طائرة فرنسية تعود أدراجها بسبب فقدان هاتف أحد الركابhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5125994-%D8%B7%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9-%D9%81%D8%B1%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%B9%D9%88%D8%AF-%D8%A3%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AC%D9%87%D8%A7-%D8%A8%D8%B3%D8%A8%D8%A8-%D9%81%D9%82%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%87%D8%A7%D8%AA%D9%81-%D8%A3%D8%AD%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%83%D8%A7%D8%A8
طائرة فرنسية تعود أدراجها بسبب فقدان هاتف أحد الركاب
طائرة تابعة للخطوط الجوية الفرنسية (رويترز)
باريس:«الشرق الأوسط»
TT
باريس:«الشرق الأوسط»
TT
طائرة فرنسية تعود أدراجها بسبب فقدان هاتف أحد الركاب
طائرة تابعة للخطوط الجوية الفرنسية (رويترز)
اضطرت طائرة تابعة لشركة الخطوط الجوية الفرنسية (إير فرانس) للعودة إلى باريس بعد فقدان هاتف أثار مخاوف أمنية داخل المقصورة، وفقاً لصحيفة «إندبندنت».
كانت الرحلة «AF750» المتجهة من باريس أورلي إلى بوانت-أ-بيتر في غوادلوب قد أمضت أكثر من ساعة في الجو، ضمن مسار يستغرق نحو 9 ساعات، عندما أبلغ أحد الركاب عن فقدان هاتفه الجوال يوم الجمعة الماضي.
وغادرت رحلة الخطوط الجوية الفرنسية باريس الساعة 11:51 صباحاً بتوقيت وسط أوروبا، قبل أن تعود أدراجها وتبدأ التحليق على ارتفاع 31 ألف قدم فوق الساحل الغربي لفرنسا.
وقرر طاقم الطائرة العودة إلى مطار باريس أورلي «بوصفه إجراءً احترازياً» بعد تعذر العثور على هاتف أحد الركاب رغم جهود البحث المكثفة.
وهبطت طائرة «بوينغ»، وعلى متنها 375 راكباً و12 من أفراد الطاقم بسلام في العاصمة الفرنسية الساعة 3:25 مساءً.
وأفادت التقارير بأن فرق الصيانة انتشرت لتحديد موقع الهاتف المفقود، وغادرت الطائرة إلى غوادلوب بعد 20 دقيقة فقط.
ولم تؤكد شركة الطيران بعد سبب عودة الطائرة اضطرارياً إلى باريس بعد فقدان الهاتف، إلا أن التقارير تُشير إلى أن تحويل المسار كان بسبب المخاطر المرتبطة ببطاريات الليثيوم أيون.
وتُشكل بطاريات الليثيوم أيون، الشائعة في الهواتف الذكية وبنوك الطاقة، خطر حريق على الطائرات والمقصورات الضيقة في حال تلفها أو ارتفاع حرارتها.
لهذا السبب، لا يُمكنك عادةً تخزين بنوك الطاقة في حقائبك بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة؛ يجب وضعها ضمن الأمتعة المحمولة فقط.
عادت أساطيل «إيرباص» إلى عملياتها الطبيعية يوم الاثنين بعد أن أجرت الشركة الأوروبية لصناعة الطائرات تغييرات مفاجئة في البرمجيات بوتيرة أسرع من المتوقع.
أوضح الرئيس التنفيذي لـ«طيران أديل» أن التأثير على الشركة والخسائر الاقتصادية الناجمة عن التوجيه العالمي الأخير لطائرات «إيرباص إيه 320» كان «محدوداً».
شهد قطاع الطيران العالمي اضطراباً واسعاً مع نهاية الأسبوع، بعد استدعاء شركة «إيرباص» لنحو 6 آلاف طائرة من طراز «أيه 320»، أي أكثر من نصف الأسطول العالمي.
