تمازج فريد بين «الإرث» و«الحداثة» في مونديال الرياضات الإلكترونية

«الشرق الأوسط» رصدت تفاعل الزوار والمشاركين مع الحدث

اللجنة المنظمة للبطولة لم تغفل الإشارة الى الإرث والثقافة السعودية السخية (الشرق الأوسط)
اللجنة المنظمة للبطولة لم تغفل الإشارة الى الإرث والثقافة السعودية السخية (الشرق الأوسط)
TT

تمازج فريد بين «الإرث» و«الحداثة» في مونديال الرياضات الإلكترونية

اللجنة المنظمة للبطولة لم تغفل الإشارة الى الإرث والثقافة السعودية السخية (الشرق الأوسط)
اللجنة المنظمة للبطولة لم تغفل الإشارة الى الإرث والثقافة السعودية السخية (الشرق الأوسط)

يعيش المشاركون في بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية المقامة في بوليفارد رياض سيتي بالعاصمة السعودية، أجواء استثنائية تتآلف من خلالها إثارة المنافسات وإرث الثقافة المحلية الضاربة في عمق التاريخ.

وشهدت منافسات، الجمعة، حضوراً جماهيرياً كبيراً وتفاعلاً لافتاً من محبي الألعاب الإلكترونية وصنّاع المحتوى.

الآلاف حضروا لمتابعة فعاليات البطولة (الشرق الأوسط)

كما رصدت عدسة «الشرق الأوسط» تفاعل الزوّار مع ركن المعهد الملكي للفنون التقليدية، والذي قدم تجربة فنية فريدة جمعت بين إرث المملكة الغني وحداثة العصر الزاهر، ضمن فعاليات البطولة.

وقد أسهمت هذه الزاوية في إبراز البُعد الثقافي المصاحب للحدث العالمي، حيث شهد الزوّار عروضاً حية ومجسمات تراثية سلطت الضوء على الحرف والفنون السعودية الأصيلة.

مشاركون وزوار من مختلف الجنسيات في المحفل العالمي (الشرق الأوسط)

وفي قاعة تتويج الفائزين، امتزجت لحظات الاحتفال والإنجاز بأجواء احترافية وتنظيم متقن، بينما كانت المنطقة اليابانية للألعاب محط أنظار الزوّار، حيث أتاحت تجربة تفاعلية مستوحاة من الثقافة اليابانية في مجال الألعاب، ما أضاف طابعاً عالمياً للتجربة العامة.

وكانت منطقة صنّاع المحتوى بمثابة القلب النابض للبطولة، حيث اجتمع عشاق الألعاب الإلكترونية لمتابعة فرقهم المفضلة، والتفاعل مع مؤثري المنصات الرقمية في أجواء نابضة بالحيوية. وجذبت فعالية «بدون كلام»، التي أقيمت في المنطقة نفسها، المشاركين بروحها التنافسية المرحة، وشهدت حضوراً لافتاً وتفاعلاً كبيراً من الجماهير.

بوليفارد رياض سيتي وصخب لا يهدأ ولا ينقطع (الشرق الأوسط)

واكتملت الإثارة بلقاء جماهيري مع نجوم فريق «T1» العالمي في قاعة «stc» للألعاب، حيث توافدت الحشود لمتابعة الأبطال عن قرب، في لحظة وُصفت بالأسطورية نظراً للحماس والانبهار الذي عمّ المكان.


مقالات ذات صلة

مصرع فينس زامبيلا أحد مبتكري لعبة «كول أوف ديوتي» بحادث سيارة

يوميات الشرق فينس زامبيلا (إ.ب.أ)

مصرع فينس زامبيلا أحد مبتكري لعبة «كول أوف ديوتي» بحادث سيارة

قتل فينس زامبيلا، أحد مبتكري لعبة الفيديو الشهيرة «كول أوف ديوتي»، في حادث سيارة، وفق ما أفادت وسائل إعلام أميركية الاثنين.

