ملتقى الصحة العالمي يواصل أعمال اليوم الثالث

بحضور وزير الصحة وبمشاركة وزيرة الصحة البحرينية ونخبة من المتحدثين والخبراء

ملتقى الصحة العالمي يواصل أعمال اليوم الثالث
TT

ملتقى الصحة العالمي يواصل أعمال اليوم الثالث

ملتقى الصحة العالمي يواصل أعمال اليوم الثالث

يواصل ملتقى الصحة العالمي أعماله اليوم في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات، بملهم، شمال مدينة الرياض، تحت رعاية وزارة الصحة، وبدعم من برنامج تحول القطاع الصحي، وبتنظيم شركة «تحالف»، المشروع المشترك بين الاتحاد السعودي للأمن السيبراني والبرمجة والدرونز، و«إنفورما» العالمية، وصندوق الفعاليات الاستثماري. وقد شهد اليوم الثالث مشاركة وزيرة الصحة البحرينية، الدكتورة جليلة بنت السيد جواد حسن، في كلمة «تعزيز خدمات الرعاية الصحية في المنطقة»، بحضور وزير الصحة فهد الجلاجل، ونائب وزير الصحة للتخطيط والتطوير المهندس عبد العزيز الرميح، وعدد من قيادات وزارة الصحة. وتناولت جلسات اليوم الثالث من الملتقى موضوعات تشكيل قادة المستقبل في المجال الطبي من خلال التعليم المبتكر، وتعزيز الرعاية الصحية من خلال القيمة والنهج المتمحور حول المريض لتحسين نتائج العلاج، وصحة المرأة ومفهوم العافية، والقيادة النسائية في الرعاية الصحية والتغلب على الحواجز الثقافية والاجتماعية، وتعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص، وخصخصة الرعاية الصحية لفتح آفاق الاستثمار وتجاوز الحواجز المالية، والتوازن بين الابتكار والتنظيم في الرعاية الصحية، ونمو النظم البيئية للرعاية الصحية، وتحقيق قياس القيمة في السعودية، و«هدفنا نحو تحقيق الطموح الوطني للقيمة»، وغيرها من المواضيع. وقد شارك عدد من المتحدثين: الدكتور لي أ. ليرمان، عميد كلية الطب في جامعة فرجينيا للتقنية، والدكتور نشأت نفوري، رئيس المجموعة الصحية والمدير التنفيذي للمجلس السعودي للجودة، وليجلا بوك، الرئيس التنفيذي لدى «هيومن تكنولوجي - شركة ستيريا»، والدكتورة نورة الحسيني، الأستاذة المساعدة في جامعة الفيصل، والدكتورة ريم الرابح، الاستشارية في علم الأمراض لدى مستشفى الملك فهد التخصصي، وبيلار فيرناندز هيرميدا، المدير التنفيذي في «آي إكسباند»، والعديد من المتحدثين. فيما جاء اليوم الثالث بكثير من الشراكات والاتفاقيات؛ كاتفاقية تعاون بين شركة الصحة القابضة وشركة هواوي، وشراكة بين مجلس الضمان الصحي ومركز جونز هوبكنز، ومذكرة تفاهم بين وزارة الصحة، ممثلة بوكالة الشؤون الهندسية والإمداد، وشركة أسند للحلول المحدودة، ومذكرة تفاهم بين وزارة الصحة، ممثلة بوكالة الشؤون الهندسية والإمداد، ومؤسسة الرمز الطبية، ومذكرة تفاهم بين وزارة الصحة، ممثلة بإدارة خدمات أمراض الدم و«جي إس كيه»، ومذكرة تفاهم أخرى مع شركة فايزر، والعديد من الشراكات والاتفاقيات. الجدير بالذكر أن ملتقى الصحة العالمي سيختتم أعماله وبرامجه، مثل «هاكاثون ابتكر في الصحة» من نوبكو، ومسابقة «رؤية الجيل القادم» للشركات الناشئة، ومناطقه المميزة كمستشفى صحة الافتراضي، ومنطقة «عش بصحة»، إلى جانب تجاربه المتنوعة كغرفة الهروب الطبية، والتحليل الطبي بالتقنية ثلاثية الأبعاد، وغيرها الكثير.



«ناثينغ» توسّع محفظة منتجاتها الصوتية في الشرق الأوسط عبر إطلاق سماعات جديدة

«ناثينغ» توسّع محفظة منتجاتها الصوتية في الشرق الأوسط عبر إطلاق سماعات جديدة
TT

«ناثينغ» توسّع محفظة منتجاتها الصوتية في الشرق الأوسط عبر إطلاق سماعات جديدة

«ناثينغ» توسّع محفظة منتجاتها الصوتية في الشرق الأوسط عبر إطلاق سماعات جديدة

أعلنت شركة «ناثينغ» المُتخصصة في التقنيات الاستهلاكية، ومقرها لندن، عن إطلاق أحدث منتجاتها؛ سماعات «Ear open» المفتوحة، الأولى من نوعها «OWS» من العلامة التجارية؛ حيث صممت سماعات «Ear open» لتوفير تجربة استماع متطورة؛ إذ تجمع بين جودة الصوت الفائقة والراحة والوعي بالمحيط، ما يوفر تجربة فريدة وأكثر اتصالاً.