«البحر الأحمر»...3 أفلام تبحر في التاريخ غير البعيدhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5216732-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%85%D8%B13-%D8%A3%D9%81%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%AA%D8%A8%D8%AD%D8%B1-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B9%D9%8A%D8%AF
«البحر الأحمر»...3 أفلام تبحر في التاريخ غير البعيد
أمير المصري وبيرس بروسنان في «عملاق» (مهرجان البحر الأحمر)
نال الفيلمان العربيان «نجوم الأمل والألم» لسيريل عريس، و«اللي باقي منك» لشيرين دعيبس، استحساناً جيداً من جمهور غفير في اليوم الأول من مهرجان البحر الأحمر (الجمعة)، وكلاهما في المسابقة الرسمية.
يُؤلّف «اللي باقي منك» و«فلسطين 36» ثلاثية من الأفلام الجديدة التي وجّهت اهتمامها، وفي الوقت المناسب، إلى الموضوع الفلسطيني، وتمتد أحداثه إلى ثلاثة أجيال متعاقبة، من عام 1948 حتى سنة 2022.
«نجوم الأمل والألم» مؤلَّف أيضاً من 3 محطات زمنية، ونجد فيه حكاية عاطفية - رومانسية في الأساس، مع خلفيات عن الحرب الأهلية وما بعدها ومصائر البيروتيين خلالها.
فيلم الافتتاح، «عملاق»، يتولّى الإعلان عن أنّه قصّة حياة الملاكم اليمنيّ الأصل نسيم، لكن التركيز في الواقع ينصبّ على شخصية المدرّب براندن (بيرس بروسنان)، ويختار أن يمارس قدراً من عنصرية التفكير حول مَن يستحقّ التركيز عليه أكثر: الملاكم العربيّ الأصل أم المدرّب الأبيض.
جورج كلوني: «أسافر دوماً بالقطار»https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5216673-%D8%AC%D9%88%D8%B1%D8%AC-%D9%83%D9%84%D9%88%D9%86%D9%8A-%D8%A3%D8%B3%D8%A7%D9%81%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%85%D8%A7%D9%8B-%D8%A8%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B7%D8%A7%D8%B1
عزز الممثل الأميركي جورج كلوني من صورته فيما يتعلق بالبيئة عن طريق السفر بالقطار، سواء كان ذلك أسفل القنال الإنجليزي إلى لندن أو بين باريس وقصره جنوب فرنسا.
وقال النجم السينمائي (64 عاماً) لنسخة نهاية الأسبوع من صحيفة «فرانكفورتر ألجماينه تسايتونغ» الألمانية: «غالباً ما أستقل القطار بين لندن وباريس، وأسافر بالقطار قطعاً بين إكس-أون- بروفانس وباريس كل أسبوعين».
وأوضح كلوني، الذي أبدى من قبل انحيازه لحماية البيئة: «أسافر دائماً بالقطار».
ويعيش كلوني، الحاصل على جائزتي أوسكار والعديد من الجوائز الأخرى، مع زوجته المحامية الحقوقية أمل كلوني، وابناهما التوأمان إيلا وألكسندر في مزرعة في بروفانس.
وصدر فيلمه «جاي كيلي» على منصة «نتفليكس» الجمعة. ومن بين أشهر أفلامه «أوشنز إليفن» و«سيريانا».
رقصة هندية تلهم الروبوتات تعلّم حركات اليد المعقدة
عرضٌ تجريبيٌّ في المختبر (جامعة ماريلاند)
استخلص باحثون في جامعة ماريلاند الأميركية بمقاطعة بالتيمور (UMBC) العناصر الأساسية لإيماءات اليد الدقيقة التي يستخدمها الراقصون في رقصة «بهاراتاناتيام» الهندية الكلاسيكية، ووجدوا «أبجدية» للحركة أغنى وأكثر ثراء مقارنةً بمسكات اليد الطبيعية.
ووفق دراستهم المنشورة في مجلة «ساينتفيك ريبورتس» (Scientific Reports)، يمكن لهذا العمل أن يُحسّن كيفية تعليم الروبوتات حركات اليد المعقدة، وأن يُوفر للبشر أدوات أفضل للعلاج الطبيعي.
ركّز رامانا فينجاموري، الأستاذ في جامعة ماريلاند بمقاطعة بالتيمور والباحث الرئيسي في هذا العمل، مختبره على فهم كيفية تحكم الدماغ في حركات اليد المعقدة.