«الشرق الأوسط» (لوس أنجليس)
العالم صبي يقف لالتقاط صورة وهو يحمل جهاز تحكم ألعاب أمام شاشة تعرض شعار منصة ألعاب الأطفال الأميركية «روبلوكس» (رويترز)

منصة «روبلوكس» الأميركية تتعهد بإجراء تغييرات لرفع الحظر الروسي المفروض عليها

قالت منصة «روبلوكس» الأميركية لألعاب الأطفال إنها مستعدة لإجراء تغييرات على بعض خصائصها في روسيا، في الوقت الذي تسعى فيه لإلغاء الحظر الذي تفرضه موسكو عليها.

«الشرق الأوسط» (لندن)
رياضة سعودية رالف رايتشرت (يمين) بيتر هاتون (يسار) (الشرق الأوسط)

رايتشرت: فهم التحول الإعلامي هو مفتاح مستقبل الدوريات الرياضية

شهدت جلسة «مستقبل الرياضة: نظرة نحو العقد القادم» ضمن فعاليات منتدى كرة القدم العالمي في الرياض نقاشات موسعة حول التحولات العميقة التي يشهدها قطاع الرياضة.

لولوة العنقري (الرياض)
تكنولوجيا مغامرة غامضة لاكتشاف أسرار حضارة فضائية قديمة

عودة تتجاوز التوقعات في لعبة «ميترويد برايم 4: بيوند»

مغامرة ناجحة، وممتعة لفصل جديد، ومثير في تاريخ السلسلة المتميزة بالاستكشاف المنفرد، والجو الغامض

خلدون غسان سعيد (جدة)
رياضة سعودية فريق توِستِد مايندز يتوّج بلقب بطولة الأندية «كروس قيم» (الاتحاد السعودي للرياضات الإلكترونية)

الدوري السعودي للرياضات الإلكترونية: «توِستِد مايندز» يتوج باللقب

توِّج فريق توِستِد مايندز بلقب بطولة الأندية «كروس قيم» في ختام البطولة الكبرى من الدوري السعودي للرياضات الإلكترونية.

«الشرق الأوسط» (الرياض)

لماذا حددت لجنة المسابقات نصف نهائي كأس الملك في «27 و28 رمضان»؟

كأس الملك (الشرق الأوسط)
كأس الملك (الشرق الأوسط)
TT

لماذا حددت لجنة المسابقات نصف نهائي كأس الملك في «27 و28 رمضان»؟

كأس الملك (الشرق الأوسط)
كأس الملك (الشرق الأوسط)

أثار قرار لجنة المسابقات في الاتحاد السعودي لكرة القدم إقامة مباراتي نصف نهائي كأس الملك خلال يومي 27 و28 رمضان، الموافقين 16 و17 مارس (آذار)، موجة من الجدل في الأوساط الإعلامية والجماهيرية، في ظل تساؤلات واسعة حول توقيت المباريات وضغط الروزنامة في مرحلة حاسمة من الموسم الكروي.

ويبدو أن اللجنة لم تجد حلاً عملياً لإقامة الدور قبل هذا الموعد، في ظل تداخل الاستحقاقات المحلية والقارية والدولية، وضيق المساحات الزمنية المتاحة لإعادة الجدولة دون الإخلال بعدالة المنافسة أو تحميل الأندية أعباء إضافية.

وكان من المقرر في الأصل أن تُقام مباراتا نصف النهائي يومي 23 و24 فبراير (شباط)، غير أن تأجيل الجولة العاشرة من دوري روشن، بسبب مشاركة المنتخب السعودي وتأهله إلى الدور نصف النهائي من كأس العرب، فرض إعادة ترتيب شاملة للروزنامة، جرت بالتنسيق مع رابطة الدوري السعودي للمحترفين، ما أدى إلى فقدان الموعد الأصلي للدور نصف النهائي لصالح الجولة 10 من دوري روشن التي تم تأجيلها لهذا التاريخ.

