هي المعنية في التفاوض مع اللاعبين وصلاح أحدهم.

وجاءت مداخلة عمر مغربل، رئيس رابطة الدوري السعودي لكرة القدم، خلال الجلسة الحوارية بعنوان النموذج السعودي: بناء دوريات مستدامة من خلال التطوير والحوكمة والخصخصة في منتدى كرة القدم العالمي، كاشفةً عن ملامح رؤية متكاملة لمسار التحول الذي يشهده الدوري السعودي، وعن طموحات تتجاوز الحاضر نحو صناعة مستقبل أكثر رسوخاً واستدامة للمنظومة الرياضية.

ففي مستهل حديثه، أكد مغربل أن الدوري السعودي أصبح اليوم محط أنظار العالم، معتبراً هذا التحول انعكاساً لتقدم ملموس في معايير الاحتراف، وقوة المنافسة، ومؤشراً على أن كرة القدم في المملكة غدت خياراً مهنياً حقيقياً لعدد كبير من اللاعبين الذين وجدوا في الدوري وجهة قادرة على تطوير مسيرتهم. وأوضح أن الرابطة لا تتدخل في اختيار اللاعبين، بل تعمل على تمكين الأندية عبر أطر حوكمة واضحة تساعدها على اتخاذ القرارات الفنية التي تخدم احتياجاتها.

واستعاد مغربل بدايات رحلة التحول، مشيراً إلى أن استراتيجية الدوري منذ يومها الأول صيغت على أساس رؤية طويلة المدى تتضمن مراحل متعددة، ومؤشرات دقيقة. وكانت أولى هذه المراحل فتح الدوري أمام العالم، واستقبال النجوم، وتحويل لحظة جائحة كورونا إلى فرصة لتعزيز حضور الدوري على الساحة الدولية. وقد شهدت تلك المرحلة تدفقاً غير مسبوق للاعبين، ما جعل الدوري نقطة جذب عالمية.

وفي المرحلة الراهنة، بات التركيز منصباً على تطوير البنية التحتية، وتعزيز قدرات الأندية، ورفع مستوى الحوكمة، وتحسين تجربة الجماهير، ودعم الجانب التجاري للدوري. ويرى مغربل أن ما يجري اليوم ليس تغييراً في الاتجاه، بل يعد انتقالاً طبيعياً بين مراحل الاستراتيجية نفسها، مشدداً على أن الطموح لا يزال كبيراً رغم قصر المدة الزمنية التي شهدت هذا التحول.

وتوقف عند التحديات التي تواجه هذا المسار، مبيناً أن كل تحدٍ يشكل فرصة جديدة للتطوير. ورغم تعدد العقبات على مستوى الأنظمة، والقدرات، فإن الرابطة تنظر إليها باعتبارها نقاط انطلاق نحو بناء منظومة أقوى، وأكثر جاهزية للمستقبل، خصوصاً في ظل وجود نجوم عالميين، وقوة مالية تدعم تطور اللعبة.

ورأى مغربل أن الهدف الأسمى للرابطة هو بناء دوري يعتز به جمهور كرة القدم السعودي، ثم تقديم قصته إلى العالم بأسلوب يعكس ما تم إنجازه على الأرض. وأشار إلى أن هذا يتطلب خبرة، وقدرة على طرح الأسئلة الصحيحة، وفهماً عميقاً لمعنى التحول الذي تشهده كرة القدم السعودية.

وانتقل إلى قضية الحضور الجماهيري، قائلاً إن النقد الذي يرد من بعض وسائل الإعلام الغربية لا يعكس الواقع الفعلي، إذ شهدت مباريات الموسم الحالي حضوراً أكبر من أي وقت مضى، سواء في المباريات الكبرى، أو حتى في مباريات أندية أقل شهرة. ومع ذلك، فإن الوصول إلى مستوى الحضور المنشود لا يزال هدفاً مستمراً. وكشف عن خطوات اتخذتها الرابطة لرفع الحضور، من بينها توحيد منصة بيع التذاكر، وإنشاء نظام لاستقبال تقييمات الجماهير بعد كل مباراة بهدف تحسين التجربة، إلى جانب شراكة مع شركة لتطوير خدمات الأطعمة والمشروبات في الملاعب.

وتناول مغربل جانب البنية التحتية، مؤكداً أن الطلب المتزايد على الرياضة، ودعم وزارة الرياضة ساهما في تسريع وتيرة التطوير، خاصة مع استهداف بطولة كأس العالم، والاستثمارات الضخمة المصاحبة لها. وذكر أن ثلاثة أندية حصلت في أحد المواسم على ملاعبها الخاصة ضمن مجمع واحد، بما يعزز مفهوم «نادي واحد، ملعب واحد»، ويمنح الجماهير هوية مكانية واضحة، ويزيد من فرص الأندية التجارية.

وفي جانب البث والنقل التلفزيوني، لفت مغربل إلى أن تغير اهتمامات الجمهور، وتنوّع الشرائح المستهدفة جعلا الرابطة تعيد التفكير في نموذج البث التقليدي. فقد بدأت شراكة طويلة المدى مع منصة «إيماني»، التي تعطي الأولوية لرواية القصص بهدف الوصول إلى جمهور أوسع وشاب، إلى جانب بث بعض المباريات عبر منصة «جاك» المحلية، والإقليمية. كما أشار إلى تجربة التعاون في فرنسا مع صانع المحتوى زاك ناني، والتي حققت أرقاماً كبيرة منذ بداية الموسم.

وأكد مغربل أن الرابطة تملك اليوم رفاهية التجربة، والابتكار، وبإمكانها التعلم السريع من النجاحات، والإخفاقات، لتحقيق الوصول الأمثل للجماهير في الوقت المناسب، وبالأسلوب المناسب، وهي رحلة مستمرة لا تكتفي بالنماذج التقليدية.

وفي ختام حديثه، أشاد بفريق العمل الذي يقف خلف هذا التحول، مشيراً إلى أن كثيرين لا يدركون حجم الجهود التي تبذل خلف الكواليس. وشدد على أن العمل ليس بدافع حب اللعبة فحسب، بل بدافع خدمة السعودية، وجمهور كرة القدم السعودي، وأن الرابطة جزء أساسي من مسيرة التحول الوطني في القطاع الرياضي.

وأكد مغربل أن الرابطة لن تتوقف عن التطوير، مستلهماً رؤية القيادة الداعمة، والطموحة، ومشيراً إلى أن كل إنجاز يتحقق ليس إلا بداية لمرحلة أكبر. ومع اقتراب استحقاقات كبيرة مثل كأس العالم، ويرى مغربل أن الفرص لا حدود لها، وأن الرابطة مستمرة في تعزيز تنافسية الدوري، وجاذبيته، وبناء منظومة راسخة تساهم في تطور كرة القدم السعودية، وتقديمها للعالم بالصورة تستحقها.