ابتكر فينجاموري نهجاً جديداً لاستخلاص العناصر الأساسية من مجموعة واسعة من إيماءات اليد الدقيقة، المسماة «مودرا»، المستخدمة في الرقص الكلاسيكي الهندي لتعزيز عنصر سرد القصص في هذا الإطار الفني.
ويُطور الفريق البحثي حالياً تقنيات «لتعليم» الأيدي الروبوتية أبجديات الحركات وكيفية دمجها لإنشاء إيماءات يد جديدة، وهو ما يُمثل انحرافاً عن الأساليب التقليدية لتعليم الروبوتات تقليد إيماءات اليد، ويتجه نحو أسلوب جديد لكيفية عمل جسم الإنسان ودماغه معاً.
ويختبر الباحثون هذه التقنيات على يد روبوتية مستقلة وروبوت بشري، يعمل كل منهما بطريقة مختلفة ويتطلَّب نهجاً فريداً لترجمة التمثيلات الرياضية للتآزر إلى حركات جسدية.
يقول فينجاموري: «الأبجدية المُشتقة من مودرا أفضل بالتأكيد من أبجدية الفهم الطبيعي لأنها تُظهر قدراً أعلى من البراعة والمرونة».
وأضاف في بيان نُشر الخميس: «عندما بدأنا هذا النوع من الأبحاث قبل أكثر من 15 عاماً، تساءلنا: هل يُمكننا إيجاد أبجدية ذهبية يُمكن استخدامها لإعادة بناء أي شيء؟».
ووفق نتائج الدراسة يمكن استخدام هذا المفهوم لتفكيك تنوع مذهل من الحركات إلى عدد محدود من الوحدات الأساسية.
بحث الفريق عن العناصر الأساسية لحركات اليد وفهرستها (ساينتفيك ريبورتس)
وقبل أكثر من عقد من الزمان، بحث فينجاموري وشركاؤه عن العناصر الأساسية لحركات اليد وفهرستها، بالاعتماد على مفهوم يُسمى التآزر الحركي، إذ يُنسّق الدماغ حركات مفاصل متعددة باليد في آنٍ واحد لتبسيط الحركات المعقدة.
بدأ فينجاموري وطلابه بتحليل مجموعة بيانات تضم 30 مسكة يد طبيعية، تُستخدم لالتقاط أشياء تتراوح أحجامها بين زجاجات المياه الكبيرة وحبات الخرز الصغير.
اختبر الفريق بعد ذلك مدى قدرة التآزرات المستمدة من الإمساك الطبيعي على الجمع لإنشاء حركات يد غير مرتبطة مقارنةً بالتآزرات المستمدة من المودرا. وقد تفوقت التآزرات المستمدة من المودرا بشكل ملحوظ على تآزرات الإمساك الطبيعي باليد، وفق نتائج الدراسة.
يقول بارثان أوليكال، العضو المخضرم في مختبر فينجاموري الذي يسعى حالياً للحصول على درجة الدكتوراه في علوم الحاسوب: «عندما تعرَّفت على مفهوم التآزر، أصبح لدي فضول كبير لمعرفة ما إذا كان بإمكاننا استخدامه لجعل اليد الروبوتية تستجيب وتعمل بطريقة اليد البشرية نفسها».
ويضيف: «لقد كان من دواعي سروري أن أُضيف عملي الخاص إلى جهود البحث، وأن أرى النتائج».
يستخدم الفريق كاميرا بسيطة ونظاماً برمجياً للتعرُّف على الحركات وتسجيلها وتحليلها، وهو ما يُسهم بشكل كبير في تطوير تقنيات فعالة من حيث التكلفة يمكن للناس استخدامها في منازلهم.
في نهاية المطاف، يتصوَّر فينجاموري ابتكار مكتبات من الأبجديات المُخصصة لمهام روبوتية مُحددة، يُمكن استخدامها حسب الاحتياجات، سواءَ كان ذلك إنجاز الأعمال المنزلية اليومية من بينها الطهي أو طيّ الملابس، أو أي شيء أكثر تعقيداً ودقة، مثل العزف على آلة موسيقية.