وحسب تسلسل الروزنامة، ستقام الجولة 25 من دوري روشن في أيام 5 و6 و7 مارس، الموافق 16 و17 و18 رمضان، تليها الجولة 26 في أيام 12 و13 و14 مارس، الموافق 23 و24 و25 رمضان، ما يجعل إقامة نصف النهائي بين الجولتين أو بعدهما مباشرة أمراً معقداً، نظراً لضيق فترات الراحة ومتطلبات الجاهزية الفنية والطبية للأندية فضلاً عن أن أندية الهلال والأهلي وكذلك الاتحاد ستخوض ذهاب دور الستة عشر من دوري النخبة الآسيوي يومي 2 و3 مارس الموافق 13 و14 رمضان، فيما خصصت مواجهات الإياب من الدور ذاته يومي 9 و10 مارس الموافق 20 و21 رمضان، وهو ما يجعل الأمر في غاية الصعوبة بالنسبة للجنة المسابقات.

كما أن الفترة من 23 إلى 31 مارس ستُخصص لأيام الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، وهو ما يغلق الباب أمام أي خيار لتأجيل نصف النهائي إلى نهاية الشهر، في حين ستقام الجولة 27 من دوري روشن في 3 و4 و5 أبريل (نيسان)، الموافق 15 و16 و17 شوال، لتتقلص الخيارات الزمنية المتاحة بشكل أكبر.

وتزداد تعقيدات الجدولة مع اقتراب الأدوار الإقصائية من دوري أبطال آسيا للنخبة، المقررة خلال الفترة من 16 إلى 25 أبريل، الموافق 28 شوال إلى 8 ذو القعدة، وهي فترة تخلو من أي مباريات محلية بين 10 و22 أبريل، بسبب ارتباط الأندية بالأدوار الإقصائية لدوري النخبة الآسيوي المقرر في جدة، ما يجعل إعادة برمجة نصف النهائي خارج منتصف مارس أمراً غير ممكن عملياً.

وفي ظل هذه المعطيات، يبدو أن يومي 16 و17 مارس يمثلان النافذة الزمنية الوحيدة المتاحة لإقامة مباراتي نصف النهائي، رغم تزامنهما مع الأيام الأخيرة من شهر رمضان، وهو قرار فرضته الضرورة التنظيمية أكثر من كونه خياراً مثالياً.

وحسب المؤشرات الحالية في روزنامة الموسم، يُتوقع أن يُقام نهائي كأس الملك يوم 16 مايو (أيار)، قبل خمسة أيام من ختام دوري روشن السعودي المقرر في 21 مايو، على أن تُلعب الجولة 33 يوم 13 مايو، وذلك في إطار الترتيبات التي تسبق استعداد المنتخب السعودي لمشاركته المقبلة، حيث يُنتظر أن يغادر إلى الولايات المتحدة الأميركية ضمن تحضيراته المرتبطة بكأس العالم 2026.

ويعكس هذا القرار حجم التحدي الذي تواجهه لجنة المسابقات هذا الموسم، في ظل تقاطع البطولات المحلية مع الاستحقاقات القارية والدولية، ما يجعل كل قرار زمني محكوماً بهوامش ضيقة، وموازنة دقيقة بين متطلبات الأندية وأجندة المنتخب الوطني.


خيسوس يتجاهل سؤال عن عبد الله الحمدان… ويؤكد: هدفنا الدوري السعودي

خورخي خيسوس مدرب النصر في المؤتمر الصحافي (الشرق الأوسط)
خورخي خيسوس مدرب النصر في المؤتمر الصحافي (الشرق الأوسط)
TT

خيسوس يتجاهل سؤال عن عبد الله الحمدان… ويؤكد: هدفنا الدوري السعودي

خورخي خيسوس مدرب النصر في المؤتمر الصحافي (الشرق الأوسط)
خورخي خيسوس مدرب النصر في المؤتمر الصحافي (الشرق الأوسط)

أكد البرتغالي خورخي خيسوس، مدرب فريق النصر، جاهزية فريقه لاستئناف منافسات الدوري السعودي للمحترفين، وذلك قبل مواجهة الأخدود، مشيراً إلى أن فترة التوقف الأخيرة جعلت الفريق يشعر وكأنه يبدأ من جديد.