وتقدم سماعات «Ear open» تقنية الصوت المفتوح، التي توفر تجربة صوتية أكثر غنى، مع الحفاظ على وعي المستخدمين بمحيطهم.

وسواء كانت الأجواء المحيطة مليئة بزقزقة الطيور أو همهمة المدينة، سيتمكن المستخدمون من البقاء على اتصال مع بيئتهم دون المساومة على جودة الصوت.

وقد تم تصميم السماعات بهيكل مفتوح ونظام عزل للضوضاء، ومكبرات صوت اتجاهية لتقليل تسربه، ما يضمن الخصوصية، مع توفير تجربة صوتية متوازنة تماماً.

وتتماشى سماعات «Ear open» مع فلسفة تصميم شركة «ناثينغ»، بمظهرها النحيف والشفاف، ما يبرز براعة التصنيع وراء شكلها الأنيق.

وتزن السماعة 8.1 غرام فقط، وتأتي مع علبة يبلغ سمكها 19 مم فقط، وهي واحدة من أنحف الأجهزة في فئة السماعات المفتوحة (OWS)، وتُسهّل علبة الشحن المدمجة وتصميم التخزين البسيط حملها والتنقل بها، ما يعزز جاذبيتها من حيث خفة وزنها وسهولة حملها في الجيب.

وصممت سماعات «Ear open» لتوفير الراحة طوال اليوم؛ إذ يقدم نظام التوازن ثلاثي النقاط وخطافات الأذن المصنوعة من السيليكون ملاءمة آمنة وخفيفة الوزن، تتكيف مع أي شكل للأذن.

ويضمن هذا التصميم، إلى جانب المكونات خفيفة الوزن للغاية، الثبات خلال الاستخدام اليومي أو حتى أثناء أداء الأنشطة البدنية، مثل الجري أو ركوب الدراجات.

وتوفر سماعات «Ear open» جودة صوت فائقة، من خلال الشبكة المخصصة الحاصلة على براءة الاختراع، والطلاء المصنوع من التيتانيوم، والمحرك الخفيف للغاية والتصميم المتدرج.

ويقلل الشكل المخصص من تشوه الصوت، ويعزز الترددات المنخفضة، في حين يعمل الطلاء المصنوع من التيتانيوم على إعادة إنتاج النغمات العالية والواضحة.

وتعمل مكونات المحرك الأخف وزناً بنسبة 30 في المائة تقريباً، مقارنةً بالسماعات التقليدية، على تعزيز الترددات المتوسطة والعالية، في حين يحرك المحرك المتدرج السماعة أقرب إلى الأذن دون المساس بالراحة.

وتعمل خوارزمية «Bass Enhance» التلقائية على تحسين الترددات المنخفضة، للحصول على درجات صوت جهير أكثر وضوحاً.

وتضمن سماعات «Ear open» مع 8 ساعات من التشغيل بشحنة واحدة، وما يصل إلى 30 ساعة مع علبة الشحن، للمستخدمين الاستمتاع بالموسيقى أو البث الصوتي طوال اليوم. وبالنسبة لمن يتنقلون كثيراً، توفر خاصية الشحن السريع لمدة 10 دقائق ساعتين من وقت الاستماع.

وتضمن تقنية «Clear Voice» المدمجة مكالمات واضحة للغاية، حتى في البيئات الصعبة بفضل معالجتها المعززة بالذكاء الاصطناعي، والتي جرى تدريبها على أكثر من 28 مليون سيناريو للضوضاء.

ويتيح الاتصال المزدوج التبديل السلس بين الأجهزة، في حين يضمن وضع التأخير المنخفض تجربة لعب محسنة مع الحد الأدنى من تأخير الصوت، كما تواصل سماعات «Ear open» مهمة «Nothing» في دمج المزايا التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في المنتجات التقنية اليومية.

ومن خلال تكاملها مع «شات جي بي تي»، يمكن للمستخدمين الوصول إلى المعلومات في الوقت الفعلي مباشرة من السماعات، ما يعزز تجربة المستخدم دون الحاجة لاستخدام أيديهم.

وتتيح هذه الميزة المتوفرة عبر تطبيق «ناثينغ أكس» الوصول إلى «شات جي بي تي»، عن طريق التحكم الصوتي، ما يجعل البقاء على اطلاع أثناء التنقل أسهل من أي وقت مضى.