وقال خيسوس في المؤتمر الصحافي الذي عقده قبل المباراة إن شهر يناير (كانون الثاني) يحمل تحديات كبيرة بسبب كثافة المباريات وقوة المنافسة، موضحاً أن التوقف كان إجبارياً من أجل مشاركة المنتخب، رغم أسفه لعدم وصول المنتخب إلى المباراة النهائية، مؤكداً في الوقت ذاته وجود تطور ملحوظ في أداء المنتخب الوطني.

وعن مواجهة الأخدود، شدد مدرب النصر على صعوبة اللقاء، مبيناً أن الفريق المنافس يقاتل من أجل البقاء ويضم عناصر قادرة على تقديم مباراة قوية، مضيفاً أن وجود مدربين برتغاليين في الفريق المنافس سيجعل المواجهة معقدة من الناحية التكتيكية.

وتطرق خيسوس إلى ضغط المباريات والإصابات، كاشفاً أن أيمن يحيى عاد من معسكر المنتخب مصاباً، فيما أكد أن اللاعب مارتينيز لا يعاني من إصابة، لكنه فضّل إراحته في المباراة الماضية، موضحاً أن بعض اللاعبين مثل مارتينيز ورونالدو يحتاجون للراحة في بعض اللقاءات للحفاظ على جاهزيتهم.

وحول استعانته بلاعب الوسط علي الخيبري في مركز الدفاع بدلاً من المدافع نادر الشراري، اكتفى خيسوس بالقول:

«الأهم أن أعرف كيف أختار اللاعبين الأنسب للفريق داخل الملعب».

وفي تعليقه على سؤال «الشرق الأوسط» بشأن قلة دقائق مشاركة اللاعب السعودي مقارنة بما صرح به المدرب رينارد، أكد خيسوس أنه يعرف كرة القدم السعودية منذ عام 2019، وأن اللاعب السعودي شهد تطوراً كبيراً خلال هذه الفترة في ظل وجود اللاعبين الأجانب، موضحاً أن المشاركة لا تُقاس بعدد الدقائق فقط، مستشهداً بالمنتخب البرتغالي الذي لا يضم لاعبين ينشطون في الدوري البرتغالي، مشدداً على أن المقارنة مع الفترات السابقة غير منصفة بسبب التطور الحالي.

وطالب خيسوس جماهير النصر بالحضور ودعم الفريق، مؤكداً أن النصر ينافس على بطولتي الدوري ودوري أبطال آسيا، وقال: «20 ألف مشجع ليس عدداً كبيراً على جماهير النصر».


المرصد الدولي: «أكشيشك الهلال» ضمن أبرز مواليد 2006 عالمياً

البرتغالي جيوفاني كويندا (الشرق الأوسط)
البرتغالي جيوفاني كويندا (الشرق الأوسط)
TT

المرصد الدولي: «أكشيشك الهلال» ضمن أبرز مواليد 2006 عالمياً

البرتغالي جيوفاني كويندا (الشرق الأوسط)
البرتغالي جيوفاني كويندا (الشرق الأوسط)

أكشيشك مدافع الهلال ضمن أبرز مواليد 2006 عالميا (موقع النادي)

كشف المرصد الدولي لكرة القدم «سي آي إيه إس» في تقريره الأسبوعي الأخير لعام 2025، عن قائمة تضم أفضل لاعبي العالم من مواليد عام 2006 أو بعده، ممن لا يلعبون حتى الآن في دوريات «الخمسة الكبار»، وذلك استناداً إلى منهجية تحليلية خاصة، طوّرها المرصد، وبالاعتماد على بيانات شاملة جُمعت بالتعاون مع شركة إمباكت.

وتصدر الهولندي غيفارو ريد (19 عاماً)، لاعب فينورد، الترتيب العام محققاً أعلى تقييم في القائمة، بلغ 85 من 100، ليُصنَّف كأفضل ظهير أيمن متكامل خارج دوريات النخبة الأوروبية، مع قيمة سوقية تقديرية تصل إلى 40 مليون يورو. ويأتي خلفه مباشرة البرتغالي جيوفاني كويندا، جناح سبورتينغ لشبونة، الذي حصد تقييماً بلغ 83.6، مع قيمة انتقالية قد تصل إلى 80 مليون يورو، وهو الأعلى بين جميع لاعبي القائمة، متقدماً على الدولي الغاني كاليب ييرينكي، لاعب نورديشيلاند الدنماركي، الذي برز كلاعب وسط صانع ألعاب بقيمة تقديرية تصل إلى 25 مليون يورو.

ويواصل البرتغاليون حضورهم القوي في المراكز الأولى بوجود رودريغو مورا، لاعب بورتو، الذي حلّ رابعاً بتقييم 82 وقيمة سوقية تصل إلى 70 مليون يورو، فيما جاء الهولندي كيس سميت من ألكمار خامساً بتقييم 81.8 وقيمة تصل إلى 30 مليون يورو. ويبرز كذلك البرازيلي بيدرينيو هنريكي جناح زينيت الروسي، الذي يقدَّر سعره حتى 40 مليون يورو، إلى جانب مواطنه رايان فيتور لاعب فاسكو دا غاما، بتقييم مماثل وقيمة سوقية تصل إلى 30 مليون يورو.

وشهدت القائمة حضوراً لافتاً للمواهب الدفاعية، يتقدمها الفرنسي جوان غادو لاعب ريد بول سالزبورغ، الذي يُعد أفضل قلب دفاع في التقرير بتقييم 81.3 وقيمة تقديرية تصل إلى 25 مليون يورو، فيما يظهر السويدي سيمون إريكسون، حارس إلفسبورغ، كأفضل حارس مرمى في القائمة بتقييم 75.6 وقيمة تصل إلى 8 ملايين يورو.

الهولندي غيفارو ريد في الصدارة (الشرق الأوسط)

كما تضم المراكز المتقدمة أسماء، مثل التشيلي خورخي ساليناس، ظهير راسينغ سانتاندير، والأرجنتيني أغوستين ميدينا لاعب كانيوس، واليوناني كونستانتينوس كاريتساس، لاعب غينك البلجيكي، إضافة إلى الياباني كيتا كوسوغي من ديورغاردن السويدي، وجميعهم تميّزوا بتقييمات مرتفعة وقدرات شاملة في أدوارهم المختلفة.

ويبرز في القائمة أيضاً اسم مرتبط بكرة القدم السعودية، وهو التركي يوسف أكشيشك، مدافع نادي الهلال السعودي، الذي حل بتقييم 75.4، وصُنِّف كقلب دفاع قوي في الالتحامات، مع قيمة انتقالية تقديرية تصل إلى 20 مليون يورو، ليكون أحد الأسماء اللافتة خارج أوروبا الكبرى، وأحد أعلى المدافعين تقييماً في التقرير ضمن هذا الجيل.

ويؤكد تقرير «سي آي إيه إس» أن هذه الترتيبات لا تقتصر على الأداء الفني فحسب، بل تعتمد على دمج 6 مجالات نشاط أساسية، تشمل الصراعات الهوائية، الاسترجاع الدفاعي، التمرير، المراوغة، صناعة الفرص، الإنهاء. بما يعكس صورة شاملة عن قيمة اللاعب الحالية وإمكاناته المستقبلية في سوق الانتقالات العالمية، ويضع هذه المجموعة من اللاعبين في واجهة المشهد الكروي خلال السنوات المقبلة.